اقتحمت عالمه بلا استئذان
صوت المدينة _ سلوى الجهني
وددت سرقته نحوي؛ لأسرد له قصصي الطوال..وأسمع ضحكاته على طرائف ماحصل معي بين حين وأخرى .
وأن اسمع منه الحكايات الطوال .. من الطفوله وحتى الآن .
ليته يبقى معي على الدوام يراودني حتى بأحلامي ..
نظرات عيناه تدفعني للأمل..
أتساءل ؟
هل أجد نفسي ثانية وأبتسم للحياة من جديد ؟!!
فكلماته تدفعني أن أفتش بعالمي من جديد .. واستعيد ابتسامتي وأشلاء سعادتي من جديد.
فهل لي أن أنهض من جديد، وأجد عالم يغيثني من جبروت ماض، وعالم حاضر، وقساوة تلكم الأنظار، وهمهمات حاسدين وصمت حائرين ؟!!!
وددت سرقته نحوي؛ لأسرد له قصصي الطوال..وأسمع ضحكاته على طرائف ماحصل معي بين حين وأخرى .
وأن اسمع منه الحكايات الطوال .. من الطفوله وحتى الآن .
ليته يبقى معي على الدوام يراودني حتى بأحلامي ..
نظرات عيناه تدفعني للأمل..
أتساءل ؟
هل أجد نفسي ثانية وأبتسم للحياة من جديد ؟!!
فكلماته تدفعني أن أفتش بعالمي من جديد .. واستعيد ابتسامتي وأشلاء سعادتي من جديد.
فهل لي أن أنهض من جديد، وأجد عالم يغيثني من جبروت ماض، وعالم حاضر، وقساوة تلكم الأنظار، وهمهمات حاسدين وصمت حائرين ؟!!!