• ×
الأحد 14 ديسمبر 2025

( مالك المعرفة بالأمس موجهاً واليوم ميسراً )

بواسطة الكاتبة : فاطمة سبيل المحمدي 12-05-2015 10:18 مساءً 13807 زيارات
صوت المدينة / فاطمة المحمدي

للمعلم دور كبير في بناء المجتمع قد ينطوي دوره على أكثر من مجرد الوقوف أمام المتعلمين في الصف وإلقاء الدرس .

فقد أصبح دوره الأساسي في البيئة الصفية تيسير التعليم و توجيه وتمكين المتعلمين من المعرفة والتعلم عن طريق اتخاذ أفضل الاستراتيجيات والممارسات المختلفة في نقل هذه المعرفة .

إذ أنه بات من الضروري التنوع في طرق التدريس لكون طريقة التلقين ليست طريقة مجدية في عصر المعلوماتية والتكنولوجيا.

إن المعلم المبدع هو الذي يأخذ بآليات الاجتهاد وأدواته ليستعمله مع مستجدات العصر الرقمي وطلابه باحثون ومستكشفون منتجون للمعرفة لا مستهلكين لها.

فالمعلم الناجح حقا من يعشق التجديد والتطور ، الشامخ دوما في عالم العلم والمعرفة.

جديد المقالات

دائما يهمس الفجر لنا بأن لا زال للسعي مجال وأن للفرص متسع و يوقظ في آفاق الروح يقينًا أن طُرق...

ليس كل نجاح يولد من فشل ليس من الضروري أن تفشل لتنجح، فالحياة لا تقيس قوتك بعدد المرات التي سقطت...

تتسارع الأحداث من حولنا ويملئ الضجيج عالمنا بلا انقطاع فتغدو الأصوات صاخبة والأفكار مشتتة...

قال الله تعالى: ﴿قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾. تبيّن...

في عالم الإدارة، يعتبر الوقت والموارد رأس المال الحقيقي لأي مؤسسة أو مشروع. فالوقت إذا مضى لا...

أكثر