اكثر رجلاً تحبه المرأة ..!
اكثر رجلاً تحبه المرأة ..
تداعب الاراء عقولنا وتمنحنا قوة الحياة وتتسلل الى ثغور مجوفة صاحت منذ زمن بعيد تنتظر الضيف الملتقى لكن اي ضيف سيسكن دارها ؟واي ضيف يحتل اركانها ؟ هي لم تصح تطلب الأنسة ولكنها تطلب وشاح يلامس فكرها ويعطيها دعامة البقاء وشخصيةً للقاءٍ يحترم فيه حياء خيالها قبل واقعها وان يعشق براءة روحها لا جمال انوثتها .
اكثر رجلاً تحبه المرأة هو من يخلق مفاتيح السعادة لحياة ابدية يسودها الاستقرار والانسجام الروحي الذي يتوافق حينها العقل والمنطق وتعشق وجوده بين احضان فصولها وتفخر بكتابة اسمها ( زوجة ) في بطاقة هويته مدى الحياة .
اكثر رجلاً تحبه المرأة هو من يتحدث عن اهميتها في عالمه وانها اختصرت كل النساء بعدها بجمال فكرها ورزانة عقلها الذي جعلها تختاره من بين كل رجال العالم وان يخبرها انها خير صديقة له ويمدح ذكائها وطريقة تفكيرها التي تجعله يتجاوز الكثير من المشاكل ويحقق انجازاته على اراضيها التي تغرس ثمار الحب في قلبها الذي يخفق مودةً اثناء حضوره وشوقاً عند غياب اهتمامه بذاتها .
ان قلب المرأة لايغيره زمانٌ ولامكان ولايتحول مع نسمات الربيع وأجواء البرد القارسة لكنه ينازع قهراً والماً بين رغبةَ الاستمرار والرحيل عن رجلاً كان لها ناراً أحرقت كيانها واقتلعت أجمل اشجار فكرها التي إستظلت فيها فجر الانوثة وبراءة الطفولة التي ترتسم على ملامحها حينما تبكي لمن كان سبب انكسارها وتشويه أجنة الفرح بداخلها .
المرأة هي القلب النابض والعقل المفكر هي الأم ، الزوجة ، الأخت ، الحبيبة ، الرفيقة لمسيرة الحياة ، فكيف للرجال ان يكونوا عظماء دون دفء كلمات النساء التي هي بمثابة الوقود المحفز لاستمرار العطاء والعمل في شتى ميادين الحياة ، اليس من حق المرأة أن تجد من يحبها الى نهاية ايامها ويتذكرها كما تتذكر الام جنيناً مات في احشائها قبل ان يرى النور، اليس من حقها ان تجد بزوجها الاب الحنون والحبيب الذي يكتب اقوى القصائد غزلاً بجمالها الطاغي تحت عرش رجولته وسيادة فكره الحكيم في انتقاء اقواله قبل افعاله مرضاة لروحها الانيقة .
اين الرفق بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم ( رفقاً بالقوارير ) هذه العبارة التي اصابت مقتلاً في عقول المفسرين لجمال التشبيه البديع الموحى بعمق نظرة النبي للمرأة فمن المعلوم ان القارورة تتخذ من الزجاج ومن ثم فهي سهلة الكسر
وبالتالي يكون القاسم المشترك بين القارورة والمرأة هو سهولة كسرها بالكلام الجارح والمواقف المؤلمة لطبيعة تركيبتها الانسانية التي تحدث عنها الإعجاز النبوي بكلمتين وغاب عن فهمها رجالا ً لايفقهون سوى كسر النساء بالنساء .
اكثر رجلاً تحبه المرأة من يمطر على سمائها مودة الوئام لمن خلقها الله ملاذاً وامانا له في زحمة الاشواق وزمناً كثر فيه فتنة النساء ، فبعضك لديها وبعضها لديك فهلا اتيت حباً لمن رأت فيك العمر جميلا وأنجبت لك ربيع العمر مقابل صحتها التي افنتها لسعادة قلبك في ان تكون اباً لصغارها وسنداً يعصم قلبها الذي يحتاجك في كل حين، فلا تبحث عن امرأة غيرها بل غير مشاعرك اتجاهها وغني لها ( أحبك ) بقلب الطفل لا بعقل الرجل الذي يرفض إذاعة مشاعر تجتاح كيانه خوفاً من ان تسقط هيبة العصمة عليها .
والان اختتم عباراتي بمقولة احلام مستغانمي حينما قالت ( اكثر رجل تحبه المرأة هو من نصحها دون ان يعاقبها ووثق بها دون ان يراقبها وكان رجلاً لها لاعليها ) .
تداعب الاراء عقولنا وتمنحنا قوة الحياة وتتسلل الى ثغور مجوفة صاحت منذ زمن بعيد تنتظر الضيف الملتقى لكن اي ضيف سيسكن دارها ؟واي ضيف يحتل اركانها ؟ هي لم تصح تطلب الأنسة ولكنها تطلب وشاح يلامس فكرها ويعطيها دعامة البقاء وشخصيةً للقاءٍ يحترم فيه حياء خيالها قبل واقعها وان يعشق براءة روحها لا جمال انوثتها .
اكثر رجلاً تحبه المرأة هو من يخلق مفاتيح السعادة لحياة ابدية يسودها الاستقرار والانسجام الروحي الذي يتوافق حينها العقل والمنطق وتعشق وجوده بين احضان فصولها وتفخر بكتابة اسمها ( زوجة ) في بطاقة هويته مدى الحياة .
اكثر رجلاً تحبه المرأة هو من يتحدث عن اهميتها في عالمه وانها اختصرت كل النساء بعدها بجمال فكرها ورزانة عقلها الذي جعلها تختاره من بين كل رجال العالم وان يخبرها انها خير صديقة له ويمدح ذكائها وطريقة تفكيرها التي تجعله يتجاوز الكثير من المشاكل ويحقق انجازاته على اراضيها التي تغرس ثمار الحب في قلبها الذي يخفق مودةً اثناء حضوره وشوقاً عند غياب اهتمامه بذاتها .
ان قلب المرأة لايغيره زمانٌ ولامكان ولايتحول مع نسمات الربيع وأجواء البرد القارسة لكنه ينازع قهراً والماً بين رغبةَ الاستمرار والرحيل عن رجلاً كان لها ناراً أحرقت كيانها واقتلعت أجمل اشجار فكرها التي إستظلت فيها فجر الانوثة وبراءة الطفولة التي ترتسم على ملامحها حينما تبكي لمن كان سبب انكسارها وتشويه أجنة الفرح بداخلها .
المرأة هي القلب النابض والعقل المفكر هي الأم ، الزوجة ، الأخت ، الحبيبة ، الرفيقة لمسيرة الحياة ، فكيف للرجال ان يكونوا عظماء دون دفء كلمات النساء التي هي بمثابة الوقود المحفز لاستمرار العطاء والعمل في شتى ميادين الحياة ، اليس من حق المرأة أن تجد من يحبها الى نهاية ايامها ويتذكرها كما تتذكر الام جنيناً مات في احشائها قبل ان يرى النور، اليس من حقها ان تجد بزوجها الاب الحنون والحبيب الذي يكتب اقوى القصائد غزلاً بجمالها الطاغي تحت عرش رجولته وسيادة فكره الحكيم في انتقاء اقواله قبل افعاله مرضاة لروحها الانيقة .
اين الرفق بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم ( رفقاً بالقوارير ) هذه العبارة التي اصابت مقتلاً في عقول المفسرين لجمال التشبيه البديع الموحى بعمق نظرة النبي للمرأة فمن المعلوم ان القارورة تتخذ من الزجاج ومن ثم فهي سهلة الكسر
وبالتالي يكون القاسم المشترك بين القارورة والمرأة هو سهولة كسرها بالكلام الجارح والمواقف المؤلمة لطبيعة تركيبتها الانسانية التي تحدث عنها الإعجاز النبوي بكلمتين وغاب عن فهمها رجالا ً لايفقهون سوى كسر النساء بالنساء .
اكثر رجلاً تحبه المرأة من يمطر على سمائها مودة الوئام لمن خلقها الله ملاذاً وامانا له في زحمة الاشواق وزمناً كثر فيه فتنة النساء ، فبعضك لديها وبعضها لديك فهلا اتيت حباً لمن رأت فيك العمر جميلا وأنجبت لك ربيع العمر مقابل صحتها التي افنتها لسعادة قلبك في ان تكون اباً لصغارها وسنداً يعصم قلبها الذي يحتاجك في كل حين، فلا تبحث عن امرأة غيرها بل غير مشاعرك اتجاهها وغني لها ( أحبك ) بقلب الطفل لا بعقل الرجل الذي يرفض إذاعة مشاعر تجتاح كيانه خوفاً من ان تسقط هيبة العصمة عليها .
والان اختتم عباراتي بمقولة احلام مستغانمي حينما قالت ( اكثر رجل تحبه المرأة هو من نصحها دون ان يعاقبها ووثق بها دون ان يراقبها وكان رجلاً لها لاعليها ) .
ابدعتي فعلا يا احلا بنت خال ... ♡
إلى الأمام
موفقه يارب
ومعنى نفتقر وجودة في حياتنا اليومية '
وهوا سبب من اسباب المشاكل الأسرية في مجتمعنا..
وااااصلي ^ _ ^
صغيرتي مبدعة بكل ماتحويه المعاني
تتزاحم العبارات ايها تتقدم انحناء لقمة الروعة التي جسدتيها بابجديتها قلبا وقالبا
اسعدك الله كماأسعدتي الناس بماتسطريه من فكر راقي ومعاني يفخر بها كل من تكوني قربه
ابدعتي اميرتي وفقك الله وللأمام دوما وحسن للاحسن
قلما مبدعا أثره ﻻينسى وﻻ يمحى
دمتي بود وسعادة
حفظك الله لنا ياقلب ينبض بذكراكي وعقلا يكتب بوقود عطائك الذي لاينفذ و يااجمل الامهات مرافقة لابنتها التي تتنفس دعواتك الطاهرة . جنتي انتي وعمري وكل مااملك بين يداكي دوما ياحبيبتي .. احبك ...
اقسم لكي انك انتي من اختصرتي النساء ياساره اشتاق لكلماتك ولرؤيتك اكثر ورغم زحمة اشغالي ومتاعب الحياة اجد نفسي ابتسم لروعة ماتكتبين وتلامسين مااشعر به ياصغيرتي اذا كنت انا قد كافحت بحياتي واصبحت الان طبيبة اداوي مرضاي فاانتي دواء لهموم النساء وجراحهم عين الله ترعاكي وتحميكي اينما ذهبتي يابسمة الشفاه .
روعة الحياة تواجدك د: نوال الذي جعل للكلام معنى وللقائك فرحة الشوق لحديثك الذي يبعث في النفس الامل والطمأنينة نحو المستقبل .
دمتي بحفظ الرحمن ..
صديقة المره الأولى،صديقة اللحظة الحلوه في كل يوم،
صديقة الراحه،صديقة الفرحه.
تعجز كلماتي شكر فيض احرفك الانيقة اتجاهي ومااجمل ان تكون لي صديقة بنكهة الاخت المحبة لشقيقتها والمخلصة لمعنى الصداقة .. حفظك الله لي ولكل من تحبين ..
شكراً لكي بحجم الاشياء الجميلة وشكراً لروعة ماكتبت يداكي اتجاه عباراتي المتواضعة خجلاً امام عيناكي التي تنظر لي بعين الحنان الذي بلغ عنان السماء ..
ضعيفة هي الانثى لاتبحث عن جمال الرجل ولا امواله بل تكتفي بالكلام الطيب الذي يشعرها انها انثى وانها تستحق ان تكون انسانة فكثير من النساء هم اقرب الى الموت من الحياة يعجبني كل ماتكتبين واتمنى ان تكتبي في هذا المسار الذي يوضح مالنا وماعلينا .
وفعلاً هناك نساء يستحقون ان يسطرهم التاريخ مدى الدهر لقدرة تحملهم مصاعب الحياة ايمانا ان ماعند الله خير وابقى لكن رفقا بقلوبهم الرقيقة فهي تستحق الدلع والدلال والمزيد من الاجلال ..
شكراً لتواجدك العنود ..
اترقب كل ماتكتبي من مقالات ياساره واتمنى اشوفك يا ( باربي ) حكاية لايفهمها الا صديقات دفعة تخرجك انت فعلا باربي .
انتظر جديدك سارونه ❤️
حبي لكل خريجات جامعة طيبة لعام 1434 ولكي ياابتسام ..
مقالتك هادفة شكرا لطرحك الممتع واسعد بمتابعتك .
اسال الله لكي التوفيق والسداد وان يسعدك سعادة لاشقاء بعدها والى الامام يامن كتبتي واصبتي مابداخلنا