بالصور: بلادي نيوز وحفلها السنوي؛ رواية أعوام خمسة في حُلم ساعة.
رائد العودة - صوت المدينة:
تصوير: عدسات بلادي نيوز
ربما قد مررت بكثير من تلك الاحتفالات التي يكون فيها تقدير العاملين هو جزءًا لايتجزأ من سياستها؛ لكن الأمر قد اختلف في ساحات بلادي نيوز، الصحيفة الشابة التي خاضت مضمار العمل الإعلامي بكل اقتدار وأسست مفهومًا جديدًا للعمل الإعلامي.
لم يرد بخلد الحاضرين يوم الخميس الثالث عشر من ذي القعدة بفندق كراون بلازا أي بادرة شكٍ بهمم عماد الصاعدي، المشرف العام على الصحيفة ورفاقه الأوفياء. كيف لا؛ والثقة تتفجر من بين ملامح أعضائها.
يستقبلونك بطريقة تجعلك فخور بأنك مدعوٌ لحفلهم؛ ثم تنظر حولك فتجد تلك الطاقة التي تسبح في فضائهم؛ تناغمًا في الحديث؛ توافقًا في الرؤى؛ الجميع يسعى لهدف واحد؛ لحفلٍ إعلامي جدير.
وما إن بدأ الحفل؛ حتى تاه الكلام، وأصبح الإنصات تتلوه نظرات الإعجاب هو سيّد الموقف.
هنا كلمة لإعلامي قدير؛ ثم مستشارة متمكنة؛ وكاتبٌ مخضرم مغدقًا حبر قلمه بالحب والوفاء؛ ومشرف عام يحكي قصة البدايات.
تشاهد المنظر؛ ثم بابتسامة هادئة يلتقط لك مصورهم صورتك؛ لتجد ابتسامته الهادئة قد رُسمت عليك، والصورة أصبحت أجمل.
لحظات حفل بلادي نيوز لم تكن عادية؛ كانت لحظات تُخلد للتاريخ؛ تُدرّس للمحبطين؛ يُشار لها. للطامحين.
لحظات بلادي نيوز كان يملؤها الفرح؛ يملؤها السرور؛ يملؤها التفاؤل والأمل.
وما إن انتهى الحفل السريع؛ حتى جال بالجو تصفيقٌ ينثر الورد بين الأكفف، والابتسامة تنتقل من ثغرٍ لآخر كفراشة راقصة بين الحقول.
بلادي نيوز وحفلها السنوي؛ رواية أعوام خمسة في حُلم ساعة.
تصوير: عدسات بلادي نيوز
ربما قد مررت بكثير من تلك الاحتفالات التي يكون فيها تقدير العاملين هو جزءًا لايتجزأ من سياستها؛ لكن الأمر قد اختلف في ساحات بلادي نيوز، الصحيفة الشابة التي خاضت مضمار العمل الإعلامي بكل اقتدار وأسست مفهومًا جديدًا للعمل الإعلامي.
لم يرد بخلد الحاضرين يوم الخميس الثالث عشر من ذي القعدة بفندق كراون بلازا أي بادرة شكٍ بهمم عماد الصاعدي، المشرف العام على الصحيفة ورفاقه الأوفياء. كيف لا؛ والثقة تتفجر من بين ملامح أعضائها.
يستقبلونك بطريقة تجعلك فخور بأنك مدعوٌ لحفلهم؛ ثم تنظر حولك فتجد تلك الطاقة التي تسبح في فضائهم؛ تناغمًا في الحديث؛ توافقًا في الرؤى؛ الجميع يسعى لهدف واحد؛ لحفلٍ إعلامي جدير.
وما إن بدأ الحفل؛ حتى تاه الكلام، وأصبح الإنصات تتلوه نظرات الإعجاب هو سيّد الموقف.
هنا كلمة لإعلامي قدير؛ ثم مستشارة متمكنة؛ وكاتبٌ مخضرم مغدقًا حبر قلمه بالحب والوفاء؛ ومشرف عام يحكي قصة البدايات.
تشاهد المنظر؛ ثم بابتسامة هادئة يلتقط لك مصورهم صورتك؛ لتجد ابتسامته الهادئة قد رُسمت عليك، والصورة أصبحت أجمل.
لحظات حفل بلادي نيوز لم تكن عادية؛ كانت لحظات تُخلد للتاريخ؛ تُدرّس للمحبطين؛ يُشار لها. للطامحين.
لحظات بلادي نيوز كان يملؤها الفرح؛ يملؤها السرور؛ يملؤها التفاؤل والأمل.
وما إن انتهى الحفل السريع؛ حتى جال بالجو تصفيقٌ ينثر الورد بين الأكفف، والابتسامة تنتقل من ثغرٍ لآخر كفراشة راقصة بين الحقول.
بلادي نيوز وحفلها السنوي؛ رواية أعوام خمسة في حُلم ساعة.