الملتقى التربوي الأول بالجامعة الإسلامية يؤكد على دور التربية لحماية أمن الوطن والمساهمة في التنمية.
محمد الحميدي - المدينة المنورة:
أوصى الملتقى التربوي الأول والذي نظمته الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ممثلة بكلية الدعوة وأصول الدين، بتفعيل دور التربية الإسلامية القائمة على العقيدة الصحيحة لحماية أمن الوطن والإسهام في جوانب التنمية المتعددة وفق رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني2020، مع رفع أداء الموارد البشرية والسعي نحو بناء قائد تربوي يمتلك المهارات والقدرات التي تجعله قادرًا على أداء دوره بفاعلية وكفاءة لتحقيق استراتيجية التحول الوطني.
ودعا الملقى بمشاركة عدد من الخبراء والمستشارين التربويين والأكاديميين إلى تنمية مهارات القرن (21) لدى طلاب الجامعات السعودية للإسهام في تحقيق استراتيجية التحول الوطني ورؤية المملكة، وإلى استخدام أسلوب السيناريو الإصلاحي والجذري في بناء المحتوى المعرفي للمناهج الدراسية.
وشدد الملتقى الذي اختتم نهاية الأسبوع الماضي وأقيم بعنوان (المتطلبات التربوية لتحقيق برنامج التحول الوطني 2020) على العناية بترسيخ القيم لدى طلاب التعليم العالي من خلال الأساليب التربوية الواردة في القرآن الكريم والسنة النبوية، والسعي نحو ترسيخ قيم الوسطية لدى الطلاب من خلال المنهج الدراسي، بالإضافة إلى تنوع أنماط التقويم بالجامعات من خلال استخدام أنماط الاختبار البديل ونشر ثقافة التقويم البديل عمليًا ونظريًا.
وأكد المشاركون في الملتقى الذي شهد 4 جلسات تضمنت 14 ورقة علمية، على رفع كفاءة المعلم من خلال الاهتمام بأدواره المستقبلية كونه قائمًا على صناعة منتج التدريس مع الاهتمام بنمط البحوث النوعية من خلال التعريف بهذا النوع من البحوث وتدريب أعضاء هيئة التدريس والطلاب على إجراءاته، وعقد لقاءات وندوات وبرامج تدريبية لإكساب مهارات التخطيط التربوي لدى قادة المدارس لتحقيق برنامج التحول الوطني، وكذلك تطوير المناهج الدراسية في المملكة وفق متطلبات مكونات المنهج الدراسي المنبثقة من الأهداف الاستراتيجية لرؤية المملكة.
أوصى الملتقى التربوي الأول والذي نظمته الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ممثلة بكلية الدعوة وأصول الدين، بتفعيل دور التربية الإسلامية القائمة على العقيدة الصحيحة لحماية أمن الوطن والإسهام في جوانب التنمية المتعددة وفق رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني2020، مع رفع أداء الموارد البشرية والسعي نحو بناء قائد تربوي يمتلك المهارات والقدرات التي تجعله قادرًا على أداء دوره بفاعلية وكفاءة لتحقيق استراتيجية التحول الوطني.
ودعا الملقى بمشاركة عدد من الخبراء والمستشارين التربويين والأكاديميين إلى تنمية مهارات القرن (21) لدى طلاب الجامعات السعودية للإسهام في تحقيق استراتيجية التحول الوطني ورؤية المملكة، وإلى استخدام أسلوب السيناريو الإصلاحي والجذري في بناء المحتوى المعرفي للمناهج الدراسية.
وشدد الملتقى الذي اختتم نهاية الأسبوع الماضي وأقيم بعنوان (المتطلبات التربوية لتحقيق برنامج التحول الوطني 2020) على العناية بترسيخ القيم لدى طلاب التعليم العالي من خلال الأساليب التربوية الواردة في القرآن الكريم والسنة النبوية، والسعي نحو ترسيخ قيم الوسطية لدى الطلاب من خلال المنهج الدراسي، بالإضافة إلى تنوع أنماط التقويم بالجامعات من خلال استخدام أنماط الاختبار البديل ونشر ثقافة التقويم البديل عمليًا ونظريًا.
وأكد المشاركون في الملتقى الذي شهد 4 جلسات تضمنت 14 ورقة علمية، على رفع كفاءة المعلم من خلال الاهتمام بأدواره المستقبلية كونه قائمًا على صناعة منتج التدريس مع الاهتمام بنمط البحوث النوعية من خلال التعريف بهذا النوع من البحوث وتدريب أعضاء هيئة التدريس والطلاب على إجراءاته، وعقد لقاءات وندوات وبرامج تدريبية لإكساب مهارات التخطيط التربوي لدى قادة المدارس لتحقيق برنامج التحول الوطني، وكذلك تطوير المناهج الدراسية في المملكة وفق متطلبات مكونات المنهج الدراسي المنبثقة من الأهداف الاستراتيجية لرؤية المملكة.