جهود تذكر فتشكر
صوت المدينة - شهرزاد الفخراني
هيئا الله سبحانه وتعالى لملوك هذه البلاد المباركة أسباب الملوك
ومهد الطريق لهم وأعطاءهم مفتياح الحكم
وسخر لهم أسباب الأرض والسماء فكانت هذه المملكة العظيمة
بملوكها ورجالها ومن ثم جعلهم قائمين على بيته العتيق ومسقبلي
ضيوف هذا البيت والقائمين على خدمتهم فكان لهم هذا الشرف
الذي لم يعطي لأحد من العالمين
فكانوا أحق به من غيرهم فقاموا به على أكمل وجه وسخروا له
كل الإمكانيات المادية والبشرية لخدمة ضيوف الرحمن
فكان هاكاثون الحج الذي جمع كل الأمم في مكان وأحد
لهدف سامي و نبيل وهو إيجاد أسهل وأيسر الطرق لخدمة حجاج
بيت الله الحرام والتسهيل عليهم في اداء مناسكهم فلم تبخل المملكة
على ضيوف الرحمن ولم تقصر في خدمة ضيوف الرحمن
حشود عظيمة ووفود كبيرة تأتي إلى المملكة في كل عام من جميع بلاد
العالم وتدخل إلى المملكة عبر المنافذ البريه وبحرية والجوية فنجد
حكومة خادم الشريفين وفرت
كل سبل الراحة و كل الخدمات التى يحتاجها ضيوف الرحمن
في بلادهم قبل الحضور إلى المملكة ومن تلك الخدمات المميزة في
حج هذا العام تخليص أموار حجاج شرق آسيا مثلاً في
بلادهم قبل القدوم إلى المملكة ومن تلك الدول ماليزيا مثلا فقد
كانت أول رحلة طيران تأتي إلى مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
الدولي بالمدينة المنورة وقد تم
تختيم جوازات الحجيج في بلدهم من قبل مكاتب خاصة
بالجوازات السعودية هناك فكان قدوم الحجيج إلى المملكة ودخول
المطار بكل يسر وسهولة
أن الإمكانيات والخدمات الأمنية والصحية وغيرها الكثير مما تقدمه
حكومة خادم الحرمين الشريفين لضيوف الرحمن يعجز القلم عن تسطيره
وتعجز الحروف على كتابته فهو نهر جاري من العطاء الهدف منه راحة
ضيوف الرحمن حتى يؤدوا مناسكهم بكل سهولة ويسر وهدوء وطمانينة
أن من يحاول المساس بأمن الحج وتحويل الحج إلى قضية سياسة
ومحاولة تسييس الحج هولاء لن يستفيدوا من محاولتهم غير الذل والخسران
فالحج شريعة دينية لا علاقة لها بالسياسة ومن يحاول ترويج الإشاعات
ومنع المسلمين من اداء هذه الفريضة بحجة منع المملكة حجاج تلك الدولة
من القدوم إليها أقول له أن حكومة المملكة لن تكون يوم من الايام مانعة
لأحد من اداء فريضة من فرائض الدين ولو كانت كذلك لمنعت تلك الدول
التى تعبث بأمن الحج في كل عام لكن حكومة خادم الشريفين تثق تمام بحماية
رب العالمين لهذه البلد المباركة من فرق سابع سماء وبدعوة ابراهيم الخليل
عليه أفضل الصلاة وتسليم ثم تثق في قدراتها وقدرات رجالها وفِي وزارة
الداخلية العين الساهرة على أمن حجاج في كل سنة بالاف من رجالها
وجنودها لخدمة ضيوف الرحمن
تحية إجلال لكل من يشارك في خدمة ضيوف الرحمن من أبناء هذا الوطن
وبنات هذه البلاد المباركة مدنيين او عسكريين كل الشكر والتقدير لهم
هيئا الله سبحانه وتعالى لملوك هذه البلاد المباركة أسباب الملوك
ومهد الطريق لهم وأعطاءهم مفتياح الحكم
وسخر لهم أسباب الأرض والسماء فكانت هذه المملكة العظيمة
بملوكها ورجالها ومن ثم جعلهم قائمين على بيته العتيق ومسقبلي
ضيوف هذا البيت والقائمين على خدمتهم فكان لهم هذا الشرف
الذي لم يعطي لأحد من العالمين
فكانوا أحق به من غيرهم فقاموا به على أكمل وجه وسخروا له
كل الإمكانيات المادية والبشرية لخدمة ضيوف الرحمن
فكان هاكاثون الحج الذي جمع كل الأمم في مكان وأحد
لهدف سامي و نبيل وهو إيجاد أسهل وأيسر الطرق لخدمة حجاج
بيت الله الحرام والتسهيل عليهم في اداء مناسكهم فلم تبخل المملكة
على ضيوف الرحمن ولم تقصر في خدمة ضيوف الرحمن
حشود عظيمة ووفود كبيرة تأتي إلى المملكة في كل عام من جميع بلاد
العالم وتدخل إلى المملكة عبر المنافذ البريه وبحرية والجوية فنجد
حكومة خادم الشريفين وفرت
كل سبل الراحة و كل الخدمات التى يحتاجها ضيوف الرحمن
في بلادهم قبل الحضور إلى المملكة ومن تلك الخدمات المميزة في
حج هذا العام تخليص أموار حجاج شرق آسيا مثلاً في
بلادهم قبل القدوم إلى المملكة ومن تلك الدول ماليزيا مثلا فقد
كانت أول رحلة طيران تأتي إلى مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
الدولي بالمدينة المنورة وقد تم
تختيم جوازات الحجيج في بلدهم من قبل مكاتب خاصة
بالجوازات السعودية هناك فكان قدوم الحجيج إلى المملكة ودخول
المطار بكل يسر وسهولة
أن الإمكانيات والخدمات الأمنية والصحية وغيرها الكثير مما تقدمه
حكومة خادم الحرمين الشريفين لضيوف الرحمن يعجز القلم عن تسطيره
وتعجز الحروف على كتابته فهو نهر جاري من العطاء الهدف منه راحة
ضيوف الرحمن حتى يؤدوا مناسكهم بكل سهولة ويسر وهدوء وطمانينة
أن من يحاول المساس بأمن الحج وتحويل الحج إلى قضية سياسة
ومحاولة تسييس الحج هولاء لن يستفيدوا من محاولتهم غير الذل والخسران
فالحج شريعة دينية لا علاقة لها بالسياسة ومن يحاول ترويج الإشاعات
ومنع المسلمين من اداء هذه الفريضة بحجة منع المملكة حجاج تلك الدولة
من القدوم إليها أقول له أن حكومة المملكة لن تكون يوم من الايام مانعة
لأحد من اداء فريضة من فرائض الدين ولو كانت كذلك لمنعت تلك الدول
التى تعبث بأمن الحج في كل عام لكن حكومة خادم الشريفين تثق تمام بحماية
رب العالمين لهذه البلد المباركة من فرق سابع سماء وبدعوة ابراهيم الخليل
عليه أفضل الصلاة وتسليم ثم تثق في قدراتها وقدرات رجالها وفِي وزارة
الداخلية العين الساهرة على أمن حجاج في كل سنة بالاف من رجالها
وجنودها لخدمة ضيوف الرحمن
تحية إجلال لكل من يشارك في خدمة ضيوف الرحمن من أبناء هذا الوطن
وبنات هذه البلاد المباركة مدنيين او عسكريين كل الشكر والتقدير لهم