اصابك عشق ..!..!
كم من قلب اصابه العشق والهوى في زمان لامكان ولاأمان لخارطة الحب في هذه الأوطان ، الحب الذي هو اسطورة العظماء ومنبع إلهام الشعراء ، فحينما نتحدث عن الحب تستوطن قلوبنا معاني الحضارة ، الرقي ، السعادة ، الإستقرار ، الجمال ، الحياة بشتى ميادينها وإختلاف فصولها لكن هل يستوعب المحبين تلك المعاني التي هي أساس الحب الأبدي ؟ ؟
هل يستوعب المحبين انه ليس هناك قلب يستحق عناء التفكير وتضارب النبضات بلا تفسير وان الحب دعوة للحياة وليس نهاية الحياة التي تدفع المحبين الى عالم الجنون والتضحيات بالنفس ، الأهل ، المال ، العمل من أجل شي قد يكون أو لايكون .
يالها من مضيعة للوقت والروح حينما نقضي جزءا كبيرا من الحياة في التفكير بمن اختاره القدر ان يكون شريك العمر، ونعاتب النفس بعد ذلك على اختيار لم يستوعبه العقل ولا القلب لأن الحب الحقيقي هو بداية ميلاد روحين بجسد واحد عند كتابة عقد الزواج الذي هو سنة الحياة لكن هل يفرض القدر على كل فتاة أن تستمر في الحياة مع رجل غايته قتل الأنوثة في فرض القرارات تحت مسمى الرجولة ؟ ؟ هل يفرض المجتمع استمرارها مع كيان لايستوعب براءة فكرها وفخامة طموحها في تحقيق ذاتها في مجتمع الإنسانية ؟ ؟ هل يُعقل أن يضحي الأب بالوقت والمال لسعادة ابنته التي تنعم بحنانه وروعة كلامه ويأتي شخص بمسمى الزوج ينزع رغبتها بالحياة ؟؟
فالتجربة خير برهان لإستمرار الحياة في هذا الزمان ، فهناك دعوة عامة وصريحة في قول الرحمن : ( فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بإحسان ) حينما لانجد في شريك العمر سوى الألم والعصيان في استمرار الحب الذي يوصلنا الى بر الأمان فكلنا نعلم ان الرضا بالقضاء والقدر من اعلى مراتب الإيمان فلا نكترث لحديث العالم عن الإنفصال عن اشخاص هم وجع القلوب التي باتت تغتال اجمل سنين العمر فلنسخر أقوالنا وأفعالنا في روعة الإنجازات التي تكبر في رحم الصعوبات .
الحب الحقيقي هو الذي يورث الراحة والمودة وان تخلو العلاقة من الرغبة في التسلط ، الكذب ، الشك الأحمق وجبروت العصبية والعناد فكل هذه الأشياء مؤشرات حب النفس والأنانية وان تكون السكينة هي الحالة النفسية التي تترجم سعادة القلب لذلك الأب الذي يخشى على قلب إبنته من الم يرهق أوردتها التي باتت في كل ليلة تطلب الأمنيات من رب البريات في ان يسدد خطاها مع من توقعت أن يكون ملاذها بعد الله في هذه الحياة .
لكل منا نظرته في الحب ولانعلم في اي مكان ستقع بذور الأحلام فما الحب الا ثمرة توفيق إلهي وليس ثمرة اجتهاد شخصي وهو نتيجة إنسجام طبائع يكمل بعضها البعض الاخر ونفوس متآلفة متراحمة بالفطرة كما صرح بذلك دكتور مصطفى محمود فالحب جنة النعيم ومانراه في الأفلام العربية ماهو الا نفث الجحيم .
ولأننا لاندري اي أرض واي قلب واي قرار هو خير لنا فلنرفع أيدينا الى رب السماء ونسأله الرضا بقلب اصابه العشق لجنة عرضها كالسماوات والأرض ، ونؤمن ان القادم اجمل من كل التوقعات ونستشعر مقولة جبران خليل حينما قال : (ما أجهل الناس الذين يتوهّمون ان المحبة تتولد بالمعاشرة الطويلة والمرافقة المستمرة، ان المحبة الحقيقية هي ابنة التفاهم الروحي وان لم يتم هذا التفاهم الروحي بلحظة واحدة لا يتم بعام ولا بجيل كامل) .
هل يستوعب المحبين انه ليس هناك قلب يستحق عناء التفكير وتضارب النبضات بلا تفسير وان الحب دعوة للحياة وليس نهاية الحياة التي تدفع المحبين الى عالم الجنون والتضحيات بالنفس ، الأهل ، المال ، العمل من أجل شي قد يكون أو لايكون .
يالها من مضيعة للوقت والروح حينما نقضي جزءا كبيرا من الحياة في التفكير بمن اختاره القدر ان يكون شريك العمر، ونعاتب النفس بعد ذلك على اختيار لم يستوعبه العقل ولا القلب لأن الحب الحقيقي هو بداية ميلاد روحين بجسد واحد عند كتابة عقد الزواج الذي هو سنة الحياة لكن هل يفرض القدر على كل فتاة أن تستمر في الحياة مع رجل غايته قتل الأنوثة في فرض القرارات تحت مسمى الرجولة ؟ ؟ هل يفرض المجتمع استمرارها مع كيان لايستوعب براءة فكرها وفخامة طموحها في تحقيق ذاتها في مجتمع الإنسانية ؟ ؟ هل يُعقل أن يضحي الأب بالوقت والمال لسعادة ابنته التي تنعم بحنانه وروعة كلامه ويأتي شخص بمسمى الزوج ينزع رغبتها بالحياة ؟؟
فالتجربة خير برهان لإستمرار الحياة في هذا الزمان ، فهناك دعوة عامة وصريحة في قول الرحمن : ( فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بإحسان ) حينما لانجد في شريك العمر سوى الألم والعصيان في استمرار الحب الذي يوصلنا الى بر الأمان فكلنا نعلم ان الرضا بالقضاء والقدر من اعلى مراتب الإيمان فلا نكترث لحديث العالم عن الإنفصال عن اشخاص هم وجع القلوب التي باتت تغتال اجمل سنين العمر فلنسخر أقوالنا وأفعالنا في روعة الإنجازات التي تكبر في رحم الصعوبات .
الحب الحقيقي هو الذي يورث الراحة والمودة وان تخلو العلاقة من الرغبة في التسلط ، الكذب ، الشك الأحمق وجبروت العصبية والعناد فكل هذه الأشياء مؤشرات حب النفس والأنانية وان تكون السكينة هي الحالة النفسية التي تترجم سعادة القلب لذلك الأب الذي يخشى على قلب إبنته من الم يرهق أوردتها التي باتت في كل ليلة تطلب الأمنيات من رب البريات في ان يسدد خطاها مع من توقعت أن يكون ملاذها بعد الله في هذه الحياة .
لكل منا نظرته في الحب ولانعلم في اي مكان ستقع بذور الأحلام فما الحب الا ثمرة توفيق إلهي وليس ثمرة اجتهاد شخصي وهو نتيجة إنسجام طبائع يكمل بعضها البعض الاخر ونفوس متآلفة متراحمة بالفطرة كما صرح بذلك دكتور مصطفى محمود فالحب جنة النعيم ومانراه في الأفلام العربية ماهو الا نفث الجحيم .
ولأننا لاندري اي أرض واي قلب واي قرار هو خير لنا فلنرفع أيدينا الى رب السماء ونسأله الرضا بقلب اصابه العشق لجنة عرضها كالسماوات والأرض ، ونؤمن ان القادم اجمل من كل التوقعات ونستشعر مقولة جبران خليل حينما قال : (ما أجهل الناس الذين يتوهّمون ان المحبة تتولد بالمعاشرة الطويلة والمرافقة المستمرة، ان المحبة الحقيقية هي ابنة التفاهم الروحي وان لم يتم هذا التفاهم الروحي بلحظة واحدة لا يتم بعام ولا بجيل كامل) .
مقال جميل ابدعتي ..
وجائت على الجرح كما يقوولون لكن مازلنا بخير ومازالة الدنيا بالف خير ..
ومازال الحب موجود مهما تغيرة مفاهيمنا نحو الحب وتغيرة معانيه واهدافة تلك التي تربينا عليها من مودة وتراحم وترابط ..
سلمتي وسلمت اناملك
وجمال المرأة منثور ُ بكيانك تكتمل الانثى
يااحلى امراءة أعشقها تبحر في قلبي بلا مرسى
تحية احترام لكلماتك الرائعة ياارق من باحت بطهارة الحب الصادق في عصر اصبح الحب معدوم ولاحول لنا ولاقوة في التماشي مع اصحاب العقول المتخلفة وسحقاً لكل الرجال لاننا في زمن انعدم وجود الرجال
كيف احتضن وجع احرفك ياضوء عيني كيف لي ان ابتسم وكلماتك تقتل فرحتي بكي يااخت عن الناس تغنيني
الحب موجود ولكن لايليق الا بمن سطرت كلماتها المفهوم الحقيقي للحب الصادق حفظك الله لي ولكل من تحبين
يا واهـب الشمـس من ضيْك
لا اﻷرض أرضك ولا التوقيت
ولا أحـــدٍ فـ البشــر ... زيْك
للمعاني اشباع الرضا حد الجمال روعه
صح بوحك سارة