التفاؤل وحده لا يكفي
صوت المدينة _ بقلم/ طلال النزهة
صرّحت دولتنا بشفافية واضحة عن قبول القيادة بسماع ما يضيق به المواطن، وما حصل خلال الفترة الماضية القصيرة من ضريبة مستحدثة وغلاء الأسعار كشفت خوف وتخوف المواطن بحاضرٍ وقادمٍ وقلق يلازمه، وفَقَدَ الكثير اتزانهم المالي والتفكير، فإذا كنا مع دولتنا نقف من أجل التصحيح وندفع الضريبة ونشتري المواد الضرورية اليومية بقيمة الأسعار المرتفعة لئلا يستمتع بها المقيم مع الشعب كحق لكل مواطن بينما لا نجد هذا خارج البلاد ولدى دول كل المقيمين بالمملكة .
ويدرك الجميع أن كل مواطن سعودي يغادر خارج البلاد يدفع الضريبة ابتداءً من وصوله لسكنه وفي كل خطوة يدخل يده بجيبه من أجل الشراء وضروريات
حياته اليومية بين ضريبة ورسوم خدمات، إن الله أغنى هذه البلاد بأنعام وخير كثير، فلابد من إعادة النظر لتبديد خوف المواطن وقلقه مع أسرته ، فالحال قد ساء في توالي ما يجعله غير قادر على مسيرته اليومية المالية، والتفاؤل والرجاء وحده لا يكفي مالم يكن هناك قرار من القيادة يبدد هذه المخاوف، والقاعدة العلمية الطبية تؤكد أن استمرار القلق والمخاوف والتفكير السلبي تؤدي إلى أمراض نفسية تصبح فسيولوجية وكل هذا يتحول إلى عنف أسري واجتماعي وإداري تقع ضحيته الأسرة كنتيجة حتمية تتحملها كل الجهات العاملة بالبلاد ، وما تم سحبه من المواطن يتم صرفه علاجا .
صرّحت دولتنا بشفافية واضحة عن قبول القيادة بسماع ما يضيق به المواطن، وما حصل خلال الفترة الماضية القصيرة من ضريبة مستحدثة وغلاء الأسعار كشفت خوف وتخوف المواطن بحاضرٍ وقادمٍ وقلق يلازمه، وفَقَدَ الكثير اتزانهم المالي والتفكير، فإذا كنا مع دولتنا نقف من أجل التصحيح وندفع الضريبة ونشتري المواد الضرورية اليومية بقيمة الأسعار المرتفعة لئلا يستمتع بها المقيم مع الشعب كحق لكل مواطن بينما لا نجد هذا خارج البلاد ولدى دول كل المقيمين بالمملكة .
ويدرك الجميع أن كل مواطن سعودي يغادر خارج البلاد يدفع الضريبة ابتداءً من وصوله لسكنه وفي كل خطوة يدخل يده بجيبه من أجل الشراء وضروريات
حياته اليومية بين ضريبة ورسوم خدمات، إن الله أغنى هذه البلاد بأنعام وخير كثير، فلابد من إعادة النظر لتبديد خوف المواطن وقلقه مع أسرته ، فالحال قد ساء في توالي ما يجعله غير قادر على مسيرته اليومية المالية، والتفاؤل والرجاء وحده لا يكفي مالم يكن هناك قرار من القيادة يبدد هذه المخاوف، والقاعدة العلمية الطبية تؤكد أن استمرار القلق والمخاوف والتفكير السلبي تؤدي إلى أمراض نفسية تصبح فسيولوجية وكل هذا يتحول إلى عنف أسري واجتماعي وإداري تقع ضحيته الأسرة كنتيجة حتمية تتحملها كل الجهات العاملة بالبلاد ، وما تم سحبه من المواطن يتم صرفه علاجا .