جامعة طيبة تنتقل إلى المرحلة الرابعة من مسابقة بناء الشركات الناشئة.
رائد العودة- المدينة المنورة:
اختتمت إدارة الابتكار وريادة الأعمال في جامعة طيبة المرحلة الثالثة من مسابقة بناء الشركات الناشئة التي تم اختيار المشاريع المتأهلة منها للمرحلة الرابعة عبر لجنة التحكيم.
وشكر وكيل الجامعة للأعمال والإبداع المعرفي المكلف د.سلطان العمري معالي مدير الجامعة على دعمه لبرامج ومسابقات الابتكار وريادة الأعمال، لا سيما وأن هذه الأنشطة محفزة لمنسوبي الجامعة والمجتمع لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة حفظها الله. وأكد د. العمري أن الهدف من هذه المسابقة هو نشر ثقافة الموهبة والإبداع وريادة الأعمال وبراءات الاختراع وزيادة أعداد المبتكرين السعوديين والإسهام في وصول مجتمعنا إلى مجتمع المعرفة والنهضة المستدامة، مبينا بأن معظم المشاريع المتأهلة اختيرت بناء على مؤامتها مع برنامجي تحسين المعيشة والصناعات الوطنية النابعين من رؤية المملكة ٢٠٣٠ مضيفا بأن معايير الاختيار ركزت على استدامة المشاريع. وأشار د. العمري إلى أن المشاريع المتأهلة للمرحلة النهائية من المسابقة تتنوع في المجالات والاختصاصات، ولكنها تعالج مسائل مهمة في المجتمع والبيئة، وتحقق أهداف المسابقة في ربط المشاريع المقدمة بأهداف اقتصادية واجتماعية وتتميز بالإبداع والابتكار في الفكرة والتطبيق.
وأضاف د. العمري أن المشاريع تنوعت لتعكس الابتكار في أفكار الطلاب، واهتمامهم بالمجتمع، حيث ركز بعضها على تحسين حياة وتجربة أصحاب الهمم، الذين توليهم الحكومة اهتماماً كبيراً، كونهم ركيزة أساسية في المجتمع السعودي، في حين ركزت مشاريع أخرى على تطبيق أهداف مجتمعية، كتحفيز التطوع، وتسهيل الاختيارات الأكاديمية للطلاب.
اختتمت إدارة الابتكار وريادة الأعمال في جامعة طيبة المرحلة الثالثة من مسابقة بناء الشركات الناشئة التي تم اختيار المشاريع المتأهلة منها للمرحلة الرابعة عبر لجنة التحكيم.
وشكر وكيل الجامعة للأعمال والإبداع المعرفي المكلف د.سلطان العمري معالي مدير الجامعة على دعمه لبرامج ومسابقات الابتكار وريادة الأعمال، لا سيما وأن هذه الأنشطة محفزة لمنسوبي الجامعة والمجتمع لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة حفظها الله. وأكد د. العمري أن الهدف من هذه المسابقة هو نشر ثقافة الموهبة والإبداع وريادة الأعمال وبراءات الاختراع وزيادة أعداد المبتكرين السعوديين والإسهام في وصول مجتمعنا إلى مجتمع المعرفة والنهضة المستدامة، مبينا بأن معظم المشاريع المتأهلة اختيرت بناء على مؤامتها مع برنامجي تحسين المعيشة والصناعات الوطنية النابعين من رؤية المملكة ٢٠٣٠ مضيفا بأن معايير الاختيار ركزت على استدامة المشاريع. وأشار د. العمري إلى أن المشاريع المتأهلة للمرحلة النهائية من المسابقة تتنوع في المجالات والاختصاصات، ولكنها تعالج مسائل مهمة في المجتمع والبيئة، وتحقق أهداف المسابقة في ربط المشاريع المقدمة بأهداف اقتصادية واجتماعية وتتميز بالإبداع والابتكار في الفكرة والتطبيق.
وأضاف د. العمري أن المشاريع تنوعت لتعكس الابتكار في أفكار الطلاب، واهتمامهم بالمجتمع، حيث ركز بعضها على تحسين حياة وتجربة أصحاب الهمم، الذين توليهم الحكومة اهتماماً كبيراً، كونهم ركيزة أساسية في المجتمع السعودي، في حين ركزت مشاريع أخرى على تطبيق أهداف مجتمعية، كتحفيز التطوع، وتسهيل الاختيارات الأكاديمية للطلاب.