الذئاب الإلكترونية
قبل أسبوعين، تعرضت بلادي لهجمات عنيفة، وحرب إعلامية كبيرة، تقف خلفها دول لا تريد الاستقرار لبلاد الحرمين، ولا العيش الرغيد.
هدفها الرئيسي، استهداف أمير الشباب، وقائد المستقبل، ومهندس الرؤية والتغيير ولي العهد.
كانت غايتهم تفكيك ترابط الشعب العظيم مع ولاة أمرهم، ولكن لم يستطيعوا النجاح في ذلك الذي يريدون، إذ وقفت ضدهم الذئاب الالكترونية، وقادوا حملة تويترية عظيمة وصل صداها أرجاء العالم، أشادت بها وسلطت الضوء عليها، كثيرٌ من الصحف العالمية الشهيرة، وأصبح العالم يعرف أن السعوديين قوة كبيرة وعظيمة..الجميع يخشاهم، وابن سلمان يصفهم بطويق أعظم الجبال الموجودة لدينا، ويشدد المدح فيهم والثناء، حتى بلغ ثناءه عليهم بأن قال: "لايعرفون المستحيل، ومتى ما أرادوا شيئا فعلوه لايعيقهم عائق"
والسعوديون يقولون: "نحن معك يا محمد، في حربك التي تقود في سبيل تطوير وطننا،
ورفع سقف التطور، والنهوض بالبلاد لتعانق السحاب وتصنع التاريخ".
وبعد ذلك الولاء والدفاع عن الوطن يأتي شخص إمعة، لا يفقه من ذلك شيئا، يصفنا بالذباب الالكتروني!!
خبت وخاب مسعاك.. تاريخك الماضي جميعه تبجيل وثناء، لمن هم أعداء التطور (الإخونج)
أهل الفتن، وتدمير الأوطان والشعوب العربية.
الحملة الشرسة أوضحت لنا من هم الأصدقاء والأعداء؟!
حركت أشخاصًا كانوا صامتين فيما يضرّ الوطن، ولكن ازداد صوتهم على المغرد السعودي الذي يدافع عن وطنه، ويصفونه بصفات وقحة لتخوينه، وتثبيط عزمه عن الدفاع عن وطنه.
الجميع يعلم أن هولاء الأشخاص، يتبعون أجندات خارجية_هدفها المغرّد السعودي_
يطلق عليهم الطابور الخامس، ولهم أذرع في الإعلام السعودي!!
هولاء أشد علينا من الإعلام العالمي المرتزق، لأنهم ينسبون إلينا.
يعتبرهم البعض وطنيين، ولكنهم بعيدون كل البعد عن مصلحة الوطن.
صديقي بالأمس هو عدوي اليوم، وعدوي بالأمس تعاطف معي أشد من صديقي.
للمواقف والشدائد أبطالها ودروعها، وللفتن والكذب وتزوير الحقائق الجزيرة!
هدفها الرئيسي، استهداف أمير الشباب، وقائد المستقبل، ومهندس الرؤية والتغيير ولي العهد.
كانت غايتهم تفكيك ترابط الشعب العظيم مع ولاة أمرهم، ولكن لم يستطيعوا النجاح في ذلك الذي يريدون، إذ وقفت ضدهم الذئاب الالكترونية، وقادوا حملة تويترية عظيمة وصل صداها أرجاء العالم، أشادت بها وسلطت الضوء عليها، كثيرٌ من الصحف العالمية الشهيرة، وأصبح العالم يعرف أن السعوديين قوة كبيرة وعظيمة..الجميع يخشاهم، وابن سلمان يصفهم بطويق أعظم الجبال الموجودة لدينا، ويشدد المدح فيهم والثناء، حتى بلغ ثناءه عليهم بأن قال: "لايعرفون المستحيل، ومتى ما أرادوا شيئا فعلوه لايعيقهم عائق"
والسعوديون يقولون: "نحن معك يا محمد، في حربك التي تقود في سبيل تطوير وطننا،
ورفع سقف التطور، والنهوض بالبلاد لتعانق السحاب وتصنع التاريخ".
وبعد ذلك الولاء والدفاع عن الوطن يأتي شخص إمعة، لا يفقه من ذلك شيئا، يصفنا بالذباب الالكتروني!!
خبت وخاب مسعاك.. تاريخك الماضي جميعه تبجيل وثناء، لمن هم أعداء التطور (الإخونج)
أهل الفتن، وتدمير الأوطان والشعوب العربية.
الحملة الشرسة أوضحت لنا من هم الأصدقاء والأعداء؟!
حركت أشخاصًا كانوا صامتين فيما يضرّ الوطن، ولكن ازداد صوتهم على المغرد السعودي الذي يدافع عن وطنه، ويصفونه بصفات وقحة لتخوينه، وتثبيط عزمه عن الدفاع عن وطنه.
الجميع يعلم أن هولاء الأشخاص، يتبعون أجندات خارجية_هدفها المغرّد السعودي_
يطلق عليهم الطابور الخامس، ولهم أذرع في الإعلام السعودي!!
هولاء أشد علينا من الإعلام العالمي المرتزق، لأنهم ينسبون إلينا.
يعتبرهم البعض وطنيين، ولكنهم بعيدون كل البعد عن مصلحة الوطن.
صديقي بالأمس هو عدوي اليوم، وعدوي بالأمس تعاطف معي أشد من صديقي.
للمواقف والشدائد أبطالها ودروعها، وللفتن والكذب وتزوير الحقائق الجزيرة!