يا مأوى الفؤاد
بواسطة الكاتبة : بشرى الخلف
09-23-2017 03:05 مساءً
695 زيارات
صوت المدينة - بشرى الخلف
كما قال مليكنا المُوقر:-
"أن من يعتقد أن الكتاب والسنة عائق للتقدم أو التطور؛ فهو لم يقرأ القرآن أو لم يفهم القرآن".
هذا الوطن الذي يتمتع بنعمٍ عظيمة حبانا الله بها, نعم تكادُ أن تُعدم بأوطانٍ ثانية.
وطنٌ هو مهبطُ الوحي وقبلة المسلمين, وطنٌ دُفن به أشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم, وطنٌ كان ومازال يُحارب الجماعات الارهابية المتطرفة, وطنٌ لن يمنح لأي طامع في هذه الأرض
أن يحظى بمطلبه, وطنٌ بنى لعام 2030, ويبني الآن ولله الحمد لعام 2050 م.
يا سادة هذا هو وطنُ الحرمين الشريفين ويكفينا بهذا عزاً, وفخراً, وتباهٍ.
"الوطن هو المكان الذي ولدت فيه، وعشت في كنفه، وكبرت وترعرعت على أرضه وتحت سمائه، وأكلت من خيراته وشربت من مياهه، وتنفست هواءه، واحتميت في أحضانه، فالوطن هو الأم التي ترعانا ونرعاها".
لا أعلم صدقاً كيف باستطاعةِ الخونة أن يخونوا ترابه, وكيف بمقدورِ الجُبناء أشباه الرجال أن يبيعوه بتحريضهم, بمنابرهم, أو حتى بأقلامهم, كيف يهنى لهم بالاً !
وطني:
أنتَ ملجأي إن ضاقت بيَ السُبل, أنتَ هويتي, أنتَ من أستند إليه وعليه في صعاب هذه الحياة, وأنتَ النعيم السرمديّ إلى يوم القيامة بإذن الله.
ها هي مملكتنا تحتفل باليوم الوطني الــ 87 بفضلِ الله ومن ثم بفضل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود, وولي عهده وهي تنعم بأمنٍ وأمان واستقرار.
اللهُم احفظ وطننا من كل سوء, وابعد عنا كيد الكائدين, وحقد الحاقدين, وخيانةِ الخائنين, اللهُم واحفظ لنا مليكنا وولي عهده الأمين, واحفظ جنودنا الذين وهبوا أرواحهم فداءً لتُربة هذا الوطن, وتركوا
خلفهم أهلهم وكل ممتلكاتهم.
رسالة لكُل من ينتمي ويحيا على هذه الأرض الطيبة:
اعطي وطنك حدَّ الكرم؛
فلو كان بوسعك أن تُقدم له روحك قدمها, وإن كانت استطاعتك حتى ولو كلمة فإيَّاك أن تبخل بها؛
فالحياد فيما يمُس الوطن خيانة !
وطني:
أنتَ من جمعت بين الدينِ والحضارة.
كما قال مليكنا المُوقر:-
"أن من يعتقد أن الكتاب والسنة عائق للتقدم أو التطور؛ فهو لم يقرأ القرآن أو لم يفهم القرآن".
هذا الوطن الذي يتمتع بنعمٍ عظيمة حبانا الله بها, نعم تكادُ أن تُعدم بأوطانٍ ثانية.
وطنٌ هو مهبطُ الوحي وقبلة المسلمين, وطنٌ دُفن به أشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم, وطنٌ كان ومازال يُحارب الجماعات الارهابية المتطرفة, وطنٌ لن يمنح لأي طامع في هذه الأرض
أن يحظى بمطلبه, وطنٌ بنى لعام 2030, ويبني الآن ولله الحمد لعام 2050 م.
يا سادة هذا هو وطنُ الحرمين الشريفين ويكفينا بهذا عزاً, وفخراً, وتباهٍ.
"الوطن هو المكان الذي ولدت فيه، وعشت في كنفه، وكبرت وترعرعت على أرضه وتحت سمائه، وأكلت من خيراته وشربت من مياهه، وتنفست هواءه، واحتميت في أحضانه، فالوطن هو الأم التي ترعانا ونرعاها".
لا أعلم صدقاً كيف باستطاعةِ الخونة أن يخونوا ترابه, وكيف بمقدورِ الجُبناء أشباه الرجال أن يبيعوه بتحريضهم, بمنابرهم, أو حتى بأقلامهم, كيف يهنى لهم بالاً !
وطني:
أنتَ ملجأي إن ضاقت بيَ السُبل, أنتَ هويتي, أنتَ من أستند إليه وعليه في صعاب هذه الحياة, وأنتَ النعيم السرمديّ إلى يوم القيامة بإذن الله.
ها هي مملكتنا تحتفل باليوم الوطني الــ 87 بفضلِ الله ومن ثم بفضل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود, وولي عهده وهي تنعم بأمنٍ وأمان واستقرار.
اللهُم احفظ وطننا من كل سوء, وابعد عنا كيد الكائدين, وحقد الحاقدين, وخيانةِ الخائنين, اللهُم واحفظ لنا مليكنا وولي عهده الأمين, واحفظ جنودنا الذين وهبوا أرواحهم فداءً لتُربة هذا الوطن, وتركوا
خلفهم أهلهم وكل ممتلكاتهم.
رسالة لكُل من ينتمي ويحيا على هذه الأرض الطيبة:
اعطي وطنك حدَّ الكرم؛
فلو كان بوسعك أن تُقدم له روحك قدمها, وإن كانت استطاعتك حتى ولو كلمة فإيَّاك أن تبخل بها؛
فالحياد فيما يمُس الوطن خيانة !
وطني:
أنتَ من جمعت بين الدينِ والحضارة.
