معالي مدير جامعة طيبة: الميزانية العامة للدولة تأتي هذا العام في ظل تطلعات القيادة الرشيدة لتعزيز الاقتصاد الوطني وتنويعه
رائد العودة - المدينة المنورة :
أكد معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز بن قبلان السراني أن الميزانية العامة للدولة تأتي هذا العام في ظل تطلعات القيادة الرشيدة لتعزيز الاقتصاد الوطني وتنويعه، الأمر الذي يؤكد مدى اهتمام قيادتنا الرشيدة بالوطن والمواطنين، وسعيها لتهيئة سبل الاستقرار الاقتصادي والعيش الكريم.
وهنأ معاليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله، عقب إقرار الميزانية العامة للدولة لعام ٢٠١٩م داعياً الله أن تكون ميزانية خير وعطاء، وتحقق ما تصبو إليه المملكة من نمو وتطور في المجالات كافة وحضور فاعل على الأصعدة المحلية والإقليمية والعالمية.
وذكر معاليه أن المملكة منذ تأسيسها وهي في تنام كبير ومؤثر على مختلف الأصعدة , وتسعى المملكة عبر رؤية 2030 إلى تأكيد الالتزام بالعمل وفق معايير عالية من الشفافية والمساءلة، وإدارة الموارد المالية بكفاءة واقتدار, والمحافظة على الموارد الحيوية والتفاعل مع الجميع، وكذلك الشراكة بين القطاعين العام والخاص وتدفق الاستثمارات ورفع مستوى التنافسية.
وأكد معاليه على أن نتائج الميزانية لهذا العام سجلت أرقاما إيجابية وقياسية كما يتوقع ان يصل نمو الناتج المحلي لعام 2019 (2.6)% مقارنة بما كان عليه في عامي 2017 و 2018 كما أكدت تصريحات صاحب السمو الملكي ولي العهد حفظه الله أن الإصلاحات الاقتصادية تسير بخطى ثابتة لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 نحو تعزيز الاستقرار الاقتصادي والاستدامة المالية .
وبين معاليه أن السنوات الماضية حققت فيها المملكة عدة إنجازات بفضل الله ثم بفضل حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله بالرغم من التحديات التي تواجهها المملكة سياسيا واقتصاديا. كما تشهد المملكة تقدما في المجالات التعليمية نظير الدعم السخي الذي نلحظه في الميزانيات السنوية المخصصة لقطاع التعليم من أجل النهوض به وتطويره, مما أسهم في أداء الجامعات لأدوراها الأكاديمية والبحثية والتعليمية بشكل فعال وتنموي, وانعكس إيجابا على مختلف القطاعات التنموية الواعدة في المملكة .
وفي ختام تصريحه سال الله عز وجل أن يحفظ لبلاد الحرمين الشريفين ولاة أمرها وشعبها وأمنها وأمانها واستقرارها وأن تكون ميزانية العامة ميزانية خير وعطاء لتحقيق الخير لبلاد الخير.
أكد معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز بن قبلان السراني أن الميزانية العامة للدولة تأتي هذا العام في ظل تطلعات القيادة الرشيدة لتعزيز الاقتصاد الوطني وتنويعه، الأمر الذي يؤكد مدى اهتمام قيادتنا الرشيدة بالوطن والمواطنين، وسعيها لتهيئة سبل الاستقرار الاقتصادي والعيش الكريم.
وهنأ معاليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله، عقب إقرار الميزانية العامة للدولة لعام ٢٠١٩م داعياً الله أن تكون ميزانية خير وعطاء، وتحقق ما تصبو إليه المملكة من نمو وتطور في المجالات كافة وحضور فاعل على الأصعدة المحلية والإقليمية والعالمية.
وذكر معاليه أن المملكة منذ تأسيسها وهي في تنام كبير ومؤثر على مختلف الأصعدة , وتسعى المملكة عبر رؤية 2030 إلى تأكيد الالتزام بالعمل وفق معايير عالية من الشفافية والمساءلة، وإدارة الموارد المالية بكفاءة واقتدار, والمحافظة على الموارد الحيوية والتفاعل مع الجميع، وكذلك الشراكة بين القطاعين العام والخاص وتدفق الاستثمارات ورفع مستوى التنافسية.
وأكد معاليه على أن نتائج الميزانية لهذا العام سجلت أرقاما إيجابية وقياسية كما يتوقع ان يصل نمو الناتج المحلي لعام 2019 (2.6)% مقارنة بما كان عليه في عامي 2017 و 2018 كما أكدت تصريحات صاحب السمو الملكي ولي العهد حفظه الله أن الإصلاحات الاقتصادية تسير بخطى ثابتة لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 نحو تعزيز الاستقرار الاقتصادي والاستدامة المالية .
وبين معاليه أن السنوات الماضية حققت فيها المملكة عدة إنجازات بفضل الله ثم بفضل حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله بالرغم من التحديات التي تواجهها المملكة سياسيا واقتصاديا. كما تشهد المملكة تقدما في المجالات التعليمية نظير الدعم السخي الذي نلحظه في الميزانيات السنوية المخصصة لقطاع التعليم من أجل النهوض به وتطويره, مما أسهم في أداء الجامعات لأدوراها الأكاديمية والبحثية والتعليمية بشكل فعال وتنموي, وانعكس إيجابا على مختلف القطاعات التنموية الواعدة في المملكة .
وفي ختام تصريحه سال الله عز وجل أن يحفظ لبلاد الحرمين الشريفين ولاة أمرها وشعبها وأمنها وأمانها واستقرارها وأن تكون ميزانية العامة ميزانية خير وعطاء لتحقيق الخير لبلاد الخير.