حرفيات #مهرجان_جادة_قباء يستحضرن الموروث بمشغولات يدوية جاذبة
بندر الترجمي - تعد المشغولات والحرف اليدوية التراثية من أهم أشكال الموروث المحلي للمجتمع ، ويتابعها واقعا زوار مهرجان جادة قباء الذي تنظمه هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة بالشراكة مع هيئة السياحة والتراث الوطني الذي تتواصل فعالياته حتى 18 من شهر رمضان الجاري ، وتشكل أركان الحرف والمشغولات اليدوية نوافذ مشرقة للتعريف بالكثير من الحرف وأساليب الحياة التي امتهنها الناس منذ مئات السنين وأصبحت سمة بارزة لهم وذلك اعتماداعلى مكونات وخامات بيئية بسيطة والتي برعن في تطويعها المشاركات بأناملهن المبدعة ليخرجوا منها مشغولات يدوية وأدوات استعملوها في حياتهم اليومية ليتم نقلها عبر الأجيال من خلال هذا المهرجان الذي يعزز الموروث ويستحضر فيها الجميع هذا المخزون التاريخي والثقافي للمنطقة.
ويظهر ذلك من خلال نخبة من الحرفيا ت المشاركات بالمهرجان ليقدمن مشغولات وأعمال من صنع أيديهن تبهر الزوار وتلفت الأنظار عبر نماذج من الحرف التقليدية والمشغولات اليدوية التي ورثن تنفيذها من الأباء والأجداد.
ويظهر من ذلك لديهن المشغولات المصنوعة من الصوف وأعمال السدو والتطريز والحفر على القوالب
الجبسية وتحويلها إلى أعمال لتزيين مداخل المنازل وبيوت الشعر وعرضها متحف ذات قيمة تراثية وجمالية.
و تتضمن فعاليات المهرجان كذلك جانباً من المدينة زمان عبر باقة من الصور الاجتماعية المدينية منها المركاز المديني والسقا والمسحراتي والحكواتي والعسة والكتاتيب والصرافة والألعاب الشعبية والأكلات المدينية إضافة إلى تمور ونعناع المدينة، وغيرها من الفعاليات المشوقة.
ويظهر ذلك من خلال نخبة من الحرفيا ت المشاركات بالمهرجان ليقدمن مشغولات وأعمال من صنع أيديهن تبهر الزوار وتلفت الأنظار عبر نماذج من الحرف التقليدية والمشغولات اليدوية التي ورثن تنفيذها من الأباء والأجداد.
ويظهر من ذلك لديهن المشغولات المصنوعة من الصوف وأعمال السدو والتطريز والحفر على القوالب
الجبسية وتحويلها إلى أعمال لتزيين مداخل المنازل وبيوت الشعر وعرضها متحف ذات قيمة تراثية وجمالية.
و تتضمن فعاليات المهرجان كذلك جانباً من المدينة زمان عبر باقة من الصور الاجتماعية المدينية منها المركاز المديني والسقا والمسحراتي والحكواتي والعسة والكتاتيب والصرافة والألعاب الشعبية والأكلات المدينية إضافة إلى تمور ونعناع المدينة، وغيرها من الفعاليات المشوقة.