#السعودية_بلاد_الحرمين_تنتصر
صوت المدينة - أسامة يوسف
لم أستطع انتظار موعد مقالتي يوم الخميس القادم في صفحة الرأي بجريدة المدينة .. وأشكر الزملاء في ( صوت المدينة ) على تكرمهم بإتاحة هذه المساحة على عجالة.
من غير مقدمات يوم الجمعة كنتُ على موعد مع أصدقاء بعد صلاة الجمعة للإحتفاء بأحدنا بعد حصوله على وظيفة. كان يوما طبيعيا من حيث الحركة والأسواق واجتماع الناس وصلاتهم, لكنه لم يكن عاديا في العالم الافتراضي ولافي قلوب الناس!
بكل تأكيد كلُّ عاقلٍ يخاف على هذه البلاد, وكل مسلم صادق في العالم الإسلامي وخارجه و يخاف الله تعالى فهو يخشى أن تمسّ شعرة من رأس أخيه المسلم في سبيل فوضى واضطراب ,لذا كان من الطبيعي أن تلهج القلوب بالدعاء لقادة هذه البلاد بالتمكين, وأن يصرف الله شر كل مبتلى في (دينه) و (عقله) و (ضميره) !
لم يكن يوما عاديا في مواقع التواصل الاجتماعي إذ ضجّت فرحا وابتهاجا بخذلان كل المتآمرين على البلاد, وكل الطامعين وكل الفاسدين .
وفي جامعتنا (جامعة طيبة) عايشتُ كيف تفاعل المنسوبون وأفراد المجتمع بمختلف أعمارهم مع هاشتاق #السعودية_بلاد_الحرمين_تنتصر, والذي أطلق اليوم السبت كمبادرة من جامعة طيبة إيمانا بدورها الاجتماعي والوطني قبل ذلك لتوثيق التغريدات الصادقة والمطمئنة إلى أننا في بلد يغرّدُ فيه الشعبُ غيرَ ( مدفوعٍ )! إلا ( بحبّ الوطن)!
فهنيئا للشعب بقيادته المباركة, وهنيئا للوطن بهذا الشعب وهذه القيادة وهذا الحب المتبادل , و #السعودية_بلاد_الحرمين_تنتصر , وتنتصر .. وتنتصر ! والفعل المضارع يدل على ( الاستمرار ) !
وكل عام و الوطن بخير .
لم أستطع انتظار موعد مقالتي يوم الخميس القادم في صفحة الرأي بجريدة المدينة .. وأشكر الزملاء في ( صوت المدينة ) على تكرمهم بإتاحة هذه المساحة على عجالة.
من غير مقدمات يوم الجمعة كنتُ على موعد مع أصدقاء بعد صلاة الجمعة للإحتفاء بأحدنا بعد حصوله على وظيفة. كان يوما طبيعيا من حيث الحركة والأسواق واجتماع الناس وصلاتهم, لكنه لم يكن عاديا في العالم الافتراضي ولافي قلوب الناس!
بكل تأكيد كلُّ عاقلٍ يخاف على هذه البلاد, وكل مسلم صادق في العالم الإسلامي وخارجه و يخاف الله تعالى فهو يخشى أن تمسّ شعرة من رأس أخيه المسلم في سبيل فوضى واضطراب ,لذا كان من الطبيعي أن تلهج القلوب بالدعاء لقادة هذه البلاد بالتمكين, وأن يصرف الله شر كل مبتلى في (دينه) و (عقله) و (ضميره) !
لم يكن يوما عاديا في مواقع التواصل الاجتماعي إذ ضجّت فرحا وابتهاجا بخذلان كل المتآمرين على البلاد, وكل الطامعين وكل الفاسدين .
وفي جامعتنا (جامعة طيبة) عايشتُ كيف تفاعل المنسوبون وأفراد المجتمع بمختلف أعمارهم مع هاشتاق #السعودية_بلاد_الحرمين_تنتصر, والذي أطلق اليوم السبت كمبادرة من جامعة طيبة إيمانا بدورها الاجتماعي والوطني قبل ذلك لتوثيق التغريدات الصادقة والمطمئنة إلى أننا في بلد يغرّدُ فيه الشعبُ غيرَ ( مدفوعٍ )! إلا ( بحبّ الوطن)!
فهنيئا للشعب بقيادته المباركة, وهنيئا للوطن بهذا الشعب وهذه القيادة وهذا الحب المتبادل , و #السعودية_بلاد_الحرمين_تنتصر , وتنتصر .. وتنتصر ! والفعل المضارع يدل على ( الاستمرار ) !
وكل عام و الوطن بخير .