سيهزم الجمع ويولون الدبر
السعودية كما عهدها العالم لا تنظر إلى ما يريده الأعداء والخصوم منها، بل تجعل من الحقائق رداً بليغاً لمن ألقى السمع وهو شهيد، لأنها جعلت من المبادئ والقيم صراط يقودها نحو المكانة التي حظيت بها منذ تأسيسها إلى يومنا هذا، ولا يمكنها الإلتفات إلى كل ناعق يريد بها الدوائر.
فكل هذا التجييش الإعلامي الممنهج تجاه الوطن في قضية تم الاعتراف بوقوعها وبكل شجاعة، وإخضاع المشتبه بهم للقضاء العادل، في الوقت الذي غابت العدالة عن العديد من الحوادث المماثلة في كثير من دول العالم، ولازالت تلك الجهات تحاول النيل من عزة وكرامة هذا الوطن، فالعدو لا يروق له أن يري السعودية العظمي تتقدم على كافة الأصعدة، فهم يحاولون وبكل الطرق وضع العراقيل للحيلولة دون بلوغ ذلك وما هم ببالغيه.
هكذا هو إعلام الظلام الذي أصبح سلعة وأداة بيد المرتزقة والحاقدين من جهة وبيد من يملك النفوذ والقوة من جهة اخرى، يوجهون بوصلتها بما يتوافق مع مصالحهم بعيداً عن كل أخلاقيات المهنة التي يروجون لها، وللأسف أن لها القدرة على توجيه الرأي العام نحو زواياها الحادة والمعتمة حد السواد الذي يملأ قلوبهم.
ومع ذلك فكلنا على يقين بأن هذه الأزمة ستنجلي عما قريب ليميز الله الخبيث من الطيب، وينقلب سحرهم الزائف عليهم وبال وحسرة، فكل الاتباع سيكفرون بما أنزلوا من ضلالات ولن تقوم لهم قائمة، وما الهذيان الذي يمارسونه ليل نهار إلا بداية سقوطهم نحو الردى.
فالسعودية الجديدة تتقدم بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها، وبرؤية ثاقبة لصناعة عالمها الجديد الذي ولد عملاقاً ليبلغ عنان السماء، ولن يثني تحقيق هذا الحلم تلك الحملات المغرضة من الشرق أو الغرب ولو اجتمعوا له.
وطالما أن جبهتنا الداخلية على قلب رجل واحد فلن ينال منا كائن من كان، فهي سلاحنا الذي يخشاه كل عدو، وسنظل كذلك درعاً منيع ضد كل من أراد بنا سوء، ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله.
فكل هذا التجييش الإعلامي الممنهج تجاه الوطن في قضية تم الاعتراف بوقوعها وبكل شجاعة، وإخضاع المشتبه بهم للقضاء العادل، في الوقت الذي غابت العدالة عن العديد من الحوادث المماثلة في كثير من دول العالم، ولازالت تلك الجهات تحاول النيل من عزة وكرامة هذا الوطن، فالعدو لا يروق له أن يري السعودية العظمي تتقدم على كافة الأصعدة، فهم يحاولون وبكل الطرق وضع العراقيل للحيلولة دون بلوغ ذلك وما هم ببالغيه.
هكذا هو إعلام الظلام الذي أصبح سلعة وأداة بيد المرتزقة والحاقدين من جهة وبيد من يملك النفوذ والقوة من جهة اخرى، يوجهون بوصلتها بما يتوافق مع مصالحهم بعيداً عن كل أخلاقيات المهنة التي يروجون لها، وللأسف أن لها القدرة على توجيه الرأي العام نحو زواياها الحادة والمعتمة حد السواد الذي يملأ قلوبهم.
ومع ذلك فكلنا على يقين بأن هذه الأزمة ستنجلي عما قريب ليميز الله الخبيث من الطيب، وينقلب سحرهم الزائف عليهم وبال وحسرة، فكل الاتباع سيكفرون بما أنزلوا من ضلالات ولن تقوم لهم قائمة، وما الهذيان الذي يمارسونه ليل نهار إلا بداية سقوطهم نحو الردى.
فالسعودية الجديدة تتقدم بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها، وبرؤية ثاقبة لصناعة عالمها الجديد الذي ولد عملاقاً ليبلغ عنان السماء، ولن يثني تحقيق هذا الحلم تلك الحملات المغرضة من الشرق أو الغرب ولو اجتمعوا له.
وطالما أن جبهتنا الداخلية على قلب رجل واحد فلن ينال منا كائن من كان، فهي سلاحنا الذي يخشاه كل عدو، وسنظل كذلك درعاً منيع ضد كل من أراد بنا سوء، ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله.