مكاتب تكسب وشعب يبكي .. إنها العمالة المنزلية
بواسطة الكاتب : طلال النزهة
12-22-2017 12:25 مساءً
13963 زيارات
صوت المدينة - طلال النزهة
يا وزير العمل والشؤون الإجتماعية ، هل وصلتك رسالة الشعب !
هل سمعت الصراخ !
هل عرفت إحتكار المكاتب للعمالة من بلدانها وعرقلة العمالة الأندونسية للمواطنين !
هل تأكدت أن المواطن الذي يحصل على التفويض آليا بأحد عشر دولا من موقع انجاز يعجز عن تصديق التفويض لأن المكاتب المحددة والتي تم التصريح لها بالتفويض والتصريح منعتها وزارتكم الموقرة أن تصدّق على التفويض والبعض منها يجني من وراء التصديق بالخفاء مبالغ مالية بين الألف ريال للأصدقاء وأكثر لغير المعارف في حركة سهلة ميسرة سريعة لأزارير الجهاز بموجب صلاحيته الممتدة من تصريح الوزارة ليصل التصديق للسفارات .
هل تتذكر قبل سنوات كان التفويض والتصديق من مكاتب الغرفة التجارية والصناعية سهلا ميسرا بمبالغ رمزية لكل المواطنين وقد توقف بتعليمات وزارتكم الموقرة ليستمر مع المسجلين في الغرفة وحدهم ، هل معاليكم مطلّع وموافق أن يتمزق قلب المواطن قبل جيبه !! ، فالناس تعيش ظروف الحاجة للخادمات ليس ترفا ولا استعراضا بقدر الحاجة الملحة ، هل يقبل معاليكم أن يقابلكم خبراء من الشعب عملوا بالإستقدام لتعرف التكاليف والفرق بين مجمل التكاليف وما تطلبه مكاتب إستئجار العمالة والإستقدام التي صرحت لها وزارتكم الموقرة ؟
يا وزارة العمل ، هل وصلت رسالة المواطن الذي بات يستحي أن يرفع كل ضرر لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الذي أعطوا الأمل المجسّد للشعب في استقبال ما يعاني منه الشعب !
هل وصل ألم المواطن وأنينه من مكاتب تأجير الخدمات والإستقدام !
ما هي الأسباب بعد السماح للتصديق من نفس الجهة انجاز التي تعطي التفويض الكترونيا بالسعر الرمزي بدلا من هذا الإحتكار لهذه المكاتب !
هل تتفاعلون مع صرخات الشعب أم تنتظرون اوامر ملكية على مواضيع وحلول وراحة مواطن من السهولة بمكان أن تقررها الوزارة .
يا وزير العمل والشؤون الإجتماعية هل هناك أسباب قسرية لهذا الإحتكار ، ما أسهل الحلول حينما تستعينوا بخادم الحرمين الشريفين وولي عهده فسوف تجدون الحل بكلمة تعني القرار ، لقد تعب الجميع من مكاتب تأجير خدمات الإستقدام ومكاسبها بين تكاليف قليلة في استقدام العمالة ودخل كبير لهذه المكاتب حين تأجير واستقدام العمالة ، ولكنها من جيب المواطن الممزق ، فهل وصلت الرسالة واضحة وهل يهمكم راحة المواطن في تحقيق ما أعلنته القيادة ، وهل تستمر ضحكات المكاتب ويزيد بكاء المواطن .
يا وزير العمل والشؤون الإجتماعية ، هل وصلتك رسالة الشعب !
هل سمعت الصراخ !
هل عرفت إحتكار المكاتب للعمالة من بلدانها وعرقلة العمالة الأندونسية للمواطنين !
هل تأكدت أن المواطن الذي يحصل على التفويض آليا بأحد عشر دولا من موقع انجاز يعجز عن تصديق التفويض لأن المكاتب المحددة والتي تم التصريح لها بالتفويض والتصريح منعتها وزارتكم الموقرة أن تصدّق على التفويض والبعض منها يجني من وراء التصديق بالخفاء مبالغ مالية بين الألف ريال للأصدقاء وأكثر لغير المعارف في حركة سهلة ميسرة سريعة لأزارير الجهاز بموجب صلاحيته الممتدة من تصريح الوزارة ليصل التصديق للسفارات .
هل تتذكر قبل سنوات كان التفويض والتصديق من مكاتب الغرفة التجارية والصناعية سهلا ميسرا بمبالغ رمزية لكل المواطنين وقد توقف بتعليمات وزارتكم الموقرة ليستمر مع المسجلين في الغرفة وحدهم ، هل معاليكم مطلّع وموافق أن يتمزق قلب المواطن قبل جيبه !! ، فالناس تعيش ظروف الحاجة للخادمات ليس ترفا ولا استعراضا بقدر الحاجة الملحة ، هل يقبل معاليكم أن يقابلكم خبراء من الشعب عملوا بالإستقدام لتعرف التكاليف والفرق بين مجمل التكاليف وما تطلبه مكاتب إستئجار العمالة والإستقدام التي صرحت لها وزارتكم الموقرة ؟
يا وزارة العمل ، هل وصلت رسالة المواطن الذي بات يستحي أن يرفع كل ضرر لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الذي أعطوا الأمل المجسّد للشعب في استقبال ما يعاني منه الشعب !
هل وصل ألم المواطن وأنينه من مكاتب تأجير الخدمات والإستقدام !
ما هي الأسباب بعد السماح للتصديق من نفس الجهة انجاز التي تعطي التفويض الكترونيا بالسعر الرمزي بدلا من هذا الإحتكار لهذه المكاتب !
هل تتفاعلون مع صرخات الشعب أم تنتظرون اوامر ملكية على مواضيع وحلول وراحة مواطن من السهولة بمكان أن تقررها الوزارة .
يا وزير العمل والشؤون الإجتماعية هل هناك أسباب قسرية لهذا الإحتكار ، ما أسهل الحلول حينما تستعينوا بخادم الحرمين الشريفين وولي عهده فسوف تجدون الحل بكلمة تعني القرار ، لقد تعب الجميع من مكاتب تأجير خدمات الإستقدام ومكاسبها بين تكاليف قليلة في استقدام العمالة ودخل كبير لهذه المكاتب حين تأجير واستقدام العمالة ، ولكنها من جيب المواطن الممزق ، فهل وصلت الرسالة واضحة وهل يهمكم راحة المواطن في تحقيق ما أعلنته القيادة ، وهل تستمر ضحكات المكاتب ويزيد بكاء المواطن .
