شعارات أمريكا المزيفة
صوت المدينة - سلوى السلمي
العنصرية في الولايات المتحدة الأمريكية ظاهرة تاريخية منذ القدم تشكل مشكلة وآفة يصعب القضاء عليها والتي بدورها أدت إلى ارتفاع نسبة العنف لدى المواطنين الأمريكيين الذين يتعرضون للعنصرية رغم الشعارات الرنانة في الإعلام منذ عقود طويلة عن حقوق الإنسان .
وفوز ترامب رغم قلة خبرته السياسة أمام هيلاري كلينتون التي تملك من السياسة أوجها ، وضح لنا أن مساواة المرأة مع الرجل لديهم مجرد ادعاءات وشعارات وأكاذيب و وسيلة سياسية لا أكثر ولا أقل لخداع وإفساد العالم وتطويعهم وطمس هويتم وتغييبهم.
وما تضمنته تصريحات ترامب العنصرية ضد الأقليات الأخرى والمسلمين والمرأة ، وأنه سيعاقب المرأة في بعض الأحوال و لن تكون حرة نفسها ، أكبر دليل على عنصريتهم ضد المرأة ، وهذا تأكيد لعنف قادم نحو المرأة.
وهذا تأكيد لقول خبراء أمريكيون بأنهم لا يستطيعون أن يجعلوا من امرأة ورؤيتها لأمريكا أن تقود العالم ، بالرغم من امتلاكها لخبرات أكبر في مجال السياسة الدولية .
وأيضًا وعوّدها التي صرحت بها في تصريحاتها بمساواة الرواتب بين الجنسين ، ولكن هذه التصريحات لا تعجب الذكور لديهم ، وهذا يدل على زيفهم وأكاذيبهم وموقفهم من حقوق وتمكين المرأة.
لقد كانت الواجهة في خريطة أمريكا مرسومة بشعارات المساواة والحرية ، أما المحتوى فقد كان شيئاً مختلفًا تمامًا.
ومع فوز ترامب سرعان ما تكشفت الأمور وأظهر الوجه الأخر لأمريكا وزيفها وأننا ضحية لأكاذيب سياسية رخيصة.
وبالرغم من ذلك نجد أن رهطًا من العرب إلى الآن يصدق شعاراتهم الرنانة.
العنصرية في الولايات المتحدة الأمريكية ظاهرة تاريخية منذ القدم تشكل مشكلة وآفة يصعب القضاء عليها والتي بدورها أدت إلى ارتفاع نسبة العنف لدى المواطنين الأمريكيين الذين يتعرضون للعنصرية رغم الشعارات الرنانة في الإعلام منذ عقود طويلة عن حقوق الإنسان .
وفوز ترامب رغم قلة خبرته السياسة أمام هيلاري كلينتون التي تملك من السياسة أوجها ، وضح لنا أن مساواة المرأة مع الرجل لديهم مجرد ادعاءات وشعارات وأكاذيب و وسيلة سياسية لا أكثر ولا أقل لخداع وإفساد العالم وتطويعهم وطمس هويتم وتغييبهم.
وما تضمنته تصريحات ترامب العنصرية ضد الأقليات الأخرى والمسلمين والمرأة ، وأنه سيعاقب المرأة في بعض الأحوال و لن تكون حرة نفسها ، أكبر دليل على عنصريتهم ضد المرأة ، وهذا تأكيد لعنف قادم نحو المرأة.
وهذا تأكيد لقول خبراء أمريكيون بأنهم لا يستطيعون أن يجعلوا من امرأة ورؤيتها لأمريكا أن تقود العالم ، بالرغم من امتلاكها لخبرات أكبر في مجال السياسة الدولية .
وأيضًا وعوّدها التي صرحت بها في تصريحاتها بمساواة الرواتب بين الجنسين ، ولكن هذه التصريحات لا تعجب الذكور لديهم ، وهذا يدل على زيفهم وأكاذيبهم وموقفهم من حقوق وتمكين المرأة.
لقد كانت الواجهة في خريطة أمريكا مرسومة بشعارات المساواة والحرية ، أما المحتوى فقد كان شيئاً مختلفًا تمامًا.
ومع فوز ترامب سرعان ما تكشفت الأمور وأظهر الوجه الأخر لأمريكا وزيفها وأننا ضحية لأكاذيب سياسية رخيصة.
وبالرغم من ذلك نجد أن رهطًا من العرب إلى الآن يصدق شعاراتهم الرنانة.