طريق الذكريات
صوت المدينة - شهرزاد الفخراني
الحنين هو الإحساس و الشعور والرغبة في الرجوع إلى الماضي والخيال هو المسرح الذي نترجم عليه الأفكار والرغبات .
لنمضي في طريق الذكريات ونرسم على أرضها قصصا عشقناها وعشنا تفاصيلها بكل أحساس فينا .
نبدع في استحضار الماضي ونبحر في حكاياته لنرجع إلى الوراء ونهرب من حاضرنا بكل مافيه من تطور وجمال وبهاء ..
اتساءل ؟
لماذا يسرقنا الحنين دائما من حاضرنا ؟
ولماذا يسيطر الخيال على مشاعرنا ألم نجد في حاضرنا ما يسعد قلوبنا و يمسح دموعنا ويقتل الاهات في داخلنا ؟
عشنا الماضي ولم ننساه ونعيش الحاضر أجسادا و أرواحنا تسكن بيوت الشعر وتحلق في صحاري الماضي .
نتنفس عبق الخزامى وتسافر أحلامنا وأمانينا إلى سنوات كنا
فيها ننسج السعادة بأيدي وبحكايات أجدادنا ...نلتف حولهن
ويحكين لنا قصص السندباد وعلاء الدين وقصصا لشهرزاد والملك
شهريار وكيف أن شهرزاد كانت تروي قصصها على شهريار
ولا تنهي القصة حتى لا تنهتي حياتها ..
كانت جدتي تحكي قصة السندباد وكيف طاف العالم على البساط السحري وكيف وجد علاءالدين المصباح الذهبي وفي كل قصة يأخذني الخيال
إلى قصور شهرزاد وبحار السندباد وعفريت علاء الدين .
كم هو جميل الماضي بكل مافيه من تأخر وعدم حضارة
لم نأخذ من الحضارة غير الألم والمرارة الكل منا في عالمه
الخاص على تلك الاجهزة الذكية التى أورثت ابناءنا الأمراض
النفسية والجسدية وأورثت المجمتع التفكك
الماضي جميل والحاضر اجمل فقط لو عشناها بقعول تدرك
الصح من الخطأ وتدرك ما يفيد ومالا يفيد .
الحنين هو الإحساس و الشعور والرغبة في الرجوع إلى الماضي والخيال هو المسرح الذي نترجم عليه الأفكار والرغبات .
لنمضي في طريق الذكريات ونرسم على أرضها قصصا عشقناها وعشنا تفاصيلها بكل أحساس فينا .
نبدع في استحضار الماضي ونبحر في حكاياته لنرجع إلى الوراء ونهرب من حاضرنا بكل مافيه من تطور وجمال وبهاء ..
اتساءل ؟
لماذا يسرقنا الحنين دائما من حاضرنا ؟
ولماذا يسيطر الخيال على مشاعرنا ألم نجد في حاضرنا ما يسعد قلوبنا و يمسح دموعنا ويقتل الاهات في داخلنا ؟
عشنا الماضي ولم ننساه ونعيش الحاضر أجسادا و أرواحنا تسكن بيوت الشعر وتحلق في صحاري الماضي .
نتنفس عبق الخزامى وتسافر أحلامنا وأمانينا إلى سنوات كنا
فيها ننسج السعادة بأيدي وبحكايات أجدادنا ...نلتف حولهن
ويحكين لنا قصص السندباد وعلاء الدين وقصصا لشهرزاد والملك
شهريار وكيف أن شهرزاد كانت تروي قصصها على شهريار
ولا تنهي القصة حتى لا تنهتي حياتها ..
كانت جدتي تحكي قصة السندباد وكيف طاف العالم على البساط السحري وكيف وجد علاءالدين المصباح الذهبي وفي كل قصة يأخذني الخيال
إلى قصور شهرزاد وبحار السندباد وعفريت علاء الدين .
كم هو جميل الماضي بكل مافيه من تأخر وعدم حضارة
لم نأخذ من الحضارة غير الألم والمرارة الكل منا في عالمه
الخاص على تلك الاجهزة الذكية التى أورثت ابناءنا الأمراض
النفسية والجسدية وأورثت المجمتع التفكك
الماضي جميل والحاضر اجمل فقط لو عشناها بقعول تدرك
الصح من الخطأ وتدرك ما يفيد ومالا يفيد .