رب ضارة نافعة
صوت المدينة - شهرزاد الفخراني
منذ أن طل علينا شهر رمضان ونحنا أبناء المدينة فجعنا بحوادث لم تعهدها المدينة ولم يكن شباب المدينة بهذه العقلية ولا التفكير
فشباب المدينة معروفون بنبل الأخلاق وكرم الصفات
وجود النفس والشهامة والرجولة هولاء شباب المدينة
الذي نعرفهم يكرمون الضيف ويأمنون الخائف والمستجير
ليس من صفاتهم الغدر ولا الخيانة ولا الاعتداء على الضيف
ماحدث في المدينة من أيام في أحد المستشفيات الخاصة
يعتبر أمر دخيل على المجمتع المديني فليس من صفات
أهل المدينة الاعتداء على أنسان امن في مقر عمله لم يقترف ذنب ولم يتركب جريمة كل ما فعله أنه يقوم بعمله
ولا يخالف أنظمة بلادنا وتكون نتيجة إحترامه أنظمة بلادنا أن يروع وتقطع يدية الاثنتين دون رحمه ولا شفقه منظر
ومع الأسف الشديد يجعلنا نتساءل لماذا هذه الوحشية لماذا هذا الغل لماذا الغدر ماحصل لممارس الصحي في المدينة المنورة أمر لا يقبله خلق
ولا دين ولا شرع ونحنا أهل ليس من أخلاقنا ولا عادتنا أن نغدر بالضيف وما تم فعله بهذا الممرض الآسيوي
أمر محزن جدا نرجوا أن يأخذ الجاني ويعاقب ولا نسمع أنه يعاني من أمور نفسية وأنه مريض نفسي ومن هذه
الممبررات التى جعلت الكثيرين يتجرا على القانون والنظام ويخرج منها بحجة أنه مريض نفسي نتمنى من الجهات المعنية بهذا الأمر إتخاذ الأجراءات
المناسبة بحق الجاني وعدم تمرير الامر دون عقاب حتى يعلم من تسؤل له نفسه فعل مثل ذلك أن هناك عقاب ينتظره وفِي هذا المقام اناشد وزارة الصحة متمثلة في أعلى سلطة
لها وهو زير الصحة الدكتور / توفيق الربيعة بحماية منسوبيها
من الاعتداء الفظي والجسدي عليهم ولو رجعنا بالذاكرة لمقطع الإساءة الأحد الأطباء من الجنسية السودانية الشقيقة الشتم والتحقير من أحد المواطنين وهو صامت ولا يتكلم ليس
ضعف ولا قلة حيلة ولكن احترام القسم واحترام النظام واحترام
لعقد العمل وأخيراً أحتراماً لنفسه ولكن ماذا كانت عقوبة ذلك المعتدي لا أعلم
اخيراً أتمنى حماية الممارسين الصحيين السعوديين وغير السعوديين وأن تكون لوزارة الصحة دور في ذلك حتى
يثق منسوبيها في قدرتها على حمايتهم من اي اعتداء خارجي
وقد قيل قديماً رب ضارة نافعة فما حصل للممارس الصحي كان سبب في إسلامه بعدما رأى من أخلاق المسلمين الشىء الذي يدعوا كل أنسان أن يقف معه نفسه ويسأل ما الدين الذي يجعل من اتباعه رحماء يكرمون الضيف بهذا الشكل
وكانت لزيارة الأمير / نايف بن ممدوح بن عبدالعزيز ال سعود أثر في نفس الممارس مما جعله يعلن إسلامه فكان الأمير نايف بن ممدوح بن عبدالعزيز من أسباب اسلام هذا الممارس الصحي بعد الله سبحانه وتعالى
منذ أن طل علينا شهر رمضان ونحنا أبناء المدينة فجعنا بحوادث لم تعهدها المدينة ولم يكن شباب المدينة بهذه العقلية ولا التفكير
فشباب المدينة معروفون بنبل الأخلاق وكرم الصفات
وجود النفس والشهامة والرجولة هولاء شباب المدينة
الذي نعرفهم يكرمون الضيف ويأمنون الخائف والمستجير
ليس من صفاتهم الغدر ولا الخيانة ولا الاعتداء على الضيف
ماحدث في المدينة من أيام في أحد المستشفيات الخاصة
يعتبر أمر دخيل على المجمتع المديني فليس من صفات
أهل المدينة الاعتداء على أنسان امن في مقر عمله لم يقترف ذنب ولم يتركب جريمة كل ما فعله أنه يقوم بعمله
ولا يخالف أنظمة بلادنا وتكون نتيجة إحترامه أنظمة بلادنا أن يروع وتقطع يدية الاثنتين دون رحمه ولا شفقه منظر
ومع الأسف الشديد يجعلنا نتساءل لماذا هذه الوحشية لماذا هذا الغل لماذا الغدر ماحصل لممارس الصحي في المدينة المنورة أمر لا يقبله خلق
ولا دين ولا شرع ونحنا أهل ليس من أخلاقنا ولا عادتنا أن نغدر بالضيف وما تم فعله بهذا الممرض الآسيوي
أمر محزن جدا نرجوا أن يأخذ الجاني ويعاقب ولا نسمع أنه يعاني من أمور نفسية وأنه مريض نفسي ومن هذه
الممبررات التى جعلت الكثيرين يتجرا على القانون والنظام ويخرج منها بحجة أنه مريض نفسي نتمنى من الجهات المعنية بهذا الأمر إتخاذ الأجراءات
المناسبة بحق الجاني وعدم تمرير الامر دون عقاب حتى يعلم من تسؤل له نفسه فعل مثل ذلك أن هناك عقاب ينتظره وفِي هذا المقام اناشد وزارة الصحة متمثلة في أعلى سلطة
لها وهو زير الصحة الدكتور / توفيق الربيعة بحماية منسوبيها
من الاعتداء الفظي والجسدي عليهم ولو رجعنا بالذاكرة لمقطع الإساءة الأحد الأطباء من الجنسية السودانية الشقيقة الشتم والتحقير من أحد المواطنين وهو صامت ولا يتكلم ليس
ضعف ولا قلة حيلة ولكن احترام القسم واحترام النظام واحترام
لعقد العمل وأخيراً أحتراماً لنفسه ولكن ماذا كانت عقوبة ذلك المعتدي لا أعلم
اخيراً أتمنى حماية الممارسين الصحيين السعوديين وغير السعوديين وأن تكون لوزارة الصحة دور في ذلك حتى
يثق منسوبيها في قدرتها على حمايتهم من اي اعتداء خارجي
وقد قيل قديماً رب ضارة نافعة فما حصل للممارس الصحي كان سبب في إسلامه بعدما رأى من أخلاق المسلمين الشىء الذي يدعوا كل أنسان أن يقف معه نفسه ويسأل ما الدين الذي يجعل من اتباعه رحماء يكرمون الضيف بهذا الشكل
وكانت لزيارة الأمير / نايف بن ممدوح بن عبدالعزيز ال سعود أثر في نفس الممارس مما جعله يعلن إسلامه فكان الأمير نايف بن ممدوح بن عبدالعزيز من أسباب اسلام هذا الممارس الصحي بعد الله سبحانه وتعالى