الهاوية
صوت المدينة - عهود الحازمي
كلما أتيت نحوك أشعر بأني سَ أسقط بِـ هاوية
ولن ينقذني أحد .
أشعر و كأن تلك الهاويه هي نهايتي!
كنت أرى تلك الهاوية كل يوم تقترب مني.
أرتعب جداً ولكن كنت دوماً أستمع لِ قلبي ..
وكل يوم أقترب منك ..
لست ممن يؤمن بِ العقل !
و ذلك اليوم وقفت على تِلك الهاوية
وكنت أنت تمسك يداي.
لكن لا أعلم كيف أتت تِلك القوة وعبرت تِلك الهاوية معك وكنت تبني جسراً من الاشواك وكل مره
ينزف مني دماً .
ربما تِلك الاشواك كانت تنبهني كثيراً..
لكن لم أسمع لها وظننت أنه أمتحان إلى حبنا.
و أي حب كنت أظنه!
عبرت تِلك الهاوية عناداً رغم كل شيء..
بعدها كنت مطمئنة جداً لأن هو معي الآن..
لكن لا أعلم يوماً ما كنت أرى أنه سبب تعاستي!
كنت أكلمه بِـ سعادة لكن أنهي تِلك المحادثة
بِـ دمعة.
كان ينجح جيداً بأن يألمني..
يغرس أشواك بِـ قلبي والعظمى الكبرى
بأن تِلك الاشواك لا تنزف دماً..
و كنت أعلم أن تِلك هي حقيقته
وأن الرجل
الذي أحببته كان مزيفاً..
وتِلك الحقيقة كانت تؤلمني!
كانت تسرق مني كل شيء..
عائلتي التي أحبهم أكثر من كل شيء
أبتسامتي وضحكتي التي كان الجميع يسخر منها لكن يعجبهم أن أكن سعيده.
أحلامي التي ترى صديقتي أنها أجمل شيء فيني.
كتبي التي أفتقدنتي..
قلمي الذي أشتاق لما أكتبه..
حقيقه واحده أفقدتني كل شيء!!
وأنت ماذا فقدت !
فقط متابع بِ السوشيال ميديا..
ربما يأخذ زمان كبير لأستعيد كل شيء
ربما يأتي ملاكاً ينقذني من تِلك الهاوية.
لكن أعلم جيداً بأني سَـ أنجح بِـ الخروج
من تِلك الهاوية لكن أنت لن تستطع
الخروج منها أبداً..
كلما أتيت نحوك أشعر بأني سَ أسقط بِـ هاوية
ولن ينقذني أحد .
أشعر و كأن تلك الهاويه هي نهايتي!
كنت أرى تلك الهاوية كل يوم تقترب مني.
أرتعب جداً ولكن كنت دوماً أستمع لِ قلبي ..
وكل يوم أقترب منك ..
لست ممن يؤمن بِ العقل !
و ذلك اليوم وقفت على تِلك الهاوية
وكنت أنت تمسك يداي.
لكن لا أعلم كيف أتت تِلك القوة وعبرت تِلك الهاوية معك وكنت تبني جسراً من الاشواك وكل مره
ينزف مني دماً .
ربما تِلك الاشواك كانت تنبهني كثيراً..
لكن لم أسمع لها وظننت أنه أمتحان إلى حبنا.
و أي حب كنت أظنه!
عبرت تِلك الهاوية عناداً رغم كل شيء..
بعدها كنت مطمئنة جداً لأن هو معي الآن..
لكن لا أعلم يوماً ما كنت أرى أنه سبب تعاستي!
كنت أكلمه بِـ سعادة لكن أنهي تِلك المحادثة
بِـ دمعة.
كان ينجح جيداً بأن يألمني..
يغرس أشواك بِـ قلبي والعظمى الكبرى
بأن تِلك الاشواك لا تنزف دماً..
و كنت أعلم أن تِلك هي حقيقته
وأن الرجل
الذي أحببته كان مزيفاً..
وتِلك الحقيقة كانت تؤلمني!
كانت تسرق مني كل شيء..
عائلتي التي أحبهم أكثر من كل شيء
أبتسامتي وضحكتي التي كان الجميع يسخر منها لكن يعجبهم أن أكن سعيده.
أحلامي التي ترى صديقتي أنها أجمل شيء فيني.
كتبي التي أفتقدنتي..
قلمي الذي أشتاق لما أكتبه..
حقيقه واحده أفقدتني كل شيء!!
وأنت ماذا فقدت !
فقط متابع بِ السوشيال ميديا..
ربما يأخذ زمان كبير لأستعيد كل شيء
ربما يأتي ملاكاً ينقذني من تِلك الهاوية.
لكن أعلم جيداً بأني سَـ أنجح بِـ الخروج
من تِلك الهاوية لكن أنت لن تستطع
الخروج منها أبداً..