المريض اولا مازال منتظرا
نمر في حياتنا اليومية بلحظات انتظار فضلا عن لغة الانتظار التي نخوضها في يومياتنا الا انها لا تساوي انتظار المريض لرحمة توفير السرير الشاغر او انتظارك لموعد مابين مد الايام وجزر الشهور او انتظارك لقبول في احد المستشفيات المتقدمة وشفقتها .
في قراءة صفحات علاجك في المستشفيات الحكومية لتفتي في القبول او تقرر الرفض او انتظار اوراقك في احدى الهيئات الطبية التي تخضع لتمحيص الوضع الصحي هل هو قابل للاصلاح لانهاء الاوراق ام هل هو تأخر ليتعثر وتبقى اوراقك حبيسة الادراج ....
لعلها تقف هنا !!
كم هو صعب ان يكون المريض مابين لحظات الانتظار وسقم المرض يقاسي الأمرين ولعلها معاناة لن تنتهي في مستشفياتنا وكأنها نوع من الخدمة المدرج في لوائحها ومشروط تنفيذها ..
قد نرى شريط الاعذار هو نفسه في كل تصريح وفي كل قناة وفي كل خبر من قبل المعنيين من الجهات الصحية ولكن ارى ان من لم يعترف بوجود المشاكل تلك لن يقف على حلها وهذا مايحتاجه المواطن من وزارة الصحة فليس رقم 937 هو حلا لما يجول من عقبات شائكة اصبحت عادة وقابلة للاعادة لكل فرد منا مهما علت طبقته سيكون من نصيبه لسعة من تلك الخدمات الصحية تفيقه بلغة المناشدة عبر الصحف علة يجد من يسمع الصوت بعد ان غاب عن الواقع طبق الخدمة مزخرفا بشعار المريض اولا !!!!
ليعد لأدراجه منتظراً
في قراءة صفحات علاجك في المستشفيات الحكومية لتفتي في القبول او تقرر الرفض او انتظار اوراقك في احدى الهيئات الطبية التي تخضع لتمحيص الوضع الصحي هل هو قابل للاصلاح لانهاء الاوراق ام هل هو تأخر ليتعثر وتبقى اوراقك حبيسة الادراج ....
لعلها تقف هنا !!
كم هو صعب ان يكون المريض مابين لحظات الانتظار وسقم المرض يقاسي الأمرين ولعلها معاناة لن تنتهي في مستشفياتنا وكأنها نوع من الخدمة المدرج في لوائحها ومشروط تنفيذها ..
قد نرى شريط الاعذار هو نفسه في كل تصريح وفي كل قناة وفي كل خبر من قبل المعنيين من الجهات الصحية ولكن ارى ان من لم يعترف بوجود المشاكل تلك لن يقف على حلها وهذا مايحتاجه المواطن من وزارة الصحة فليس رقم 937 هو حلا لما يجول من عقبات شائكة اصبحت عادة وقابلة للاعادة لكل فرد منا مهما علت طبقته سيكون من نصيبه لسعة من تلك الخدمات الصحية تفيقه بلغة المناشدة عبر الصحف علة يجد من يسمع الصوت بعد ان غاب عن الواقع طبق الخدمة مزخرفا بشعار المريض اولا !!!!
ليعد لأدراجه منتظراً
والمدينة نقطة في بحر من اسثناء الوزارة في تطويرها
قارنو بين جدة والمدينة وايهم اولى بالمشاريع الضخمة في المستشفيات