70% تصدير وحفظ و 37.5% استيراد
التصدير والاستيراد سمة مهرجان المدينة المنورة الدولي للتمور "تمورنا بركة"
بندر الترجمي - المدينة المنورة :
سجلت تمور مناطق القصيم والخرج وبيشة الأرقام الأعلى بعد تمور المدينة المنورة في الكميات المباعه منها في مهرجان المدينة المنورة الدولي للتمور " تمورنا بركة" والذي كان التصدير والاستيراد علامة بارزة في نسخته الأولى وأوضح مؤشر وحدة التقارير وذكاء الأعمال في اللجنة المنظمة أن مصدر التمور من داخل المدينة يقدر بـ 6.042.178 كيلو بمبيعات بلغت الرقم 140.373.369 مليون مقابل أن مصدر التمور من خارج المدينة تقدر بـ 3.343.100 كيلو بـمبيعات بلغت الرقم 76.760.575 مليون ريال حيث مثلت نسبة التمور داخل المدينة 62.5% بينما شكل مصدر التمور من خارج المدينة 37.5% عندما سجلت إجمالي مبيعات آخر احصائية أكثر من 140 مليون ريالاً ومن المتوقع أن تسجل المبيعات اكثر من نصف مليار ريال والتي سيتم الاعلان عنها في ختام الشهر الثالث من المهرجان - في حين يشير دلالون إلى أن 70 إلى 80% من إنتاج المدينة يصدر داخلياً وخارجياً إلى جانب ما يدخل للثلاجات إلى الموسم القادم - ، فيما سجلت كل من منطقة القصيم والخرج وبيشة أكثر المناطق التي صدرت تمورها لمهرجان المدينة "تمورنا بركة" بعد أن استوردت من منتجات تمور المدينة بأنواعها ولعل أكثر ما ميز تمور المدينة كونها أول مناطق المملكة نضوجاً إلى جانب كونها المنطقة الثالث في أكثر المناطق إنتاجاً بـأكثر من 270 الف طناً سنوياً تنتجها ما بين 3.5 إلى 4 ملايين نخله مثمرة تحقق زيادة سنوية بـ 5% وتنال شهرة عالمية ببركة المكان .
وقال دلال السوق سلطان سليهم بأن 70 % إلى 80% من رطب الموسم الحالي الذي يخرج من ساحة حراج المهرجان بالجملة يصدر داخلياً وخارجياً إلى جانب ما يدخل الثلاجات ويخزن إلى موسم رمضان في إشارة منه إلى أن طلائع انتاج رطب المدينة الذي يعتبر هو الاول في النضوج على مستوى مناطق المملكة لن يصادف شهر رمضان المبارك متوقعاً بأن يصادف موسم الرطب 1440هـ مع مطلع شهر شعبان .
تجدر الإشارة إلى ان اللجنة المنظمة للمهرجان قد خصصت منصة الكترونية للتسجيل والرصد اليومي لكل أعمال المهرجان وتقدم المنصة احصائيات دقيقة وانيه لانواع التمور الداخله للمهرجان واسعارها والأكثر مبيعا والمناطق التي تصل منها كما يتم رصد العينات المخبرية ونتائجها اول بأول , كما قدمت المنصة خدماتها لأكثر من 1.231 مزارعاً من المدينة المنورة وستسهم كل تلك الأحصائيات في عمليات التطوير التي سيشهدها المهرجان في نسخته القادمة.
سجلت تمور مناطق القصيم والخرج وبيشة الأرقام الأعلى بعد تمور المدينة المنورة في الكميات المباعه منها في مهرجان المدينة المنورة الدولي للتمور " تمورنا بركة" والذي كان التصدير والاستيراد علامة بارزة في نسخته الأولى وأوضح مؤشر وحدة التقارير وذكاء الأعمال في اللجنة المنظمة أن مصدر التمور من داخل المدينة يقدر بـ 6.042.178 كيلو بمبيعات بلغت الرقم 140.373.369 مليون مقابل أن مصدر التمور من خارج المدينة تقدر بـ 3.343.100 كيلو بـمبيعات بلغت الرقم 76.760.575 مليون ريال حيث مثلت نسبة التمور داخل المدينة 62.5% بينما شكل مصدر التمور من خارج المدينة 37.5% عندما سجلت إجمالي مبيعات آخر احصائية أكثر من 140 مليون ريالاً ومن المتوقع أن تسجل المبيعات اكثر من نصف مليار ريال والتي سيتم الاعلان عنها في ختام الشهر الثالث من المهرجان - في حين يشير دلالون إلى أن 70 إلى 80% من إنتاج المدينة يصدر داخلياً وخارجياً إلى جانب ما يدخل للثلاجات إلى الموسم القادم - ، فيما سجلت كل من منطقة القصيم والخرج وبيشة أكثر المناطق التي صدرت تمورها لمهرجان المدينة "تمورنا بركة" بعد أن استوردت من منتجات تمور المدينة بأنواعها ولعل أكثر ما ميز تمور المدينة كونها أول مناطق المملكة نضوجاً إلى جانب كونها المنطقة الثالث في أكثر المناطق إنتاجاً بـأكثر من 270 الف طناً سنوياً تنتجها ما بين 3.5 إلى 4 ملايين نخله مثمرة تحقق زيادة سنوية بـ 5% وتنال شهرة عالمية ببركة المكان .
وقال دلال السوق سلطان سليهم بأن 70 % إلى 80% من رطب الموسم الحالي الذي يخرج من ساحة حراج المهرجان بالجملة يصدر داخلياً وخارجياً إلى جانب ما يدخل الثلاجات ويخزن إلى موسم رمضان في إشارة منه إلى أن طلائع انتاج رطب المدينة الذي يعتبر هو الاول في النضوج على مستوى مناطق المملكة لن يصادف شهر رمضان المبارك متوقعاً بأن يصادف موسم الرطب 1440هـ مع مطلع شهر شعبان .
تجدر الإشارة إلى ان اللجنة المنظمة للمهرجان قد خصصت منصة الكترونية للتسجيل والرصد اليومي لكل أعمال المهرجان وتقدم المنصة احصائيات دقيقة وانيه لانواع التمور الداخله للمهرجان واسعارها والأكثر مبيعا والمناطق التي تصل منها كما يتم رصد العينات المخبرية ونتائجها اول بأول , كما قدمت المنصة خدماتها لأكثر من 1.231 مزارعاً من المدينة المنورة وستسهم كل تلك الأحصائيات في عمليات التطوير التي سيشهدها المهرجان في نسخته القادمة.