معالي مدير جامعة طيبة: كلمة خادم الحرمين الشريفين أكدت ارتكاز الدولة على النهج الإسلامي الوسط
وعد الديولي - المدينة المنورة :
قال معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبد العزيز السراني: إن خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ أمام مجلس الشورى أثناء افتتاحه أعمال السنة الثالثة من الدورة السابعة للمجلس أكدت بشكل واضح أن المملكة تأسست على النهج الإسلامي الذي يرتكز على إحقاق الحق وإرساء دعائم وقيم العدالة.
وأضاف معاليه بأن كلمة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله تضمنت الرؤية والسياسة الواضحة للمملكة داخلياً وخارجياً، كما أن المتمعن في مضامين الكلمة الملكية يجدها قد تناولت أهم القضايا الداخلية ونهج السياسات العامة الخاصة بها مع توضيح موقف المملكة من القضايا الدولية والإقليمية عبر سياستها الخارجية الرزينة والملتزمة تجاه القضايا الإقليمية والعربية والإسلامية والدولية.
وأكمل أن خادم الحرمين الشريفين أيده الله أشاد خلال كلمته بالقدرات الشبابية، وأهمية تطوير القدرات البشرية وإعداد الجيل الجديد لوظائف المستقبل، مشيرا إلى أنها رسمت خارطة طريق للنهضة والتنمية من خلال سواعد أبناء الوطن. مبينا بأن هذه السياسة تأتي امتدادا لنهج الحكومة الرشيدة في اتباع سياسة الوضوح والشفافية مع أبناء الوطن.
وأبان معاليه إلى أن توقيت الخطاب الملكي مهم جداً فهو يأتي في وقت تقوم فيه المملكة بإصلاحات داخلية مثل مكافحة الفساد وملاحقة المفسدين وتطبيق برامج إصلاحية، كما حمل الخطاب في طياته مضامين ورسائل مهمة لمجلس الشورى والمواطنين والوطن والعالم.
واختتم كلمته داعياً الله أن يحفظ لهذه البلاد قادتها ويديم عليها وعلى مواطنيها الأمن والأمان، ويعز شأنها في ظل القيادة الرشيدة والحكيمة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله –.
قال معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبد العزيز السراني: إن خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ أمام مجلس الشورى أثناء افتتاحه أعمال السنة الثالثة من الدورة السابعة للمجلس أكدت بشكل واضح أن المملكة تأسست على النهج الإسلامي الذي يرتكز على إحقاق الحق وإرساء دعائم وقيم العدالة.
وأضاف معاليه بأن كلمة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله تضمنت الرؤية والسياسة الواضحة للمملكة داخلياً وخارجياً، كما أن المتمعن في مضامين الكلمة الملكية يجدها قد تناولت أهم القضايا الداخلية ونهج السياسات العامة الخاصة بها مع توضيح موقف المملكة من القضايا الدولية والإقليمية عبر سياستها الخارجية الرزينة والملتزمة تجاه القضايا الإقليمية والعربية والإسلامية والدولية.
وأكمل أن خادم الحرمين الشريفين أيده الله أشاد خلال كلمته بالقدرات الشبابية، وأهمية تطوير القدرات البشرية وإعداد الجيل الجديد لوظائف المستقبل، مشيرا إلى أنها رسمت خارطة طريق للنهضة والتنمية من خلال سواعد أبناء الوطن. مبينا بأن هذه السياسة تأتي امتدادا لنهج الحكومة الرشيدة في اتباع سياسة الوضوح والشفافية مع أبناء الوطن.
وأبان معاليه إلى أن توقيت الخطاب الملكي مهم جداً فهو يأتي في وقت تقوم فيه المملكة بإصلاحات داخلية مثل مكافحة الفساد وملاحقة المفسدين وتطبيق برامج إصلاحية، كما حمل الخطاب في طياته مضامين ورسائل مهمة لمجلس الشورى والمواطنين والوطن والعالم.
واختتم كلمته داعياً الله أن يحفظ لهذه البلاد قادتها ويديم عليها وعلى مواطنيها الأمن والأمان، ويعز شأنها في ظل القيادة الرشيدة والحكيمة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله –.