دلني من أنا
صوت المدينة - بشاير المحمدي
بشاير المحمدي _كاتبة سعودية_ مسيرتها الحياتية كانت فتاة كأي فتاة يمر يومه بدون اي فائدة وفي الصف الخامس ابتدائي ذهبت مع أبيه إلي المكتبة لتشتري بعض لوازم المدرسة وكان أول يوم دراسة فعجبه قلم وقلت لوالدها أريد هذا القلم فقال لا هذا القلم ليس لك فبكيت اريد هذا القلم ونزعج واخذ القلم من البكاء بمكتبة امام الناس وفسيارة قال هل طمنتي حينما اخذتني القلم فقلت لماذا لاتريد تشتري لي ؟ فقال هذا القلم لكاتب أو رجل اعمال أو لموظف ليس لكِ فقالت ربما يوم اكون كاتبة وكان غاضب مني وبلحظة غضبه أبتسم والان انا ممته لأبي الذي جعلني احقق طموح كان يبتسم فقط عند الحديث به والان هي تقف على مسرح الابتسامة التي بدأت من عمر ثاني عشر او أقل عندما تذكرت الموقف كانت في اصرار حتى عند المرض لاتنسى القلم هذا إلي الان القلم الذهبي معهت إلي الان القلم الذهبي وقف منجز به وبعد صدور أول كتاب لها كانت هدية أبية قلم والان هي ممتنه للاقلام التي تنجب لها فرصة الدعم "أبية كم تفتخر بأنك جانبة لولا الله وانت بشاير لا شيء أبية انجازاتها ليس له اسم بل فخر حينما اسقط أرى الجميع يقول لن تصلى والان هي وصلت وتحقق اكبر من ماتوقعت وانا فتاة الثامن عشر عاماً عضو بأكثر من صحيفة ومؤلفة كتاب وليس اخر كتاب بأذن الله عندما اسقط كنت اسقط سجده لله حب وتوكل ويقين أن اصل بمشيتة الله العمر ليس عقبة العقبة أن تؤمن بالله أولاً وثانياً بقدراتك فالاشياء العظيمة تستغرق وقت لاتستسلم كون مؤمن بحلمك كون مع الله يكون معك لاتؤمن بحديث البشر اجعل تلك الطاقة السئ نجاة ودرجة انقاذ من الفشل كون انت من يكسر الحواجز بذاته ومكتفي بقدرتها ولا يعني لك السقوط شيء القسوط وفشل نجاح من نوع اخرى العيب ليس بفشل العيب انك لاتفشل من اجل نجاح.
بشاير المحمدي _كاتبة سعودية_ مسيرتها الحياتية كانت فتاة كأي فتاة يمر يومه بدون اي فائدة وفي الصف الخامس ابتدائي ذهبت مع أبيه إلي المكتبة لتشتري بعض لوازم المدرسة وكان أول يوم دراسة فعجبه قلم وقلت لوالدها أريد هذا القلم فقال لا هذا القلم ليس لك فبكيت اريد هذا القلم ونزعج واخذ القلم من البكاء بمكتبة امام الناس وفسيارة قال هل طمنتي حينما اخذتني القلم فقلت لماذا لاتريد تشتري لي ؟ فقال هذا القلم لكاتب أو رجل اعمال أو لموظف ليس لكِ فقالت ربما يوم اكون كاتبة وكان غاضب مني وبلحظة غضبه أبتسم والان انا ممته لأبي الذي جعلني احقق طموح كان يبتسم فقط عند الحديث به والان هي تقف على مسرح الابتسامة التي بدأت من عمر ثاني عشر او أقل عندما تذكرت الموقف كانت في اصرار حتى عند المرض لاتنسى القلم هذا إلي الان القلم الذهبي معهت إلي الان القلم الذهبي وقف منجز به وبعد صدور أول كتاب لها كانت هدية أبية قلم والان هي ممتنه للاقلام التي تنجب لها فرصة الدعم "أبية كم تفتخر بأنك جانبة لولا الله وانت بشاير لا شيء أبية انجازاتها ليس له اسم بل فخر حينما اسقط أرى الجميع يقول لن تصلى والان هي وصلت وتحقق اكبر من ماتوقعت وانا فتاة الثامن عشر عاماً عضو بأكثر من صحيفة ومؤلفة كتاب وليس اخر كتاب بأذن الله عندما اسقط كنت اسقط سجده لله حب وتوكل ويقين أن اصل بمشيتة الله العمر ليس عقبة العقبة أن تؤمن بالله أولاً وثانياً بقدراتك فالاشياء العظيمة تستغرق وقت لاتستسلم كون مؤمن بحلمك كون مع الله يكون معك لاتؤمن بحديث البشر اجعل تلك الطاقة السئ نجاة ودرجة انقاذ من الفشل كون انت من يكسر الحواجز بذاته ومكتفي بقدرتها ولا يعني لك السقوط شيء القسوط وفشل نجاح من نوع اخرى العيب ليس بفشل العيب انك لاتفشل من اجل نجاح.