وكلاء جامعة طيبة: اليوم الوطني عودة لقراءة نجاحات المملكة كل عام
بواسطة وعد الديولي
09-23-2018 10:35 صباحاً
455 زيارات
وعد الديولي - المدينة المنورة :
أجمع وكلاء جامعة طيبة على أن اليوم الوطني للمملكة هو يوم نستذكر من خلاله ما سطره الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه ورجاله من جهود امتزجت بالعرق والدماء والتعب لتوحيد أطراف الجزيرة العربية ويكونوا المملكة العربية السعودية، وأن اليوم الوطني تحتفي به المملكة كل عام لقراءة النجاحات السابقة واستلهام القصص لنجاحات مستقبلية بحول الله.
وقال وكيل الجامعة د.سلطان العمري إن اليوم الوطني هو يوم فخر واعتزاز بالتقدم الكبير الذي وصلت إليه المملكة في جميع المجالات بفضل الله ثم بالرعاية والدعم الكبير من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ، وإن ما تحقق من نجاحات جعلها محط أنظار العالم أجمع.
وأشار د.العمري إلى أن المملكة العربية السعودية احتلت مكانة عظيمة وكبيرة في العالم اجمع حتى اصبحت محط انظار الجميع ، ولقد حظينا بالخير الوفير من وطننا الغالي الذي كان لمؤسس المملكة الملك عبدالعزيز ال سعود وأبنائه اللذين ساروا على خطاه دور كبير في نهضته وازدهاره في كافة نواحي حياتنا العلمية والعملية.
من جهته قال وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي أ.د.إدريس بن منير الترك إن من أبرز شواهد الازدهار والنماء في المملكة ما حظيت به مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة وكذلك مدن المملكة الأخرى من مشاريع توسعات وتطوير مستمرة مما في تقديم وتسهيل كافة الخدمات للحجاج والمعتمرين والزوار والسواح، وأن هذا ما كان ليتم لولا فضل الله ثم دعم القيادة الرشيدة، ورجال سخروا جل إمكاناتهم في خدمة الوطن والحفاظ على أمنه وأمانه مما جعل المواطن فخوراً بانتمائه الى ارض المملكة أرض الامن والامان ولعل الصور التي يجسدها الاحتفال بهذا اليوم تؤكد ذلك .
بدوره قال وكيل الجامعة للشؤون التعليمية د.خالد آل مسعود إن اليوم الوطني يوم غال على قلوبنا جميعا، حيث إنه في هذا اليوم وحد المؤسس رحمه الله هذا الكيان العظيم وتطورت المملكة حتى اصبحت ذات مكانة عالية جدا في العالم العربي والإسلامي والعالمي، كما حققت المملكة العربية السعودية نجاحات جعلتها محط لأنظار الجميع، ليستعرض أبناء الوطن في يومه تلك الإنجازات والنجاحات التي وضع بذرتها القائد الحكيم الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وأكمل سقي تلك البذرة أبناءه الملوك الذين قادوا البلاد الى أعلى درجات الأمن والتطور والازدهار حتى اصبحت بلادنا واحه والرخاء .
من جهته أشار وكيل الجامعة للفروع الدكتور مصطفى بن عمر حلبي إلى أن الاحتفاء باليوم الوطني يعكس مدى حب ووطنية الشعب السعودي لبلاده التي ينعمون بالأمن والأمان والرخاء فيها، ولقد قدمت المملكة خدمات عظيمه للأمة العربية والاسلامية وقد كان للمملكة دور كبير في توحيد صفوف الأمة العربية ووحدتها, كما نجد المملكة مبادرة في الوقوف إلى جانب الدول الأخرى في أوقات الأزمات والكوارث ومختلف الجوانب, فالمملكة العربية السعودية بلد الخير والأمن والأمان منذ عهد مؤسسها -رحمه الله- إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-.
وبين وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور محمد محروس أن ذكرى اليوم الوطني لبلادنا الحبيبة تحل في وقت تنعم فيه بلادنا بخير وفير وتمضي على خطى واضحة تعبر عنها بوضوح رؤية المملكة ٢٠٣٠، كما يأتي هذا الاحتفاء بتوحيد المملكة العربية السعودية تحت راية التوحيد في وقت تحظى فيه المملكة باهتمام ورعاية وعناية قادتها وولاة أمرها في شتى المجالات .
قالت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة ايناس بنت محمد طه أن في كل عام نجد لذكرى هذا اليوم التاريخي العظيم اسباب كثيرة تجعلنا نحتفل به ونحن في قمة الفخر والاعتزاز لما تحققه المملكة من نجاحات مختلفة في شتى المجالات والتي اتاحت وسهلت للشعب السعودي اختيار ما يريد لتحقيق طموحاته واهدافه التي تخدم البلاد والعباد وفق الضوابط الشريعة وتعاليم الدين الحنيف
ولا ننسى الاهتمام الذي حظيت به المرأة السعودية في السنوات الاخيرة والذي فتح لها ابوابا مختلفة ومن ذلك السماح للنساء بقيادة المركبات والتعيين في المناصب التي كانت حكرا في السابق على الرجال لتشارك الرجل بناء المستقبل المشرق وتحقيق الرؤية الواعدة.
أجمع وكلاء جامعة طيبة على أن اليوم الوطني للمملكة هو يوم نستذكر من خلاله ما سطره الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه ورجاله من جهود امتزجت بالعرق والدماء والتعب لتوحيد أطراف الجزيرة العربية ويكونوا المملكة العربية السعودية، وأن اليوم الوطني تحتفي به المملكة كل عام لقراءة النجاحات السابقة واستلهام القصص لنجاحات مستقبلية بحول الله.
وقال وكيل الجامعة د.سلطان العمري إن اليوم الوطني هو يوم فخر واعتزاز بالتقدم الكبير الذي وصلت إليه المملكة في جميع المجالات بفضل الله ثم بالرعاية والدعم الكبير من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ، وإن ما تحقق من نجاحات جعلها محط أنظار العالم أجمع.
وأشار د.العمري إلى أن المملكة العربية السعودية احتلت مكانة عظيمة وكبيرة في العالم اجمع حتى اصبحت محط انظار الجميع ، ولقد حظينا بالخير الوفير من وطننا الغالي الذي كان لمؤسس المملكة الملك عبدالعزيز ال سعود وأبنائه اللذين ساروا على خطاه دور كبير في نهضته وازدهاره في كافة نواحي حياتنا العلمية والعملية.
من جهته قال وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي أ.د.إدريس بن منير الترك إن من أبرز شواهد الازدهار والنماء في المملكة ما حظيت به مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة وكذلك مدن المملكة الأخرى من مشاريع توسعات وتطوير مستمرة مما في تقديم وتسهيل كافة الخدمات للحجاج والمعتمرين والزوار والسواح، وأن هذا ما كان ليتم لولا فضل الله ثم دعم القيادة الرشيدة، ورجال سخروا جل إمكاناتهم في خدمة الوطن والحفاظ على أمنه وأمانه مما جعل المواطن فخوراً بانتمائه الى ارض المملكة أرض الامن والامان ولعل الصور التي يجسدها الاحتفال بهذا اليوم تؤكد ذلك .
بدوره قال وكيل الجامعة للشؤون التعليمية د.خالد آل مسعود إن اليوم الوطني يوم غال على قلوبنا جميعا، حيث إنه في هذا اليوم وحد المؤسس رحمه الله هذا الكيان العظيم وتطورت المملكة حتى اصبحت ذات مكانة عالية جدا في العالم العربي والإسلامي والعالمي، كما حققت المملكة العربية السعودية نجاحات جعلتها محط لأنظار الجميع، ليستعرض أبناء الوطن في يومه تلك الإنجازات والنجاحات التي وضع بذرتها القائد الحكيم الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وأكمل سقي تلك البذرة أبناءه الملوك الذين قادوا البلاد الى أعلى درجات الأمن والتطور والازدهار حتى اصبحت بلادنا واحه والرخاء .
من جهته أشار وكيل الجامعة للفروع الدكتور مصطفى بن عمر حلبي إلى أن الاحتفاء باليوم الوطني يعكس مدى حب ووطنية الشعب السعودي لبلاده التي ينعمون بالأمن والأمان والرخاء فيها، ولقد قدمت المملكة خدمات عظيمه للأمة العربية والاسلامية وقد كان للمملكة دور كبير في توحيد صفوف الأمة العربية ووحدتها, كما نجد المملكة مبادرة في الوقوف إلى جانب الدول الأخرى في أوقات الأزمات والكوارث ومختلف الجوانب, فالمملكة العربية السعودية بلد الخير والأمن والأمان منذ عهد مؤسسها -رحمه الله- إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-.
وبين وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور محمد محروس أن ذكرى اليوم الوطني لبلادنا الحبيبة تحل في وقت تنعم فيه بلادنا بخير وفير وتمضي على خطى واضحة تعبر عنها بوضوح رؤية المملكة ٢٠٣٠، كما يأتي هذا الاحتفاء بتوحيد المملكة العربية السعودية تحت راية التوحيد في وقت تحظى فيه المملكة باهتمام ورعاية وعناية قادتها وولاة أمرها في شتى المجالات .
قالت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة ايناس بنت محمد طه أن في كل عام نجد لذكرى هذا اليوم التاريخي العظيم اسباب كثيرة تجعلنا نحتفل به ونحن في قمة الفخر والاعتزاز لما تحققه المملكة من نجاحات مختلفة في شتى المجالات والتي اتاحت وسهلت للشعب السعودي اختيار ما يريد لتحقيق طموحاته واهدافه التي تخدم البلاد والعباد وفق الضوابط الشريعة وتعاليم الدين الحنيف
ولا ننسى الاهتمام الذي حظيت به المرأة السعودية في السنوات الاخيرة والذي فتح لها ابوابا مختلفة ومن ذلك السماح للنساء بقيادة المركبات والتعيين في المناصب التي كانت حكرا في السابق على الرجال لتشارك الرجل بناء المستقبل المشرق وتحقيق الرؤية الواعدة.
