ماذا عملتِ يا دولة السعودية
بواسطة الكاتب : طلال النزهة
09-16-2017 08:50 مساءً
2429 زيارات
صوت المدينة - طلال النزهة
خرج الحجيج إلى بلادهم عائدين فرحين مستبشرين ولكن مع الفرحة الكبرى فرحة أخرى تتراقص حديثا على وجوههم حين الوصول والتقينات بهم بحفل إستقبال أقامه أهاليهم بمناسبة العودة من مناسك الحج .
تسابقت شفاههم وسبق الفكر لسانهم فتلعثموا وتداخلت أصواتهم فهذا يقول وهذا يرغب أن يزيد وآخر يشرح وكأن صورة وذكرى ما رأى وسمع ولمس كانت امامه وصمتت الأصوات فجأة من زغرودة أمرأةٍ كانت تجلس بيننا وقدِمت من مناسك الحجيج وهي كانت واحدة من الحجيج .
فماذا عملتِ يا دولة السعودية !
هكذا استقبلنا واجتمعنا في يومنا هذا بوادر القادمين من أرض الحرمين الشريفين .. فهل شعرتَ يوما كيف يفقد الإنسان السيطرة على حبيبتيه حين تتسابق الدموع فرحا وبهجة وفخرا وحمدا وشكرا من إمتنان الله بتوفيقه على قادة أرض الحرمين الشريفين
والحكومية والشعب جماعات وأفراد ,فماذا عملتِ يا دولة السعودية !
بهجة وفرحا وشكرا عاد به الحجيج بكل فئاتهم وجنسياتهم وتنوع حديثهم بين مناسك الحج وكيف تعلقت نفوسهم بطمأنينة وروحانية والراحة والهدوء وبين الخدمات المتكاملة السهلة الميسرة من الجماعات والأفراد وزادت الفرحة عندما يجسدون لك الموقف
فتشعر أنك كنت معهم في روحانيتهم ومتعتهم وفرحتهم فعادوا سالمين فماذا عملتِ يا دولة السعودية يحفظك الله من كل سوء ويرد كيد الخائنين نعم ماذا عملتِ يادولة السعودية فحتى الذين قدّموا الخدمات بك فخورين وانتِ لا تنتظرين شكرا بل تبحثي عن المزيد في التوفيق .
خرج الحجيج إلى بلادهم عائدين فرحين مستبشرين ولكن مع الفرحة الكبرى فرحة أخرى تتراقص حديثا على وجوههم حين الوصول والتقينات بهم بحفل إستقبال أقامه أهاليهم بمناسبة العودة من مناسك الحج .
تسابقت شفاههم وسبق الفكر لسانهم فتلعثموا وتداخلت أصواتهم فهذا يقول وهذا يرغب أن يزيد وآخر يشرح وكأن صورة وذكرى ما رأى وسمع ولمس كانت امامه وصمتت الأصوات فجأة من زغرودة أمرأةٍ كانت تجلس بيننا وقدِمت من مناسك الحجيج وهي كانت واحدة من الحجيج .
فماذا عملتِ يا دولة السعودية !
هكذا استقبلنا واجتمعنا في يومنا هذا بوادر القادمين من أرض الحرمين الشريفين .. فهل شعرتَ يوما كيف يفقد الإنسان السيطرة على حبيبتيه حين تتسابق الدموع فرحا وبهجة وفخرا وحمدا وشكرا من إمتنان الله بتوفيقه على قادة أرض الحرمين الشريفين
والحكومية والشعب جماعات وأفراد ,فماذا عملتِ يا دولة السعودية !
بهجة وفرحا وشكرا عاد به الحجيج بكل فئاتهم وجنسياتهم وتنوع حديثهم بين مناسك الحج وكيف تعلقت نفوسهم بطمأنينة وروحانية والراحة والهدوء وبين الخدمات المتكاملة السهلة الميسرة من الجماعات والأفراد وزادت الفرحة عندما يجسدون لك الموقف
فتشعر أنك كنت معهم في روحانيتهم ومتعتهم وفرحتهم فعادوا سالمين فماذا عملتِ يا دولة السعودية يحفظك الله من كل سوء ويرد كيد الخائنين نعم ماذا عملتِ يادولة السعودية فحتى الذين قدّموا الخدمات بك فخورين وانتِ لا تنتظرين شكرا بل تبحثي عن المزيد في التوفيق .
