فيصل الحلم
صوت المدينة - شهرزاد الفخراني
لطالما كنا نشكوا نحن أهل المدينة من قلة المشاريع التنموية
في المدينة واليوم يحق لنا ولكل مديني أن يفخر بعدد المشاريع الضخمة
والعظيمة في المدينة وذلك بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بفضل
جهود الأمير الشاب الطموح الذي استطاع خلال سنوات قليلة من إمارته لمدينة
أن ينهض بها ويتطورها بسرعة كبيرة ويحق لنا نحن أبناء المدينة
أن نفخر بأميرنا و نقدم له يد العون في كل ما من شأنه رفعت وتطويرالمدينة
المشاريع كثر لا نستطيع أن نعدها او نحصيها فهو يعمل ليل
نهار على تطوير المنطقة وأزالة كل مايمكن أن يشوه المظهر العام
فيها فمشروع أزالة التشوهات البصرية في المدينة يشهد بذلك
الإحياءالقديمة التى تحولت الى لوحات جمالية بفضل الابتكار
في تزيين الواجهات بنقوش الإسلامية في احياء تاريخية في المدينة
مثل حي الشهداء وحي جبل أحد وأحياء أخرى كثيرة دليل على تطور المدينة
وحرص سموه على نهضتها والاعتناء بها لم لها من مكانه خاصة
في نفوس المسلمين فهي دار الهجرة النبوية ومدينة المصطفي
وكل زاوية وكل طريق فيها يذكر بذلك النبي العظيم وحب المدينة
له وحبه لها لتكبر و تعظم المسؤولية أكثر وليجد الأمير الشاب نفسه أمام تحديات كثيرة في المدينة
وبخاصة في مجال الترفية والسياحة فهو منطقة غير كل المناطق
والترفية فيها سوف يكون غير كل المناطق وأدرك الأمير ذلك ورعى حرمة المكان
فكانت فعاليات المدينة ومهرجات المدينة من انجح المهرجانات وأكثرها
محافظة على الضوابط الشرعية وخلوها من المخالفات الشرعية فهو الذي
لا يرضى على المدينة اي انحرف عن جاد الحق والصواب
وقبل أيام انطلق سموه في رحلة جميلة عبر إنجاز يتعبر مفخرة لك أيناء
المدينة وكان حلم وطالما انتظرنا أن يتحقق ذلك الحلم ليصبح اليوم
واقع نعيشه ونفرح ونسعد به نحن ابناء طيبة انها مشروع قطار
الحجاز الذي كان حلما يراود اذهان وعقول أبناء المدينة وتحقق بعزيمة
وأصرار هذا الأمير الرائع الذي استقل القطار في يوم الجمعة متجها
إلى مكة في رحلة المسار الكامل لتكون رحلة تحدثت عنها وسائل التواصل
الإجتماعي وأشاد الجميع بروح الأمير وتواضعه وانتقاله خلال الرحلة
وأخذ آراء المواطنين الذين نالهم شرف التواجد معه أثناء الرحلة
ليصل إلى مقصورة القيادة وفِي حديث يملأه الفخر والغبطه بين
الأمير وقائد القطار الشاب السعودي الذي تولى مهمة قيادة القطار في
ذلك اليوم العظيم ليصل بكل أمن وسلام إلى مكة ويستقبل فيها بكل حفاوة
وترحيب ويؤدي سموه صلاة الجمعة في الحرم المكي الشريف ليعلن
للجميع أن خادم الحرمين الشرفين الملك سلمان بن عبدالعزيز سوف
يستقل القطار في زيارته المقبله إلى المدينة ليعلن بعدها باذن الله فسح
المجال وأعلان انطلاق قطار الحرميين في رحلاته بين مكة والمدينة
رزقة المدينة بالأمير يحبها وهي تحبه وأبناء المدينة يكن له كل الحب والتقدير
والولاء
ولا نسى نائبه سمو الملكي سعود بن خالد الفصيل عضد الامير وساعده
الأيمن الذي لا يتوانه عن خدمة المدينة وابنائها وفِي كل مجال له يد بيضاء
تساعد وتساهم في تحقيق أحلام و أمال أهل المدينة فهنيئا لك طيبة بمثل
هؤلاء الرجال الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه خدمة لمسجد نبيك الكريمً
ولأبناء طيبة الطيبة كلنا فيصل بن سلمان وكلنا سعود بن خالد
طالما حلمت المدينة بمثل هؤلاء الرجال وأخيرا تحقق الحلم
لطالما كنا نشكوا نحن أهل المدينة من قلة المشاريع التنموية
في المدينة واليوم يحق لنا ولكل مديني أن يفخر بعدد المشاريع الضخمة
والعظيمة في المدينة وذلك بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بفضل
جهود الأمير الشاب الطموح الذي استطاع خلال سنوات قليلة من إمارته لمدينة
أن ينهض بها ويتطورها بسرعة كبيرة ويحق لنا نحن أبناء المدينة
أن نفخر بأميرنا و نقدم له يد العون في كل ما من شأنه رفعت وتطويرالمدينة
المشاريع كثر لا نستطيع أن نعدها او نحصيها فهو يعمل ليل
نهار على تطوير المنطقة وأزالة كل مايمكن أن يشوه المظهر العام
فيها فمشروع أزالة التشوهات البصرية في المدينة يشهد بذلك
الإحياءالقديمة التى تحولت الى لوحات جمالية بفضل الابتكار
في تزيين الواجهات بنقوش الإسلامية في احياء تاريخية في المدينة
مثل حي الشهداء وحي جبل أحد وأحياء أخرى كثيرة دليل على تطور المدينة
وحرص سموه على نهضتها والاعتناء بها لم لها من مكانه خاصة
في نفوس المسلمين فهي دار الهجرة النبوية ومدينة المصطفي
وكل زاوية وكل طريق فيها يذكر بذلك النبي العظيم وحب المدينة
له وحبه لها لتكبر و تعظم المسؤولية أكثر وليجد الأمير الشاب نفسه أمام تحديات كثيرة في المدينة
وبخاصة في مجال الترفية والسياحة فهو منطقة غير كل المناطق
والترفية فيها سوف يكون غير كل المناطق وأدرك الأمير ذلك ورعى حرمة المكان
فكانت فعاليات المدينة ومهرجات المدينة من انجح المهرجانات وأكثرها
محافظة على الضوابط الشرعية وخلوها من المخالفات الشرعية فهو الذي
لا يرضى على المدينة اي انحرف عن جاد الحق والصواب
وقبل أيام انطلق سموه في رحلة جميلة عبر إنجاز يتعبر مفخرة لك أيناء
المدينة وكان حلم وطالما انتظرنا أن يتحقق ذلك الحلم ليصبح اليوم
واقع نعيشه ونفرح ونسعد به نحن ابناء طيبة انها مشروع قطار
الحجاز الذي كان حلما يراود اذهان وعقول أبناء المدينة وتحقق بعزيمة
وأصرار هذا الأمير الرائع الذي استقل القطار في يوم الجمعة متجها
إلى مكة في رحلة المسار الكامل لتكون رحلة تحدثت عنها وسائل التواصل
الإجتماعي وأشاد الجميع بروح الأمير وتواضعه وانتقاله خلال الرحلة
وأخذ آراء المواطنين الذين نالهم شرف التواجد معه أثناء الرحلة
ليصل إلى مقصورة القيادة وفِي حديث يملأه الفخر والغبطه بين
الأمير وقائد القطار الشاب السعودي الذي تولى مهمة قيادة القطار في
ذلك اليوم العظيم ليصل بكل أمن وسلام إلى مكة ويستقبل فيها بكل حفاوة
وترحيب ويؤدي سموه صلاة الجمعة في الحرم المكي الشريف ليعلن
للجميع أن خادم الحرمين الشرفين الملك سلمان بن عبدالعزيز سوف
يستقل القطار في زيارته المقبله إلى المدينة ليعلن بعدها باذن الله فسح
المجال وأعلان انطلاق قطار الحرميين في رحلاته بين مكة والمدينة
رزقة المدينة بالأمير يحبها وهي تحبه وأبناء المدينة يكن له كل الحب والتقدير
والولاء
ولا نسى نائبه سمو الملكي سعود بن خالد الفصيل عضد الامير وساعده
الأيمن الذي لا يتوانه عن خدمة المدينة وابنائها وفِي كل مجال له يد بيضاء
تساعد وتساهم في تحقيق أحلام و أمال أهل المدينة فهنيئا لك طيبة بمثل
هؤلاء الرجال الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه خدمة لمسجد نبيك الكريمً
ولأبناء طيبة الطيبة كلنا فيصل بن سلمان وكلنا سعود بن خالد
طالما حلمت المدينة بمثل هؤلاء الرجال وأخيرا تحقق الحلم