معلمة سعودية تعرض تجربتها في الحوسبة السحابية بالأردن
حسن النجراني - عرضت المعلمة بإدارة التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة أميمة عبدالله الأحمدي تجربتها الشخصية في مجال الحوسبة السحابية والجودة الإلكترونية في المؤتمر الدولي لتكنولوجيا المعلومات الرقمية الاتجاهات الحديثة في تكنولوجيا المعلومات، والذي اختتم مؤخرا بالعاصمة الأردنية عمّان.
واستعرضت الأحمدي في ورقة عمل عنونتها بـ ( الحوسبة السحابية والجودة الإلكترونية) عدداً من الأدوار الرئيسية التي تلعبها تكنولوجيا المعلومات الرقمية في المجتمع العربي على مدى السنوات الماضية، موضحة بأن حجم المواد الرقمية بدأ ينمو نموا كبيرا ساعد على تجسير الفجوات سواء أكانت رقمية أو علمية، ثقافية، حضارية، أو لغوية بين المجتمعات المتقدمة والنامية واستخدامه بشكل جيد أصبح أكثر فاعلية في كل مكان، نظرا للتحدي المتمثل في الجمع بين تكنولوجيا مستقبلنا وماضينا الرقمي ليصبح أكثر أهمية.
وأضافت الأحمدي بأنه تم إنشاء أساليب حديثة ومبتكرة من العمل التعاوني، وأشكال جديدة من التحدي لمحتوى وأساليب تأسيس المكتبات الرقمية، مشيرة إلى أنه تم ابتكار وسائل متطورة بشكل مطرد لدعم وتحليل المحتوى الرقمي العربي والدولي من قبل العلماء والممارسين والمهنيين والأكاديميين، ويقودنا إلى مصاعب جديدة للبنية التحتية وواجهات التفاعل من مستودعات المعلومات ودور أصحاب القرار في دعم هذه الاتجاهات لتتساوى مع الدول المتقدمة في كافة المجالات.
وأبانت الأحمدي في ورقتها إلى أن رؤيتها التي تتناول الحوسبة السحابية تمكن الجميع من تحويل طاقاتهم لابتكار حلول تفاعلية للتعامل مع الأعمال المكتبية والملفات والأفلام والأصوات بالإضافة إلى البرامج الأخرى على جهاز الكمبيوتر بدلا من الصيانة الروتينية كما انها تقلل من ضياع الملفات من الأجهزة و تمنح كل شخص حدود لا نهاية لها من وسائل للعمل والتعاون في أي مكان وفي أي وقت، وعلى أي جهاز إضافة الى انها تعمل على تحسين العمل و زيادة احتمالية انهاء الأعمال و إنجازه و تسهل سحابة تكنولوجيا المعلومات الخاصة بالأفراد او المؤسسات طريق المشاركة والتعاون مع الزملاء أيضا بصورة مرنه بلا حدود ولا قيود زمانية او مكانية.
جدير بالذكر أن أميمة الأحمدي قدمت العديد من الدورات وشاركت في العديد من المؤتمرات والندوات حول الحوسبة السحابية والجودة الإلكترونية كما قامت بنشر العديد من المشاركات العلمية في هذا السياق.
واستعرضت الأحمدي في ورقة عمل عنونتها بـ ( الحوسبة السحابية والجودة الإلكترونية) عدداً من الأدوار الرئيسية التي تلعبها تكنولوجيا المعلومات الرقمية في المجتمع العربي على مدى السنوات الماضية، موضحة بأن حجم المواد الرقمية بدأ ينمو نموا كبيرا ساعد على تجسير الفجوات سواء أكانت رقمية أو علمية، ثقافية، حضارية، أو لغوية بين المجتمعات المتقدمة والنامية واستخدامه بشكل جيد أصبح أكثر فاعلية في كل مكان، نظرا للتحدي المتمثل في الجمع بين تكنولوجيا مستقبلنا وماضينا الرقمي ليصبح أكثر أهمية.
وأضافت الأحمدي بأنه تم إنشاء أساليب حديثة ومبتكرة من العمل التعاوني، وأشكال جديدة من التحدي لمحتوى وأساليب تأسيس المكتبات الرقمية، مشيرة إلى أنه تم ابتكار وسائل متطورة بشكل مطرد لدعم وتحليل المحتوى الرقمي العربي والدولي من قبل العلماء والممارسين والمهنيين والأكاديميين، ويقودنا إلى مصاعب جديدة للبنية التحتية وواجهات التفاعل من مستودعات المعلومات ودور أصحاب القرار في دعم هذه الاتجاهات لتتساوى مع الدول المتقدمة في كافة المجالات.
وأبانت الأحمدي في ورقتها إلى أن رؤيتها التي تتناول الحوسبة السحابية تمكن الجميع من تحويل طاقاتهم لابتكار حلول تفاعلية للتعامل مع الأعمال المكتبية والملفات والأفلام والأصوات بالإضافة إلى البرامج الأخرى على جهاز الكمبيوتر بدلا من الصيانة الروتينية كما انها تقلل من ضياع الملفات من الأجهزة و تمنح كل شخص حدود لا نهاية لها من وسائل للعمل والتعاون في أي مكان وفي أي وقت، وعلى أي جهاز إضافة الى انها تعمل على تحسين العمل و زيادة احتمالية انهاء الأعمال و إنجازه و تسهل سحابة تكنولوجيا المعلومات الخاصة بالأفراد او المؤسسات طريق المشاركة والتعاون مع الزملاء أيضا بصورة مرنه بلا حدود ولا قيود زمانية او مكانية.
جدير بالذكر أن أميمة الأحمدي قدمت العديد من الدورات وشاركت في العديد من المؤتمرات والندوات حول الحوسبة السحابية والجودة الإلكترونية كما قامت بنشر العديد من المشاركات العلمية في هذا السياق.