مما جاء في الاستعداد لليوم الوطني
لبست ثوبي الأخضر ،
فالعيد أسفر ...
الوطن عيد، والعيد عهد.
الوطن مجد، والمجد وعد.
الوطنُ ميثاقٌ ووفاء، و تاريخٌ وإباء.
هو مجدٌ خالد، وعهدٌ راشد، ووِدادٌ متجدد.
الوطنُ سِفرٌ عظيم، وعهدٌ كريم.
القادةُ فيهِ حكماءٌ عُظماء، والشعبُ فيه أوفياءُ نُجباء.
تُرفَعُ الراياتُ في السماء، وتُضاءُ الساحاتُ بالضياء.
تُزيَّنُ الميادينُ بالأنوار، وتُطرِّزُ الألسنُ الأهازيجَ والأشعار.
إذا أقبل اليومُ الوطنيُّ أشرقتِ الرايات، وتعانقتِ الهتافات، وتلألأتِ الطرقات.
البيوتُ تُزيَّن، والشوارعُ تُؤمَّن، والقلوبُ تُؤلَّف، والألسنُ تُرنِّم.
تستعد القيادة فتُعلن الرؤية، وتبني العزيمة، وتفتح الآفاق.
ويتهيأ الشعب فينثر الولاء، ويزرع الانتماء، ويجدد العهد بالوفاء.
الرايات ترفرف في السماء، والأهازيج تعانق الفضاء.
الألوان تزين الشوارع، والأصوات تشدو في الساحات.
كل قلب يردد: هنا وطن، هنا أمان، هنا كرامة لا تُنال، وعزيمة لا تُهزم.
فيه تتلاقى السواعدُ مع العزائم، وتتعانقُ الآمالُ مع الأحلام.
فتتجلّى الحقيقةُ الكبرى: أن الوطنَ روحٌ تسكنُ القلوب، وعزٌّ يملأُ الدروب، ورايةٌ تظلّلُ الجميع.
القادة يصوغون التاريخ بحكمة، والشعب يكتب المستقبل بعزيمة.
القيادةُ تُخطِّطُ بعزمٍ راسخ، والشعبُ يُبايعُ بحبٍّ صادق.
الأرضُ تهتفُ بالمجد، والسماءُ تُنادي بالخلود.
يجتمع القرار مع الإصرار، فيولد النهار مشرقاً بالنصر والافتخار.
فالقيادةُ تُرسي قواعد العزم، وتُعلي منائر الحزم.
والشعبُ يُجدد الولاء بالعزيمة، ويُترجم الحبَّ بالكرامة.
هناك تُسجَّلُ المعاني في دفتر الزمان، وتُسطَّرُ القيمُ في سجلّ المكان.
فالوطنُ وحدةٌ لا تُفرّق، وقوةٌ لا تُخرق، ورايةٌ لا تُسقَط.
فيه يلتقي الماضي بالحاضر، ويصافح الحاضرُ المستقبل، وتتوحدُ الكلمةُ على الحق، وتنعقدُ العزائمُ على الصدق.
اليوم الوطني ليس يوماً عابراً، بل هو ذاكرةٌ نابضة، ومسيرةٌ شاهدة، وحكاية أجيال.
هو تجسيد للقوة، وترسيخ للوحدة، وتجديد للعهد مع الأرض والسماء.
واليومُ الوطنيُّ ليس لعباً ولا لهواً، بل عزماً وجِداً، ومجداً وصَدداً.
هو ذكرى توحيد، وبشرى تمييز، وعهدُ نصيرٍ منصور، وأملُ شعبٍ مغمورٍ بالنور.
وهو ليس احتفالاً عابراً، بل هو تاريخٌ باقٍ، ووعدٌ ساطع، وعهدٌ متجدد.
هو يومُ وحدةٍ لم تُقهر، ويقينٍ لم يَضعف، ومجدٍ لم يَنطفئ.
فلتبقَ بلادي منارةً في الأعالي، ورايةً على المعالي، وعزةً لا تُدانيها الليالي.
فإذا أشرقت شمس الوطن في يومه المجيد، علت الهتافات، وارتفعت الرايات، وتوحدت القلوب على كلمة:
عاشتْ بلادي مجداً وفخراً، وأمناً ونصراً، ووحدةً وعزاً.
"عاش وطني، عزيزاً مجيداً، موحداً سعيداً."
فالعيد أسفر ...
الوطن عيد، والعيد عهد.
الوطن مجد، والمجد وعد.
الوطنُ ميثاقٌ ووفاء، و تاريخٌ وإباء.
هو مجدٌ خالد، وعهدٌ راشد، ووِدادٌ متجدد.
الوطنُ سِفرٌ عظيم، وعهدٌ كريم.
القادةُ فيهِ حكماءٌ عُظماء، والشعبُ فيه أوفياءُ نُجباء.
تُرفَعُ الراياتُ في السماء، وتُضاءُ الساحاتُ بالضياء.
تُزيَّنُ الميادينُ بالأنوار، وتُطرِّزُ الألسنُ الأهازيجَ والأشعار.
إذا أقبل اليومُ الوطنيُّ أشرقتِ الرايات، وتعانقتِ الهتافات، وتلألأتِ الطرقات.
البيوتُ تُزيَّن، والشوارعُ تُؤمَّن، والقلوبُ تُؤلَّف، والألسنُ تُرنِّم.
تستعد القيادة فتُعلن الرؤية، وتبني العزيمة، وتفتح الآفاق.
ويتهيأ الشعب فينثر الولاء، ويزرع الانتماء، ويجدد العهد بالوفاء.
الرايات ترفرف في السماء، والأهازيج تعانق الفضاء.
الألوان تزين الشوارع، والأصوات تشدو في الساحات.
كل قلب يردد: هنا وطن، هنا أمان، هنا كرامة لا تُنال، وعزيمة لا تُهزم.
فيه تتلاقى السواعدُ مع العزائم، وتتعانقُ الآمالُ مع الأحلام.
فتتجلّى الحقيقةُ الكبرى: أن الوطنَ روحٌ تسكنُ القلوب، وعزٌّ يملأُ الدروب، ورايةٌ تظلّلُ الجميع.
القادة يصوغون التاريخ بحكمة، والشعب يكتب المستقبل بعزيمة.
القيادةُ تُخطِّطُ بعزمٍ راسخ، والشعبُ يُبايعُ بحبٍّ صادق.
الأرضُ تهتفُ بالمجد، والسماءُ تُنادي بالخلود.
يجتمع القرار مع الإصرار، فيولد النهار مشرقاً بالنصر والافتخار.
فالقيادةُ تُرسي قواعد العزم، وتُعلي منائر الحزم.
والشعبُ يُجدد الولاء بالعزيمة، ويُترجم الحبَّ بالكرامة.
هناك تُسجَّلُ المعاني في دفتر الزمان، وتُسطَّرُ القيمُ في سجلّ المكان.
فالوطنُ وحدةٌ لا تُفرّق، وقوةٌ لا تُخرق، ورايةٌ لا تُسقَط.
فيه يلتقي الماضي بالحاضر، ويصافح الحاضرُ المستقبل، وتتوحدُ الكلمةُ على الحق، وتنعقدُ العزائمُ على الصدق.
اليوم الوطني ليس يوماً عابراً، بل هو ذاكرةٌ نابضة، ومسيرةٌ شاهدة، وحكاية أجيال.
هو تجسيد للقوة، وترسيخ للوحدة، وتجديد للعهد مع الأرض والسماء.
واليومُ الوطنيُّ ليس لعباً ولا لهواً، بل عزماً وجِداً، ومجداً وصَدداً.
هو ذكرى توحيد، وبشرى تمييز، وعهدُ نصيرٍ منصور، وأملُ شعبٍ مغمورٍ بالنور.
وهو ليس احتفالاً عابراً، بل هو تاريخٌ باقٍ، ووعدٌ ساطع، وعهدٌ متجدد.
هو يومُ وحدةٍ لم تُقهر، ويقينٍ لم يَضعف، ومجدٍ لم يَنطفئ.
فلتبقَ بلادي منارةً في الأعالي، ورايةً على المعالي، وعزةً لا تُدانيها الليالي.
فإذا أشرقت شمس الوطن في يومه المجيد، علت الهتافات، وارتفعت الرايات، وتوحدت القلوب على كلمة:
عاشتْ بلادي مجداً وفخراً، وأمناً ونصراً، ووحدةً وعزاً.
"عاش وطني، عزيزاً مجيداً، موحداً سعيداً."