الصحة : تفعيل نظام صحي الكتروني بمستشفى ينبع العام
ريم الطيب - المدينة المنورة :
أوضحت "الصحة" بأنه قد تم تفعيل برنامج الملف الطبي الإلكتروني بمستشفى ينبع العام والذي يأتي ضمن ثلاث مرافق صحية على مستوى المملكة في تفعيل البرنامج الالكتروني الذي يعد نقلة نوعية في الخدمات الطبية التي تقدمها المستشفى للمرضى ،حيث أن البرنامج نفذ من قبل شركة برتغالية متخصصة في تقنية وأنظمة المستشفيات، كما استقبلت مستشفى ينبع العام بصدد هذا الحدث المتميز مستشار نائب الوزير للتخطيط والتطوير بديوان الوزارة والمشرف العام على برنامج الصحة الإلكترونية وتقنية المعلومات الدكتور أحمد بلخير ومدير الإدارة العامة للمستشفيات بديوان الوزارة الدكتور عبد العزيز صوان ومدراء الصحة الالكترونية بمختلف مناطق المملكة وذلك للاطلاع على سير عمل البرنامج بالمستشفى حيث بلغ اجمالي الملفات الطبية التي تم نقلها إلى البرنامج الالكتروني 1,005,988 ملف.
وأضافت "الصحة" بأن البرنامج الالكتروني يهدف إلى تحقيق التكامل فيما بين البيانات المدخلة وكيفية استرجاعها في أي من وحدات وأقسام المستشفى حيث أن جميع الكشوفات الطبية ونتائج التحاليل والخطط العلاجية والأدوية المصروفة للمريض يتم تسجيلها في ملفه الطبي الإلكتروني، ومن مزاياه بأنه يساهم في زيادة مستوى سلامة المرضى ويعزز من إمكانية التواصل بين الأطباء مع استخدام سجلات التاريخ الطبي مما يساهم في سرعة الوصول إلى تشخيص دقيق في وقت قياسي، بالإضافة إلى ذلك السهولة التي وفرتها هذه الآلية لمتابعة المرضى ومتابعة الخطط العلاجية المقررة لهم سواء تحت إشراف أطباء آخرين أو الطبيب نفسه.
وأبانت "الصحة" بأن البرنامج الالكتروني يساعد الطبيب في استعادة نتائج التحاليل والمختبرات والإجراءات الماضية بسهولة ويسر وبالتالي فالمريض أقل عرضة لإجراء الاختبارات أو الأشعة بشكل مزدوج، ويدعم البرنامج الكادر الطبي في حالة الطوارئ -لا سمح الله- في سرعة الحصول على المعلومات الهامة المنقذة لحياة المريض.
و تعتبر السجلات الصحية الإلكترونية أكثر فاعلية من السجلات الورقية في إدارة التخطيط المركزي، وسرعة الوصول إلى المعلومات الخاصة بالمريض من أي مكان بالمستشفى والاستعلام عن حالته الصحية بالإضافة إلى ذلك أنه يساهم في زيادة كفاءة الخدمات المقدمة للمرضى على حد سواء من ناحية (رفع مستوى سلامة المرضى، سرعة الخدمة المقدمة، توفير الوقت لخدمة مرضى أكثر، وتقليل الجهد على الكوادر الطبية والتمريضية من عمل فحوصات مزدوجة) بالإضافة لعدم الحاجة لتعبئة نفس المستندات في حال زيارة المريض لأكثر من عيادة خلال زيارته للمستشفى وتخفيض التكاليف العلاجية وتقليل الهدر.
أوضحت "الصحة" بأنه قد تم تفعيل برنامج الملف الطبي الإلكتروني بمستشفى ينبع العام والذي يأتي ضمن ثلاث مرافق صحية على مستوى المملكة في تفعيل البرنامج الالكتروني الذي يعد نقلة نوعية في الخدمات الطبية التي تقدمها المستشفى للمرضى ،حيث أن البرنامج نفذ من قبل شركة برتغالية متخصصة في تقنية وأنظمة المستشفيات، كما استقبلت مستشفى ينبع العام بصدد هذا الحدث المتميز مستشار نائب الوزير للتخطيط والتطوير بديوان الوزارة والمشرف العام على برنامج الصحة الإلكترونية وتقنية المعلومات الدكتور أحمد بلخير ومدير الإدارة العامة للمستشفيات بديوان الوزارة الدكتور عبد العزيز صوان ومدراء الصحة الالكترونية بمختلف مناطق المملكة وذلك للاطلاع على سير عمل البرنامج بالمستشفى حيث بلغ اجمالي الملفات الطبية التي تم نقلها إلى البرنامج الالكتروني 1,005,988 ملف.
وأضافت "الصحة" بأن البرنامج الالكتروني يهدف إلى تحقيق التكامل فيما بين البيانات المدخلة وكيفية استرجاعها في أي من وحدات وأقسام المستشفى حيث أن جميع الكشوفات الطبية ونتائج التحاليل والخطط العلاجية والأدوية المصروفة للمريض يتم تسجيلها في ملفه الطبي الإلكتروني، ومن مزاياه بأنه يساهم في زيادة مستوى سلامة المرضى ويعزز من إمكانية التواصل بين الأطباء مع استخدام سجلات التاريخ الطبي مما يساهم في سرعة الوصول إلى تشخيص دقيق في وقت قياسي، بالإضافة إلى ذلك السهولة التي وفرتها هذه الآلية لمتابعة المرضى ومتابعة الخطط العلاجية المقررة لهم سواء تحت إشراف أطباء آخرين أو الطبيب نفسه.
وأبانت "الصحة" بأن البرنامج الالكتروني يساعد الطبيب في استعادة نتائج التحاليل والمختبرات والإجراءات الماضية بسهولة ويسر وبالتالي فالمريض أقل عرضة لإجراء الاختبارات أو الأشعة بشكل مزدوج، ويدعم البرنامج الكادر الطبي في حالة الطوارئ -لا سمح الله- في سرعة الحصول على المعلومات الهامة المنقذة لحياة المريض.
و تعتبر السجلات الصحية الإلكترونية أكثر فاعلية من السجلات الورقية في إدارة التخطيط المركزي، وسرعة الوصول إلى المعلومات الخاصة بالمريض من أي مكان بالمستشفى والاستعلام عن حالته الصحية بالإضافة إلى ذلك أنه يساهم في زيادة كفاءة الخدمات المقدمة للمرضى على حد سواء من ناحية (رفع مستوى سلامة المرضى، سرعة الخدمة المقدمة، توفير الوقت لخدمة مرضى أكثر، وتقليل الجهد على الكوادر الطبية والتمريضية من عمل فحوصات مزدوجة) بالإضافة لعدم الحاجة لتعبئة نفس المستندات في حال زيارة المريض لأكثر من عيادة خلال زيارته للمستشفى وتخفيض التكاليف العلاجية وتقليل الهدر.