آمال المدينة بين يدي سمو الأمير
ارتسمت ملامح الفرح على محيا أهالي المدينة المنورة بمقدم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز, مبتهجين بالثقة الملكية التي نالها سموه بتعيينه أميراً لمدينتهم, ومتفائلين بأن المدينة ستعيش في عهده مرحلة جديدة من النهضة المتكاملة, وذلك من خلال حصر المشاريع المتعثرة ومسألة المتسببين والعمل على تفادي مشكلات الطرق الرئيسية ومخططات الأحياء السكنية, والاهتمام بالمشاريع التنموية كالخدمات الصحية والتعليمية, ومشاكل انقطاع المياه والتيار بشكل متكرر في العديد من الأحياء, ونقص المرافق والخدمات العامة, وتفعيل الحكومة الإلكترونية, والعناية بالمواقع التاريخية والحضارية, وتوفير الخدمات في المحافظات والمراكز .
فالمدينة وهيئتها التطويرية بحاجة ماسة لعملية تطوير مدروسة ومستديمة, إضافة إلى ضرورة العمل على متابعة أعمال وأداء الأجهزة الحكومية بالمنطقة بشكل دوري والتأكد من تيسير وتسهيل المعاملات لما فيه خدمة ومصلحة الأهالي, كما أن شباب المدينة يا سمو الأمير مطاردون أينما ذهبوا فهم طاقات كامنة ومهدرة بحاجة لمن يحتضنهم ويشعل طاقتهم الإنتاجية فيما يفيدهم ويفيد وطنهم, من خلال الاجتماع بهم والاستماع إلى مطالبهم ومشاكلهم، وإنشاء مراكز رياضية واجتماعية وثقافية تحتويهم للمساهمة في استغلال أوقات فراغهم.
سمو الأمير الإعلام المديني يبحث عن فرصة للتغيير والتجديد منذ زمن طويل خاصة وأن لسموكم بصمات واضحة في مجال الإعلام, فإعلام المدينة يمتلك كوكبة من الإعلاميين المبدعين يريدون من يسمع صوتهم ويشاركهم أفكارهم، ومن ذلك فكرة إنشاء صالون إعلامي يجمعهم تحت سقف واحد وبشكل دوري لمناقشة المواضيع المختلفة التي تخص المنطقة, وتقديم كافة البرامج التي تسهم في تنمية مهارات العمل الصحفي وتأهيل الكوادر الإعلامية وتدعيم قدراتهم, كما أن المدينة هذه الفترة تعيش أيام رائعة لاختيارها عاصمة للثقافة الإسلامية نتمنى أن نشاهد كرنفال يليق بها, فالمناسبة بحاجة إلى إعادة ترميم وترتيب وذلك في ما يخص فعالياتها ولجانها العاملة، حيث باتت المدينة مثل العروس التي لم تتجمل بعد مع اقتراب موعد أجمل لياليها .
يا سمو الأمير أهالي المدينة يحملون لكم الكثير من المطالب وهذه بعض منها وضعوها بين أيديكم, وكلهم أمل بأن تكونوا أقرب وبكثير منهم والتجاوب والتفاعل مع تطلعاته ومتطلباتهم .
b22b98@hotmail.com
twitter: @b22b98
فالمدينة وهيئتها التطويرية بحاجة ماسة لعملية تطوير مدروسة ومستديمة, إضافة إلى ضرورة العمل على متابعة أعمال وأداء الأجهزة الحكومية بالمنطقة بشكل دوري والتأكد من تيسير وتسهيل المعاملات لما فيه خدمة ومصلحة الأهالي, كما أن شباب المدينة يا سمو الأمير مطاردون أينما ذهبوا فهم طاقات كامنة ومهدرة بحاجة لمن يحتضنهم ويشعل طاقتهم الإنتاجية فيما يفيدهم ويفيد وطنهم, من خلال الاجتماع بهم والاستماع إلى مطالبهم ومشاكلهم، وإنشاء مراكز رياضية واجتماعية وثقافية تحتويهم للمساهمة في استغلال أوقات فراغهم.
سمو الأمير الإعلام المديني يبحث عن فرصة للتغيير والتجديد منذ زمن طويل خاصة وأن لسموكم بصمات واضحة في مجال الإعلام, فإعلام المدينة يمتلك كوكبة من الإعلاميين المبدعين يريدون من يسمع صوتهم ويشاركهم أفكارهم، ومن ذلك فكرة إنشاء صالون إعلامي يجمعهم تحت سقف واحد وبشكل دوري لمناقشة المواضيع المختلفة التي تخص المنطقة, وتقديم كافة البرامج التي تسهم في تنمية مهارات العمل الصحفي وتأهيل الكوادر الإعلامية وتدعيم قدراتهم, كما أن المدينة هذه الفترة تعيش أيام رائعة لاختيارها عاصمة للثقافة الإسلامية نتمنى أن نشاهد كرنفال يليق بها, فالمناسبة بحاجة إلى إعادة ترميم وترتيب وذلك في ما يخص فعالياتها ولجانها العاملة، حيث باتت المدينة مثل العروس التي لم تتجمل بعد مع اقتراب موعد أجمل لياليها .
يا سمو الأمير أهالي المدينة يحملون لكم الكثير من المطالب وهذه بعض منها وضعوها بين أيديكم, وكلهم أمل بأن تكونوا أقرب وبكثير منهم والتجاوب والتفاعل مع تطلعاته ومتطلباتهم .
b22b98@hotmail.com
twitter: @b22b98