جامعة طيبة توقع اتفاقية تعاون مع جامعة شقراء
محمد الحميدي - المدينة المنورة :
وقع معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني اتفاقية تعاون مع جامعة شقراء بحضور عدد من المسؤولين بالجامعة، في مكتب معاليه.
وشكر معالي د.السراني حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله على الدعم الذي يتلقاه قطاع التعليم في بلادنا, الأمر الذي انعكس على تطوير التعليم العام والتعليم الجامعي، كما أسهم في توجه التعليم نحو تلبية تطلعات الدولة وسوق العمل المستقبلية.
كما شكر معاليه معالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى على دعمه المتواصل لجامعة طيبة لتواصل مسيرتها في تحقيق أهدافها وفق خطتها الاستراتيجية. وأكد معاليه أن الاتفاقيات بين الجامعات تؤكد الإيمان بأهمية الشراكات الأكاديمية والبحثية لتحقيق الأهداف المشتركة بين الجهات التعليمية.
وذكر معاليه أن الاتفاقية تكمن أهميتها في مستوى نطاقها والتعاون في مجالات البحث العلمي والدراسات الميدانية, و التدريب ورفع الكفاءة., برامج التعليم والتوعية., المعارض والمؤتمرات والندوات, بالإضافة إلى تنفيذ مشاريع مشتركة, وتسهيل ودعم الأبحاث والدراسات الميدانية المشتركة في التخصصات الصحية والعلمية والإنسانية المختلفة, تبادل البيانات والمعلومات البحثية والاحصائية المتوفرة لدى الطرفين لاستخدامات البحث العلمي والأنشطة الاكاديمية والمختلفة وتبادل الخبرات البحثية والتعاون في مجالات تدريب الباحثين ومساعدي الباحثين, ودعم عدد من أبحاث ومشاريع التخرج وبحث فرص التعاون لتنفيذها وتطويرها تحت اشراف لجان علمية مشتركة.
وقع معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني اتفاقية تعاون مع جامعة شقراء بحضور عدد من المسؤولين بالجامعة، في مكتب معاليه.
وشكر معالي د.السراني حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله على الدعم الذي يتلقاه قطاع التعليم في بلادنا, الأمر الذي انعكس على تطوير التعليم العام والتعليم الجامعي، كما أسهم في توجه التعليم نحو تلبية تطلعات الدولة وسوق العمل المستقبلية.
كما شكر معاليه معالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى على دعمه المتواصل لجامعة طيبة لتواصل مسيرتها في تحقيق أهدافها وفق خطتها الاستراتيجية. وأكد معاليه أن الاتفاقيات بين الجامعات تؤكد الإيمان بأهمية الشراكات الأكاديمية والبحثية لتحقيق الأهداف المشتركة بين الجهات التعليمية.
وذكر معاليه أن الاتفاقية تكمن أهميتها في مستوى نطاقها والتعاون في مجالات البحث العلمي والدراسات الميدانية, و التدريب ورفع الكفاءة., برامج التعليم والتوعية., المعارض والمؤتمرات والندوات, بالإضافة إلى تنفيذ مشاريع مشتركة, وتسهيل ودعم الأبحاث والدراسات الميدانية المشتركة في التخصصات الصحية والعلمية والإنسانية المختلفة, تبادل البيانات والمعلومات البحثية والاحصائية المتوفرة لدى الطرفين لاستخدامات البحث العلمي والأنشطة الاكاديمية والمختلفة وتبادل الخبرات البحثية والتعاون في مجالات تدريب الباحثين ومساعدي الباحثين, ودعم عدد من أبحاث ومشاريع التخرج وبحث فرص التعاون لتنفيذها وتطويرها تحت اشراف لجان علمية مشتركة.