أعيدوا النظر في سرعات ساهر
صوت المدينة _ بقلم/ عمير المحلاوي
تفاجأ سكان محافظة ينبع قبل أسابيع ماضية بحلول نظام #ساهر والذي لا أخفيكم يعتبره كثيراً من الشعب طامة كبرى رغم ما له من إيجابيات لا نقاش فيها وما له من السلبيات الكثيرة ولعلي أطرح منها ما نواجه في الوقت الحالي والتي تسببت بالاستياء الكبير الذي يعاني منه سكان ينبع وموظفيها .
فلتسمحوا لي أن أحدد لكم السرعات في بعض المواقع التي هي محض الجدال واختلاف الرأي وهي:-
1- داخل المدينة 80كلم/س = مرضيه ( للأغلبية الكبرى ).
2- شارع الملك عبدالعزيز = من البلد إلى إشارة الحرس الوطني (80كلم/س ) ومنها إلى إشارة الدفاع الجوي والى ما بعد الشركات في ينبع الصناعية (90كلم/س) .
3- شارع الملك عبدالله ( الساحل ) = 90كلم/س .
4- المحول الشرقي = ( الـ 100 ) = 120كلم/س
وغيرها من الطرق التي من وجهة نظر البعض غير مرضية ولكن من الصعب إني أذكرها لاعتبارها داخل النطاق السكاني كما ذكرتها في نقطة رقم (1) .
أما رقم (2) فيعتبر طريق الملك عبدالعزيز دولياً ويسيرون من خلاله أكثر من 70% من سكان ينبع البحر وذلك بسبب أعمالهم الوظيفية سواءً في ينبع الصناعية وشركاتها أو ما بعدها من التحلية وبدر و القرى المجاورة فمعنى أن أسير على سرعة (90كلم/س ) أي أن التكدس أزداد وأصبحت السيارات متلاصقة من بعضها لبعض ومما ما يُزحم الإشارات فبالتالي نجد أن الموظفين متأخرين على أعمالهم والطلاب عن مدارسهم .
فلو كانت السرعة 100كلم/س تكون مقبولة ومن الصعب أن نقول أن تصل الى 120 كلم/س لأنه حتماً لم يعقل ذلك بتاتاً ، وخاصة لضيقة ولو كان مساراته المتعددة لقلنا نعم من المفترض أن تكون 120% .
وأما رقم (3) أشير إلى الطريق المرتبط بين ينبع البحر وينبع الصناعية وهو ما يسمى بطريق الساحل ورغم مناطقة التي تخلو بعضها من المناطق السكنية تحتم من السير على سرعة أكثر من هذه السرعة ، فلست ممن يطالب بوضع سرعات جنونية وأدرك تماماً الكثرة التي تستخدم بعض الطرق ولكن هناك ظروف تستجوب مراعاتها كطريق الهيئة أو الساحل واما لو قارناها بطريق ( المحول الشرقي التي سرعته الحالية 120كلم/س ) كما أشرت له في الفقرة رقم (4 ) فنجد الغرابة لأن الخطر فيه معادلاً وربما أكثر من الطريقين الهيئة أو الساحل وذلك بسبب كثرة التريلات الغير مبالية لبعض الأرواح وقد سبق لي ذكر ذلك في مقال سابق ومستقل بأنه تحول إلى ( راليات للتريلات ) .
(( ومضة قلب ))
ليست وجهة نظري فقط بل أتكلم على لسان الكثيرين ممن استاءوا وبشدة حتى ظن البعض بأن تلك السرعات وضعت بعشوائية وبدون بدراسة محكمة ولعل البعض يذكرون في أول يومين تم وضع السرعات أقل من وضعها الحالي وتم تغيرها لأعلى منها .
لذا أكرر مطلبي بإعادة الدراسة أو تغيرها حسب الحاجة المقتضية لذلك .
(( وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والصلاة و السلام على أشرف الأنبياء و المرسلين سيدنا ونبينا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ))
تفاجأ سكان محافظة ينبع قبل أسابيع ماضية بحلول نظام #ساهر والذي لا أخفيكم يعتبره كثيراً من الشعب طامة كبرى رغم ما له من إيجابيات لا نقاش فيها وما له من السلبيات الكثيرة ولعلي أطرح منها ما نواجه في الوقت الحالي والتي تسببت بالاستياء الكبير الذي يعاني منه سكان ينبع وموظفيها .
فلتسمحوا لي أن أحدد لكم السرعات في بعض المواقع التي هي محض الجدال واختلاف الرأي وهي:-
1- داخل المدينة 80كلم/س = مرضيه ( للأغلبية الكبرى ).
2- شارع الملك عبدالعزيز = من البلد إلى إشارة الحرس الوطني (80كلم/س ) ومنها إلى إشارة الدفاع الجوي والى ما بعد الشركات في ينبع الصناعية (90كلم/س) .
3- شارع الملك عبدالله ( الساحل ) = 90كلم/س .
4- المحول الشرقي = ( الـ 100 ) = 120كلم/س
وغيرها من الطرق التي من وجهة نظر البعض غير مرضية ولكن من الصعب إني أذكرها لاعتبارها داخل النطاق السكاني كما ذكرتها في نقطة رقم (1) .
أما رقم (2) فيعتبر طريق الملك عبدالعزيز دولياً ويسيرون من خلاله أكثر من 70% من سكان ينبع البحر وذلك بسبب أعمالهم الوظيفية سواءً في ينبع الصناعية وشركاتها أو ما بعدها من التحلية وبدر و القرى المجاورة فمعنى أن أسير على سرعة (90كلم/س ) أي أن التكدس أزداد وأصبحت السيارات متلاصقة من بعضها لبعض ومما ما يُزحم الإشارات فبالتالي نجد أن الموظفين متأخرين على أعمالهم والطلاب عن مدارسهم .
فلو كانت السرعة 100كلم/س تكون مقبولة ومن الصعب أن نقول أن تصل الى 120 كلم/س لأنه حتماً لم يعقل ذلك بتاتاً ، وخاصة لضيقة ولو كان مساراته المتعددة لقلنا نعم من المفترض أن تكون 120% .
وأما رقم (3) أشير إلى الطريق المرتبط بين ينبع البحر وينبع الصناعية وهو ما يسمى بطريق الساحل ورغم مناطقة التي تخلو بعضها من المناطق السكنية تحتم من السير على سرعة أكثر من هذه السرعة ، فلست ممن يطالب بوضع سرعات جنونية وأدرك تماماً الكثرة التي تستخدم بعض الطرق ولكن هناك ظروف تستجوب مراعاتها كطريق الهيئة أو الساحل واما لو قارناها بطريق ( المحول الشرقي التي سرعته الحالية 120كلم/س ) كما أشرت له في الفقرة رقم (4 ) فنجد الغرابة لأن الخطر فيه معادلاً وربما أكثر من الطريقين الهيئة أو الساحل وذلك بسبب كثرة التريلات الغير مبالية لبعض الأرواح وقد سبق لي ذكر ذلك في مقال سابق ومستقل بأنه تحول إلى ( راليات للتريلات ) .
(( ومضة قلب ))
ليست وجهة نظري فقط بل أتكلم على لسان الكثيرين ممن استاءوا وبشدة حتى ظن البعض بأن تلك السرعات وضعت بعشوائية وبدون بدراسة محكمة ولعل البعض يذكرون في أول يومين تم وضع السرعات أقل من وضعها الحالي وتم تغيرها لأعلى منها .
لذا أكرر مطلبي بإعادة الدراسة أو تغيرها حسب الحاجة المقتضية لذلك .
(( وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والصلاة و السلام على أشرف الأنبياء و المرسلين سيدنا ونبينا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ))