فضائل #المدينة_المنورة
محمد الحربي - أول عاصمة في تاريخ الإسلام، اختارها الله لأن تكون مهاجرا لرسوله صلى الله عليه وسلم وفيها مسجده صلى الله عليه وسلم والصلاة فيه بأجر ألف صلاة ، وتضم المدينة في جنباتها العديد من المآثر النبوية الشريفة والتي خلدت التاريخ المبارك للعصر النبوي ذلك العصر الذي إنطلقت منه أعظم رسالة وخير وصية والتي أخرجت الناس من الظلمات إلى النور رسالة الرحمة والحكمة والموعظة الحسنة
وقد خصها النبي صلى الله عليه وسلم بمميزات دون غيرها من المناطق:-
١-البركة
عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (اللهم اجعل بالمدينة ضعفي ماجعلت بمكة من البركة).
٢-لايدخلها المسيح الدجال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لايدخل المدينة رعب المسيح الدجال، ولها يومئذ سبعة أبواب، على كل باب ملكان).
٣-حرمت كمكة
عن عبدالله بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن إبراهيم حرم مكة ودعا لها، وحرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة، ودعوت لها في مدها وصاعها مثل مادعا إبراهيم عليه السلام لمكة).
٤-طيبة
عن زيد بن ثابت رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إنها طيبة - يعني المدينة - وإنها تنفي الخبث كما تنفي النار خبث الفضة).
" المدينة التي فرحت بقدومكَ
إليها يارسول الله وضمت في ثراها جسدك الطاهر فأصبحت أطهر بقاع الأرض "
ولازالت آثار الدعوة المحمدية المباركة شامختاً بارزةً وستبقى إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، ومازال كل من يذهب إلى هذه البقعة الطاهرة المباركة يشعر بالراحة والأمان.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
وقد خصها النبي صلى الله عليه وسلم بمميزات دون غيرها من المناطق:-
١-البركة
عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (اللهم اجعل بالمدينة ضعفي ماجعلت بمكة من البركة).
٢-لايدخلها المسيح الدجال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لايدخل المدينة رعب المسيح الدجال، ولها يومئذ سبعة أبواب، على كل باب ملكان).
٣-حرمت كمكة
عن عبدالله بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن إبراهيم حرم مكة ودعا لها، وحرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة، ودعوت لها في مدها وصاعها مثل مادعا إبراهيم عليه السلام لمكة).
٤-طيبة
عن زيد بن ثابت رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إنها طيبة - يعني المدينة - وإنها تنفي الخبث كما تنفي النار خبث الفضة).
" المدينة التي فرحت بقدومكَ
إليها يارسول الله وضمت في ثراها جسدك الطاهر فأصبحت أطهر بقاع الأرض "
ولازالت آثار الدعوة المحمدية المباركة شامختاً بارزةً وستبقى إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، ومازال كل من يذهب إلى هذه البقعة الطاهرة المباركة يشعر بالراحة والأمان.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.