#جامعة_طيبة ... وغياب الدبلوم التربوي
بواسطة الكاتب : عمير المحلاوي
07-18-2017 07:29 صباحاً
7583 زيارات
صوت المدينة - عمير المحلاوي
لا أحد ينكر مدى العلم ومكانته في الإسلام حيث وصى به ديننا الإسلامي الحنيف وسنة نبينا المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه .
بلغني من أحد أولياء الأمور عن استيائهم من اغلاق الدبلوم التربوي في ينبع مطالبين المسؤولين بجامعة طيبة الموقرة بفتح الدبلوم التربوي لأبنائها ولبناتهم وذلك لتكبد الكثيرات منهم من عناء السفر إلى المدينة المنورة وإلى المناطق الأخرى .
مواضيع جمه نوقشت حول هذا الموضوع ونشرت في الصحف لأكثر من كاتب وصحافي وكان أخرها للزميل ماجد الرفاعي تحت عنوان (500كم يومياً ...3 سنوات من أحلام الخريجات ) ونشرت في صحيفة سبق بتاريخ 2016/08/01م .
كما اشار الإعلامي الأستاذ/ عبدالرحمن بن سعد العرابي مقالاً تحت عنوان ( دبلوم تربوي في ينبع ) ونشر أيضاً في جريدة المدينة بتاريخ 2016/05/13م .
في بداية الأمر كنت أنوي الرفع عن أصوات أخواتي من بنات ينبع وبنات بدر وغيرهن ولكن وبعد بحثي المتعمق وجدت نفسي أصطدم بنفس المعاناة للطلاب أيضاً فقد سبق لهم المطالبة بفتح الدبلوم التربوي بجامعة طيبة بفرع ينبع فيما سبق مدشنين وسم تحت عنوان (( نطالب بفتح الدبلوم التربوي في ينبع )) .
لا يتمنى أي شاب أو فتاه أن يقف به المطاف من العلم عند هذا الحد ولولا ذلك لما تكبدوا وعانوا حتى وصلوا ما به من درجة رفيعة ولو طلب منهم الأكثر لما بخلوا .
فجل ما أود طرحه بأني أتمنى أن تصل أصوات هؤلاء الطموحين والطموحات الى مسامع مسؤولينا ويرأفون بحالهم وأن يضعوا لهم الحل المناسب ، فما زالت الهمم تغمر في قلوب الكثيرين ولا يتمنوها أن تقتل إلا بعد أن يصلوا لمبتغاهم .
وعلى حد معلوماتي البسيطة فلم يكن المتضررين والمتضررات بينبع البحر وحدهم فالرجاء ينادي من كل من جاورها من محافظات وقرى وهجر وجميعهم ذا مطلب واحد .
أيكن هذا الحال الذي ينتظر بالطالب أو الطالبة بأن تقف أمالهم وطموحاتهم إلى هذه العقبة فالبعض منه قد شق سبل عدة و بطرق و أخرى ولم يستسلموا أم هي مكافأة المتميزين والأوائل وأصحاب مراتب الشرف الأولى
والدرجة الممتازة ؟ .
(( ومضة قلب ))
لم أزد على ما يتمناه كل شاب وفتاه عن أمانيهم وأن يواصلوا فلعل تلك الأيام قريبة لهم أن يشغلوا تلك الوظائف التي هم أحق بها من غيرهم سواء رجالاً أم نساء .
لا أحد ينكر مدى العلم ومكانته في الإسلام حيث وصى به ديننا الإسلامي الحنيف وسنة نبينا المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه .
بلغني من أحد أولياء الأمور عن استيائهم من اغلاق الدبلوم التربوي في ينبع مطالبين المسؤولين بجامعة طيبة الموقرة بفتح الدبلوم التربوي لأبنائها ولبناتهم وذلك لتكبد الكثيرات منهم من عناء السفر إلى المدينة المنورة وإلى المناطق الأخرى .
مواضيع جمه نوقشت حول هذا الموضوع ونشرت في الصحف لأكثر من كاتب وصحافي وكان أخرها للزميل ماجد الرفاعي تحت عنوان (500كم يومياً ...3 سنوات من أحلام الخريجات ) ونشرت في صحيفة سبق بتاريخ 2016/08/01م .
كما اشار الإعلامي الأستاذ/ عبدالرحمن بن سعد العرابي مقالاً تحت عنوان ( دبلوم تربوي في ينبع ) ونشر أيضاً في جريدة المدينة بتاريخ 2016/05/13م .
في بداية الأمر كنت أنوي الرفع عن أصوات أخواتي من بنات ينبع وبنات بدر وغيرهن ولكن وبعد بحثي المتعمق وجدت نفسي أصطدم بنفس المعاناة للطلاب أيضاً فقد سبق لهم المطالبة بفتح الدبلوم التربوي بجامعة طيبة بفرع ينبع فيما سبق مدشنين وسم تحت عنوان (( نطالب بفتح الدبلوم التربوي في ينبع )) .
لا يتمنى أي شاب أو فتاه أن يقف به المطاف من العلم عند هذا الحد ولولا ذلك لما تكبدوا وعانوا حتى وصلوا ما به من درجة رفيعة ولو طلب منهم الأكثر لما بخلوا .
فجل ما أود طرحه بأني أتمنى أن تصل أصوات هؤلاء الطموحين والطموحات الى مسامع مسؤولينا ويرأفون بحالهم وأن يضعوا لهم الحل المناسب ، فما زالت الهمم تغمر في قلوب الكثيرين ولا يتمنوها أن تقتل إلا بعد أن يصلوا لمبتغاهم .
وعلى حد معلوماتي البسيطة فلم يكن المتضررين والمتضررات بينبع البحر وحدهم فالرجاء ينادي من كل من جاورها من محافظات وقرى وهجر وجميعهم ذا مطلب واحد .
أيكن هذا الحال الذي ينتظر بالطالب أو الطالبة بأن تقف أمالهم وطموحاتهم إلى هذه العقبة فالبعض منه قد شق سبل عدة و بطرق و أخرى ولم يستسلموا أم هي مكافأة المتميزين والأوائل وأصحاب مراتب الشرف الأولى
والدرجة الممتازة ؟ .
(( ومضة قلب ))
لم أزد على ما يتمناه كل شاب وفتاه عن أمانيهم وأن يواصلوا فلعل تلك الأيام قريبة لهم أن يشغلوا تلك الوظائف التي هم أحق بها من غيرهم سواء رجالاً أم نساء .
