تصريحات وكلاء وعمداء ورؤساء أقسام بجامعة طيبة بمناسبة تخريج الدفعة الثامنة
صوت المدينة-
عبر وكلاء الجامعة عن فرحتهم بمشاركة طلاب الدفعة الثامنة حفل التخرج والذي يقام على شرف صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة حفظه الله، وأن فرحة التخرج لا تعادلها فرحة لاسيما وأنها تأتي بعد جهد ومثابرة وسنوات من الدراسة قضاها طلاب الجامعة..:
بداية يقول وكيل الجامعة الدكتور عبدالعزيز بن قبلان السراني إن رعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة لحفل تخريج الدفعة الثامنة تؤكد حرص سموه على مشاركة أبنائه الخريجين في يوم الحصاد والإنطلاق للحياة العملية وأضاف إن فرحة الخريجين لا توازيها فرحة وأن ما سيقدمه الخريجون بعد مسيرتهم العلمية سيكون أبلغ الأثر في دعم مسيرة هذا الوطن وسيكونون بقدر المسؤولية الملقاة على عاتقهم.
وأشار د. السراني إلى أن وكالة الجامعة تقدم جهودها في مجال خدمة الطالب من خلال تهيئة النواحي الإدارية والمالية خلال مسيرته العلمية في الجامعة، وأنها تسعى للتميز في هذا المجال من خلال الخدمات المقدمة له خلال مسيرته العلمية.
من جهته قال وكيل الجامعة للتطوير والجودة الأستاذ الدكتور محروس بن أحمد الغبان إن تخريج هذه الدفعة من الطلاب سيكون له الأثر البالغ في دعم مسيرة التنمية في وطننا الغالي، وان هؤلاء الطلاب سيكونون لبنات بناء يسهمون في مواصلة المسيرة .
وهنأ الدكتور محروس الخريجين متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح، وحثهم في ختام تصريحه على بذل الجهد والمثابرة لمواصلة تعليمهم وعملهم ليستطيعوا تطوير قدراتهم ويكونوا على قدر عال من الكفاءة والتميز.
وأوضح وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور شايع بن يحي القحطاني أن الشؤون التعليمية في الجامعة تتابع مع الكليات والعمادات المسيرة التعليمية للطلاب والطالبات من خلال المناهج المقدمة والتي يشرف عليها أكاديميون يقومون بتنفيذ الخطط وفق توجيهات إدارة الجامعة.
وقدم د. القحطاني تهنئته للطلاب وأولياء أمورهم على ما حققوه من إنجاز تمثل في تخرجهم بعد جهود ومثابرة خلال مسيرتهم العلمية في الجامعة مما أسهم في قطف ثمار هذه الجهود.
وقال وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور سعود بن عبدالقادر طاهر أن تشريف صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة لهذا الحفل له مدلوله الكبير من خلال حرص واهتمام سموه بمتابعة مثل هذه التجمعات الطلابية التي تدعم الطلاب وتشيع الفرحة بداخلهم.
وأشار د. طاهر إلى أن الجامعة خطت خطوات علمية في مجال الدراسات العليا والبحث العلمي وأسهمت في تقديم دراسات متخصصة في هذا المجال من خلال مشاركة أعضاء هيئة التدريس والطلاب في الأنشطة العلمية داخلياً وخارجياً.
واعتبر وكيل الجامعة للفروع الدكتور أسامة بن أحمد جنادي أن حفل التخرج السنوي هو موسم قطف الثمرة لمخرجات الجامعة، متمنياً للخريجين كل التوفيق والنجاح في حياتهم العملية .
وأكد الدكتور الجنادي على أهمية حمل الرسالة التي تلقوها في مقاعد الدراسة وأنهم سفراء للجامعة في المجتمع وفي القطاعات التي سيعملون فيها وان يمثلون أنفسهم وجامعاتهم وكلياتهم خير تمثيل، مطالباً إياهم باستمرار التواصل مع الكليات والأقسام وتزويدها بالملاحظات والمرئيات التي تطور مناهج تلك الأقسام.
وقال عميد القبول والتسجيل
الدكتور عبدالعزيز بن مصطفى دملو إنها لمناسبة كريمة تزف بها جامعة طيبة الكوكبة الثامنة من خريجيها للعام الدراسي 1432/1433هـ إلى الحياة العملية بعد أن نهلوا من معين المعارف، وتزودوا بما يؤهلهم لحياة علمية وعملية مثمرة بالعطاء والنماء.
وأضاف أن يوم التخرج لهو من أسعد الأيام، فهو يوم التهنئة، فهنيئاً للوطن وللجامعة على هذا الإنجاز العظيم، وهنيئاً للخريجين وأمهاتهم وآبائهم.
وهنأ الخريجين وهم على أبواب دخول الحياة العملية وحثهم أن يبذلوا الوسع والجهد للمساهمة في نهضة هذه البلاد وازدهارها، وأن يرسموا لأنفسهم طريقاً يتحقق به الخير والنماء والعز والعطاء، في ضوء شريعتنا الغراء، والأمل معقود عليهم بعد الله تعالى حيال خدمة دينكم ووطنكم ومليككم، مشيراً إلى ما تقدمه العمادة للطلاب والطالبات من خدمات في مجالي القبول والتسجيل منذ دخولهم الجامعة وحتى تخرجهم.
وقال الأستاذ الدكتور منصور بن أحمد غوني عميد كلية التربية إن الكلية قد وضعت مناهجها وبرامجها التربوية بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل والقطاعات العامة .
وأكد الدكتورغوني على الدور الكبير الذي تقوم به الكلية في مجال إعداد الدراسات التربوية ومشاركة طلابها في التربية العلمية مع المدارس من خلال تطبيق ما تعلموه خلال سنوات الدراسة، مقدما تهنئته للطلاب الخريجين سائلا الله لهم التوفيق والنجاح.
وأوضح عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية الأستاذ الدكتور سليمان الرحيلي أن يوم التخرج يعد مناسبة هامة بعد أن أكمل الطالب مسيرته التعليمية وحصيلته المعرفية ليبدأ مرحلة جديدة من العطاء والعمل لخدمة دينه ثم مليكه ووطنه.
وأشار الأستاذ الدكتور الرحيلي أن كلية الآداب والعلوم الإنسانية تضم العديد من التخصصات العلمية والتي تقوم بتقديم العملية التعليمية وفق برامج متطوره بمشاركت أعضاء هيئة تدريس أكفاء يساهموا في تحقيق أهداف ورؤية ورسالة الكلية.
وقال عميد كلية العلوم الأستاذ الدكتور محمد بن سالم سمان إن الكلية تواصل تخريج دفعاتها بكفاءة عالية وعلى أيدي أساتذة متخصصين في أقسام الكيمياء والفيزياء والرياضيات والأحياء وغيرها من الأقسام العريقة في الكلية .
وأشار الدكتور سمان إلى أن الكلية تواصل إعادة دراسة خططها بما يتوافق مع احتياج سوق العمل وأنها تتجه إلى الجودة والاعتماد الأكاديمي، وهنأ الخريجين متمنياً لهم دوام التوفيق.
وقال عميد شؤون الطلاب بالجامعة الدكتور سليمان بن صالح الخربوش إن فرحة الطلاب بالتخرج لا تعادلها أي فرحة مشيرا إلى أن عمادة شؤون الطلاب تقدم الكثير من البرامج والأنشطة للطلاب والطالبات خلال سنوات الدراسة وتقوم بصقل مواهبهم وشخصياتهم ليكونوا قادرين على أداء المهام الملقاة على عاتقهم، متمنيا للطلاب التوفيق في حياتهم العملية لخدمة دينهم ثم مليكهم ووطنهم .
وأوضح وكيل عمادة القبول والتسجيل للشؤون التعليمية الدكتور رشدان حميد المطرفي أن ما تقدمه الجامعة من جهود في مجال تطوير التعليم العالي وتخريج طلاب ستكون نتائجه إيجابية على المنطقة بشكل خاص والوطن بشكل عام، وأن الخريجين قد حصدوا ثمار جهدهم وتعبهم الذي بذلوه خلال سنوات الدراسة بالجامعة .
وأبان وكيل عمادة القبول والتسجيل لبرنامج التعليم الموازي الدكتور أنس غوث أن العمادة تقوم بجهودها في مجال خدمة الطلاب والطالبات فيما يخص عمليات القبول والتسجيل وما يتعلق بخططهم الدراسية منذ لحظة تسجيلهم في الجامعة وحتى استلام وثائق تخرجهم، وأن وكالة العمادة تهنئ الطلاب والطالبات على هذا الإنجاز المتمثل في تخرجهم، سائلاً الله لهم التوفيق في مسيرتهم العملية القادمة.
عبر وكلاء الجامعة عن فرحتهم بمشاركة طلاب الدفعة الثامنة حفل التخرج والذي يقام على شرف صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة حفظه الله، وأن فرحة التخرج لا تعادلها فرحة لاسيما وأنها تأتي بعد جهد ومثابرة وسنوات من الدراسة قضاها طلاب الجامعة..:
بداية يقول وكيل الجامعة الدكتور عبدالعزيز بن قبلان السراني إن رعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة لحفل تخريج الدفعة الثامنة تؤكد حرص سموه على مشاركة أبنائه الخريجين في يوم الحصاد والإنطلاق للحياة العملية وأضاف إن فرحة الخريجين لا توازيها فرحة وأن ما سيقدمه الخريجون بعد مسيرتهم العلمية سيكون أبلغ الأثر في دعم مسيرة هذا الوطن وسيكونون بقدر المسؤولية الملقاة على عاتقهم.
وأشار د. السراني إلى أن وكالة الجامعة تقدم جهودها في مجال خدمة الطالب من خلال تهيئة النواحي الإدارية والمالية خلال مسيرته العلمية في الجامعة، وأنها تسعى للتميز في هذا المجال من خلال الخدمات المقدمة له خلال مسيرته العلمية.
من جهته قال وكيل الجامعة للتطوير والجودة الأستاذ الدكتور محروس بن أحمد الغبان إن تخريج هذه الدفعة من الطلاب سيكون له الأثر البالغ في دعم مسيرة التنمية في وطننا الغالي، وان هؤلاء الطلاب سيكونون لبنات بناء يسهمون في مواصلة المسيرة .
وهنأ الدكتور محروس الخريجين متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح، وحثهم في ختام تصريحه على بذل الجهد والمثابرة لمواصلة تعليمهم وعملهم ليستطيعوا تطوير قدراتهم ويكونوا على قدر عال من الكفاءة والتميز.
وأوضح وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور شايع بن يحي القحطاني أن الشؤون التعليمية في الجامعة تتابع مع الكليات والعمادات المسيرة التعليمية للطلاب والطالبات من خلال المناهج المقدمة والتي يشرف عليها أكاديميون يقومون بتنفيذ الخطط وفق توجيهات إدارة الجامعة.
وقدم د. القحطاني تهنئته للطلاب وأولياء أمورهم على ما حققوه من إنجاز تمثل في تخرجهم بعد جهود ومثابرة خلال مسيرتهم العلمية في الجامعة مما أسهم في قطف ثمار هذه الجهود.
وقال وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور سعود بن عبدالقادر طاهر أن تشريف صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة لهذا الحفل له مدلوله الكبير من خلال حرص واهتمام سموه بمتابعة مثل هذه التجمعات الطلابية التي تدعم الطلاب وتشيع الفرحة بداخلهم.
وأشار د. طاهر إلى أن الجامعة خطت خطوات علمية في مجال الدراسات العليا والبحث العلمي وأسهمت في تقديم دراسات متخصصة في هذا المجال من خلال مشاركة أعضاء هيئة التدريس والطلاب في الأنشطة العلمية داخلياً وخارجياً.
واعتبر وكيل الجامعة للفروع الدكتور أسامة بن أحمد جنادي أن حفل التخرج السنوي هو موسم قطف الثمرة لمخرجات الجامعة، متمنياً للخريجين كل التوفيق والنجاح في حياتهم العملية .
وأكد الدكتور الجنادي على أهمية حمل الرسالة التي تلقوها في مقاعد الدراسة وأنهم سفراء للجامعة في المجتمع وفي القطاعات التي سيعملون فيها وان يمثلون أنفسهم وجامعاتهم وكلياتهم خير تمثيل، مطالباً إياهم باستمرار التواصل مع الكليات والأقسام وتزويدها بالملاحظات والمرئيات التي تطور مناهج تلك الأقسام.
وقال عميد القبول والتسجيل
الدكتور عبدالعزيز بن مصطفى دملو إنها لمناسبة كريمة تزف بها جامعة طيبة الكوكبة الثامنة من خريجيها للعام الدراسي 1432/1433هـ إلى الحياة العملية بعد أن نهلوا من معين المعارف، وتزودوا بما يؤهلهم لحياة علمية وعملية مثمرة بالعطاء والنماء.
وأضاف أن يوم التخرج لهو من أسعد الأيام، فهو يوم التهنئة، فهنيئاً للوطن وللجامعة على هذا الإنجاز العظيم، وهنيئاً للخريجين وأمهاتهم وآبائهم.
وهنأ الخريجين وهم على أبواب دخول الحياة العملية وحثهم أن يبذلوا الوسع والجهد للمساهمة في نهضة هذه البلاد وازدهارها، وأن يرسموا لأنفسهم طريقاً يتحقق به الخير والنماء والعز والعطاء، في ضوء شريعتنا الغراء، والأمل معقود عليهم بعد الله تعالى حيال خدمة دينكم ووطنكم ومليككم، مشيراً إلى ما تقدمه العمادة للطلاب والطالبات من خدمات في مجالي القبول والتسجيل منذ دخولهم الجامعة وحتى تخرجهم.
وقال الأستاذ الدكتور منصور بن أحمد غوني عميد كلية التربية إن الكلية قد وضعت مناهجها وبرامجها التربوية بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل والقطاعات العامة .
وأكد الدكتورغوني على الدور الكبير الذي تقوم به الكلية في مجال إعداد الدراسات التربوية ومشاركة طلابها في التربية العلمية مع المدارس من خلال تطبيق ما تعلموه خلال سنوات الدراسة، مقدما تهنئته للطلاب الخريجين سائلا الله لهم التوفيق والنجاح.
وأوضح عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية الأستاذ الدكتور سليمان الرحيلي أن يوم التخرج يعد مناسبة هامة بعد أن أكمل الطالب مسيرته التعليمية وحصيلته المعرفية ليبدأ مرحلة جديدة من العطاء والعمل لخدمة دينه ثم مليكه ووطنه.
وأشار الأستاذ الدكتور الرحيلي أن كلية الآداب والعلوم الإنسانية تضم العديد من التخصصات العلمية والتي تقوم بتقديم العملية التعليمية وفق برامج متطوره بمشاركت أعضاء هيئة تدريس أكفاء يساهموا في تحقيق أهداف ورؤية ورسالة الكلية.
وقال عميد كلية العلوم الأستاذ الدكتور محمد بن سالم سمان إن الكلية تواصل تخريج دفعاتها بكفاءة عالية وعلى أيدي أساتذة متخصصين في أقسام الكيمياء والفيزياء والرياضيات والأحياء وغيرها من الأقسام العريقة في الكلية .
وأشار الدكتور سمان إلى أن الكلية تواصل إعادة دراسة خططها بما يتوافق مع احتياج سوق العمل وأنها تتجه إلى الجودة والاعتماد الأكاديمي، وهنأ الخريجين متمنياً لهم دوام التوفيق.
وقال عميد شؤون الطلاب بالجامعة الدكتور سليمان بن صالح الخربوش إن فرحة الطلاب بالتخرج لا تعادلها أي فرحة مشيرا إلى أن عمادة شؤون الطلاب تقدم الكثير من البرامج والأنشطة للطلاب والطالبات خلال سنوات الدراسة وتقوم بصقل مواهبهم وشخصياتهم ليكونوا قادرين على أداء المهام الملقاة على عاتقهم، متمنيا للطلاب التوفيق في حياتهم العملية لخدمة دينهم ثم مليكهم ووطنهم .
وأوضح وكيل عمادة القبول والتسجيل للشؤون التعليمية الدكتور رشدان حميد المطرفي أن ما تقدمه الجامعة من جهود في مجال تطوير التعليم العالي وتخريج طلاب ستكون نتائجه إيجابية على المنطقة بشكل خاص والوطن بشكل عام، وأن الخريجين قد حصدوا ثمار جهدهم وتعبهم الذي بذلوه خلال سنوات الدراسة بالجامعة .
وأبان وكيل عمادة القبول والتسجيل لبرنامج التعليم الموازي الدكتور أنس غوث أن العمادة تقوم بجهودها في مجال خدمة الطلاب والطالبات فيما يخص عمليات القبول والتسجيل وما يتعلق بخططهم الدراسية منذ لحظة تسجيلهم في الجامعة وحتى استلام وثائق تخرجهم، وأن وكالة العمادة تهنئ الطلاب والطالبات على هذا الإنجاز المتمثل في تخرجهم، سائلاً الله لهم التوفيق في مسيرتهم العملية القادمة.