"فريق رؤيا الخير التطوعي يقيم دورة عن الممارسات المهنية للأعمال التطوعية."
عبدالله السويد - المدينة المنورة:
أقام فريق رؤيا الخير التطوعي دورة "الممارسات المهنية للأعمال التطوعية" تحت تقديم الدكتور/ عارف السحيمي وذلك يوم الأحد الموافق ١٤٤٠/٧/٣ من الساعة ٤:٣٠ م الى ٩:٣٠ م في قاعة المؤتمرات في مستشفى الدار بجوار مسجد قباء.
وتناولت الدورة جوانب العمل التطوعي وأهميته بالنسبة للوطن والمواطنين و تحدث الدكتور عن أن العمل التطوعي يعد من ركائز وثقافة شعوب دول العالم الأول، فلا بد لنا أن نكتسب هذة المعرفة القيمة لأن فوائد العمل التطوعي تعود على الفرد نفسه بنيل رضا الله تعالى وتوفيقه وإكتساب مهارات وخبرات، وعلى المجتمع الذي يعيش فيه هذا الفرد بتقوية الترابط والتكاتف بين أفراد هذا المجتمع.
وتماشياً مع رؤية بلادنا العظيمة و في حلول عام "٢٠٣٠" سوف يكون هناك " مليون " متطوع ومتطوعة يخدمون تراب أرضهم الطاهرة بلا مقابل لغرس مفهوم "العمل عبادة لا عادة."
وأنهى الدكتور حديثه بالثناء على فريق رؤيا الخير حيث قال: أرى في وجوههم التقدم والنظرة المستقبلية وحبهم لعمل الخير، لكنهم رغم ذلك لايزالون يحتاجون لتوجيه والمنهجية العلمية والثقافة العامة في طريقة اتصال العمل الخيري مع التَوجُه الوطني.
أقام فريق رؤيا الخير التطوعي دورة "الممارسات المهنية للأعمال التطوعية" تحت تقديم الدكتور/ عارف السحيمي وذلك يوم الأحد الموافق ١٤٤٠/٧/٣ من الساعة ٤:٣٠ م الى ٩:٣٠ م في قاعة المؤتمرات في مستشفى الدار بجوار مسجد قباء.
وتناولت الدورة جوانب العمل التطوعي وأهميته بالنسبة للوطن والمواطنين و تحدث الدكتور عن أن العمل التطوعي يعد من ركائز وثقافة شعوب دول العالم الأول، فلا بد لنا أن نكتسب هذة المعرفة القيمة لأن فوائد العمل التطوعي تعود على الفرد نفسه بنيل رضا الله تعالى وتوفيقه وإكتساب مهارات وخبرات، وعلى المجتمع الذي يعيش فيه هذا الفرد بتقوية الترابط والتكاتف بين أفراد هذا المجتمع.
وتماشياً مع رؤية بلادنا العظيمة و في حلول عام "٢٠٣٠" سوف يكون هناك " مليون " متطوع ومتطوعة يخدمون تراب أرضهم الطاهرة بلا مقابل لغرس مفهوم "العمل عبادة لا عادة."
وأنهى الدكتور حديثه بالثناء على فريق رؤيا الخير حيث قال: أرى في وجوههم التقدم والنظرة المستقبلية وحبهم لعمل الخير، لكنهم رغم ذلك لايزالون يحتاجون لتوجيه والمنهجية العلمية والثقافة العامة في طريقة اتصال العمل الخيري مع التَوجُه الوطني.