• ×
الثلاثاء 1 يوليو 2025

( مالك المعرفة بالأمس موجهاً واليوم ميسراً )

بواسطة الكاتبة : فاطمة سبيل المحمدي 12-05-2015 10:18 مساءً 13787 زيارات
صوت المدينة / فاطمة المحمدي

للمعلم دور كبير في بناء المجتمع قد ينطوي دوره على أكثر من مجرد الوقوف أمام المتعلمين في الصف وإلقاء الدرس .

فقد أصبح دوره الأساسي في البيئة الصفية تيسير التعليم و توجيه وتمكين المتعلمين من المعرفة والتعلم عن طريق اتخاذ أفضل الاستراتيجيات والممارسات المختلفة في نقل هذه المعرفة .

إذ أنه بات من الضروري التنوع في طرق التدريس لكون طريقة التلقين ليست طريقة مجدية في عصر المعلوماتية والتكنولوجيا.

إن المعلم المبدع هو الذي يأخذ بآليات الاجتهاد وأدواته ليستعمله مع مستجدات العصر الرقمي وطلابه باحثون ومستكشفون منتجون للمعرفة لا مستهلكين لها.

فالمعلم الناجح حقا من يعشق التجديد والتطور ، الشامخ دوما في عالم العلم والمعرفة.

جديد المقالات

في بيئة العمل الحديثة، لم تعد الرواتب وحدها كافية لتحفيز الموظفين، بل أصبح التقدير الوظيفي… مفتاح...

في بيئات العمل الحديثة، لم يعد الثبات في نفس المنصب أو الوظيفة لسنوات طويلة هو النموذج الأمثل...

رُبا العامودي الثابت الوحيد في هذه الحياة هو التغيير ، طبيعة الحياة لا تسير على وتيرة واحدة...

عيد الأضحى … تقاليد عامرة بالبركة والتواصل عيد الأضحى العيد الذي تنتظره القلوب بفرح وبهجة....

يا نفسُ، هبِّي نحوَ فجرِ طهارةٍ واخلعي رداءَ الذنب واطلبي الأجرا هذي المواسمُ للقلوبِ مناهلٌ...

أكثر