الكرة لا تريدنا
صوت المدينة - شيماء العوفي
عندما أرى الجميع يعطي ويبذل في سبيل تشريفنا عالميا فأنني أفخر وأشعر بالانتماء وزير الرياضة لدينا فعل جميع ما يستطيع ليسطع اسمنا ويرتفع الرجل الثاني في الدولة فعل كل شئ جهز مكافآت عالية وتم تسديد جميع ديونهم وإلتزاماتهم بأمر منه ومن رصيده الخاص دفع لهم وأيضا ترك جميع أموره المهمة والخاصة وابى إلا أن يذهب إلى روسيا معقل المونديال لتحفيز اللاعبين ورفع معنوياتهم ليقاتلوا ويفوزوا ونباهي بهم ولكنهم خذلونا وخذلوا ولي العهد لاعبين رديئين فاشلين لم يقاتلوا من أجل إسعاد ٣٠ مليون شخص ولم يقدروا من أتى من بعيد قاطعا المسافات البعيدة الطويلة صقورنا أصبحوا دجاج ليلة العيد أصبحنا محل السخرية من جميع العالم الرفاهية والثراء تغير الشخص وتجعله لا يفكر في أحلام أناس كان أقصى مايتمنون هو الحضور المشرف والأداء الجيد ولكن ياحسرة على الميزانيات التي صرفت عليهم والطائرة التي وضع في مقدمتها الصقر الأخضر صدقت المقولة القائلة لم يصوموا مثل المسلمين ولم يلعبوا مثل الكفار التي أصبحت تمثل حالهم إذ أنهم لم يصوموا شهر رمضان المبارك ولم يلعبوا ويبذلوا جهدهم مثل اللاعبين الغير مسلمين أتمنى من الله ألا يصلوا إلى كأس العالم مرة أخرى حتى لانصبح مادة دسمة للسخرية والطقطقة
أصبحنا في العلالي في كل شئ ماعدا الرياضة وكرة القدم بالتحديد كل عام اسواء من العام الذي قبله وفشل ذريع يلازمنا.
عندما أرى الجميع يعطي ويبذل في سبيل تشريفنا عالميا فأنني أفخر وأشعر بالانتماء وزير الرياضة لدينا فعل جميع ما يستطيع ليسطع اسمنا ويرتفع الرجل الثاني في الدولة فعل كل شئ جهز مكافآت عالية وتم تسديد جميع ديونهم وإلتزاماتهم بأمر منه ومن رصيده الخاص دفع لهم وأيضا ترك جميع أموره المهمة والخاصة وابى إلا أن يذهب إلى روسيا معقل المونديال لتحفيز اللاعبين ورفع معنوياتهم ليقاتلوا ويفوزوا ونباهي بهم ولكنهم خذلونا وخذلوا ولي العهد لاعبين رديئين فاشلين لم يقاتلوا من أجل إسعاد ٣٠ مليون شخص ولم يقدروا من أتى من بعيد قاطعا المسافات البعيدة الطويلة صقورنا أصبحوا دجاج ليلة العيد أصبحنا محل السخرية من جميع العالم الرفاهية والثراء تغير الشخص وتجعله لا يفكر في أحلام أناس كان أقصى مايتمنون هو الحضور المشرف والأداء الجيد ولكن ياحسرة على الميزانيات التي صرفت عليهم والطائرة التي وضع في مقدمتها الصقر الأخضر صدقت المقولة القائلة لم يصوموا مثل المسلمين ولم يلعبوا مثل الكفار التي أصبحت تمثل حالهم إذ أنهم لم يصوموا شهر رمضان المبارك ولم يلعبوا ويبذلوا جهدهم مثل اللاعبين الغير مسلمين أتمنى من الله ألا يصلوا إلى كأس العالم مرة أخرى حتى لانصبح مادة دسمة للسخرية والطقطقة
أصبحنا في العلالي في كل شئ ماعدا الرياضة وكرة القدم بالتحديد كل عام اسواء من العام الذي قبله وفشل ذريع يلازمنا.