زوجتي طفلة صغيرة
الى مجتمعي الذي يرفض بقاء الأنثى بدون زواج ويفرض زواجها مبكرا مع اول رجل يطرق بابها ولاينظر الى صغر سنها وبراءة فكرها وأحلامها في ان تكمل دراستها وتحقق طموحات الفتاة الحالمة قبل زواجها ، الى مجتمعي الذي يفكر ان ستر الفتاة زواجها من القريب قبل الغريب، وأن الزواج مبكرا اهم بكثير من بقائها في منزل والديها واللعب مع أخوتها الذين يشكلون لها جنة الحياة الدنيا .
وتمضي الأيام فتأتي تباشير الفرح ان ابنتهم تحمل في أحشائها طفلا ولاتعلم ان الأمومة حياة تحتاج الى مراعاة واهتمام وتضحيات بالجسد والوقت فهنالك من لا خبرة لها في إرضاع صغيرها وترفض الرضاعة الطبيعية خشية ذهاب جمالها وبحجة أنها مازالت صغيرة ومن هنا تبدأ معاناة ذلك الطفل وحرمانه اهم عناصر التكوين الأساسي لبناء طفل سليم.
ومع تسارع التقنيات والاعتماد على الرضاعة الصناعية يلغى دور محاكاة الطفل وبقاءه طوال الوقت على قنوات طيور الجنة واللعب عبر الأيباد وتظهر ملامح الحزن على الام بقول ( ابني تأخر في النطق ، ابني يعاني من ضعف في النظر ، ابني مصاب بالتوحد ) والكثير من الأمراض الظاهرة على أطفالنا التي لم تراعى فيها تنشئة الطفل بطريقة سليمة .
كلنا نعلم ان الزواج بداية ميلاد روحين بجسد واحد وإدراك عميق لمعنى الاستمرارية بمبادئ الحب والتفاهم الذي يوصلهما الى قمة السعادة فالرجل عندما يطلب البحث عن شريكة حياته لكي يجد في عش الحياة الزوجية استقرار لقلبه النابض ورؤية لزوجة تراعي مطالبه ويكون كالطفل بين ذراعيها فلندرك ان بداية الزواج عند الرجل تعني بداية طفولة وان تحترم مبادئه وتعشق مطالبه وتتعامل معها انها مطالب طفل يريد الاهتمام والرعاية والتحفيز لكي يبدع في عالمه الخارجي لجلب مفاتيح السعادة من التزامات مادية ومطالب العيش الاساسية .
فلنحسن اختيار من تمثل دور الأمومة وتراعي الله في بناء اجيال يتمتعون بصحة سليمة لان العقل السليم في الجسم السليم و لكي لاتعج المستشفيات بالأطفال المرضى نتيجة نقص الفيتامينات وعدم الوعي بااهمية الرضاعة الطبيعية وتربية الطفل على وسائل التقنية والالكترونيات وماعلى الزوج سوى ان يردد قائلا : زوجتي طفلة صغيرة .
لمصلحة اجيال المستقبل وأطفالنا الذين هم قادة الوطن المعطاء فلنحسن اختيار من ستكون الام المثالية ولننظر ان الزواج المبكر لفتاة تجهل دور الأمومة وليست على قناعة ان الزواج نصف دينها هي نهاية اطفال المدينة .
وتمضي الأيام فتأتي تباشير الفرح ان ابنتهم تحمل في أحشائها طفلا ولاتعلم ان الأمومة حياة تحتاج الى مراعاة واهتمام وتضحيات بالجسد والوقت فهنالك من لا خبرة لها في إرضاع صغيرها وترفض الرضاعة الطبيعية خشية ذهاب جمالها وبحجة أنها مازالت صغيرة ومن هنا تبدأ معاناة ذلك الطفل وحرمانه اهم عناصر التكوين الأساسي لبناء طفل سليم.
ومع تسارع التقنيات والاعتماد على الرضاعة الصناعية يلغى دور محاكاة الطفل وبقاءه طوال الوقت على قنوات طيور الجنة واللعب عبر الأيباد وتظهر ملامح الحزن على الام بقول ( ابني تأخر في النطق ، ابني يعاني من ضعف في النظر ، ابني مصاب بالتوحد ) والكثير من الأمراض الظاهرة على أطفالنا التي لم تراعى فيها تنشئة الطفل بطريقة سليمة .
كلنا نعلم ان الزواج بداية ميلاد روحين بجسد واحد وإدراك عميق لمعنى الاستمرارية بمبادئ الحب والتفاهم الذي يوصلهما الى قمة السعادة فالرجل عندما يطلب البحث عن شريكة حياته لكي يجد في عش الحياة الزوجية استقرار لقلبه النابض ورؤية لزوجة تراعي مطالبه ويكون كالطفل بين ذراعيها فلندرك ان بداية الزواج عند الرجل تعني بداية طفولة وان تحترم مبادئه وتعشق مطالبه وتتعامل معها انها مطالب طفل يريد الاهتمام والرعاية والتحفيز لكي يبدع في عالمه الخارجي لجلب مفاتيح السعادة من التزامات مادية ومطالب العيش الاساسية .
فلنحسن اختيار من تمثل دور الأمومة وتراعي الله في بناء اجيال يتمتعون بصحة سليمة لان العقل السليم في الجسم السليم و لكي لاتعج المستشفيات بالأطفال المرضى نتيجة نقص الفيتامينات وعدم الوعي بااهمية الرضاعة الطبيعية وتربية الطفل على وسائل التقنية والالكترونيات وماعلى الزوج سوى ان يردد قائلا : زوجتي طفلة صغيرة .
لمصلحة اجيال المستقبل وأطفالنا الذين هم قادة الوطن المعطاء فلنحسن اختيار من ستكون الام المثالية ولننظر ان الزواج المبكر لفتاة تجهل دور الأمومة وليست على قناعة ان الزواج نصف دينها هي نهاية اطفال المدينة .
لكن المحزن والحقيقة المؤلمة هوا ماكتب في الأعلى ..
امهات وليس لديهن الخبرة الكافية لأن تربي وتكبر خوفا على جمالها والتفاهات..
جميل جدا مانثرت يداكي واصلي * _ *
إيمي..
تطلب الام اصغر فتاة في العائلة بحجة ان الزوجة اذاكانت بنفس عمر الزوج راح تبان اكبر منه وراح يظهر عليها كبر السن في المستقبل
مع العلم ان الرجل لمايتزوج هاالطفله الصغيره وبعد مرور الوقت يبدا يتأفف من تقصيرها وانها ماتعرف تسوي شي
متناسي انها طفلة وحرمت من عيش احلى فترات عمرها بسبب مسؤلياتها !!!!! والنتيجة طلاااق .
ماشاء الله تبارك الله ياساره عندما يجتمع جمال الشكل والفكر تحصل فتنة الكتابة الخلابة هنيئا لمن كمل نصف دينه بقربك ياعزيزتي وفقك الله وجعلك قرة عين لوالديكي
لانعترض على الزواج المبكر لكن لابد ان تكون الفتاة متقبلة فكرة الزواج ؛ المسؤؤلية ؛ واعجبني جدا توضيحك ان بداية الزواج عند الرجل تعني بداية طفولة و كثير من تنظر ان الرجل جاف او يكبرها سنا فلا تفكر انه يحمل قلب الطفل فهو يتالم يتوجع من ضغوط الحياة
وجودك بحياتي يسعدني وعطائك بدأ يفوق ارجاء المدينة بحلاوة كلماتك استاذه ساره جمعني الله باامثالك في الجنة وبانتظار جديد قلمك
واجد بنفسي الغرور والفخر ان تكون هذه القريحة وهذا الفكر ﻻبنتي وصديقتي واختي وكل شي بحياتي
اسعدك الله سعادة ﻻتنتهي
عبارات وكلمات وافكار شهادة لي انكي مني
وفقك الله ومن حسن ﻻحسن
دمتي بود وسعادة
شهادتي فيكي مجروحة