أمانة المدينة أين الجـديـد ؟
صوت المدينة / سالم الثقفي
استغرب مما يتناقله ابناء المدينة المنورة عن رفض امانة المدينة لما يقارب 75% من قرارات المجلس البلدي و اخرها ما تم رفضه مؤخرا بحسب ما كشفه المجلس البلدي .
و استغرابي سببه اننا لم نتعود من امانة المدينة الا الرفض الدائم لكل ما هو بصالح ابناء المدينة وهذا طبعها و الطبع يغلب التطبع .
من يقود امانة المدينة ؟
كيف يقودونها و بأي فكر ؟
هل يتفهمون التطورات ام لا ؟
هذه اسئله و غيرها كثير ان وفرنا اجابة صادقة و صريحة و واضحه لها ، وقتها فقط سنعلم ان الامر لا ينحصر بشخص الامين الذى لا يملك حولاً و لا قوة امام القادة المسيطرين على مكتبه و معاملاته و لا يقابل الا من يريدون و لا يقرء الا ما يرغبون .
كتبت مرارا و تكراراً عن هذه الامانة و معاناة المدينة منها و من فكر قديم يديرها بالرأى المنحصر بذات متخذ القرار .
فإن كان القرار بمصلحته لمشكلة يعاني منها رحب به و بتنفيذه بل عجل بذلك قدر جهده ، و ان كان القرار لا يصب بأى مصلحه ذاتيه او مشكله يشعر بها فان سلة المهملات سكنه و مقره الى الابد .
مجلسنا البلدي يقف بخط مواجهه معها و يبحث عن اسباب نظاميه منطقية لما يحدث الا انه لا يجد اذناً صاغيه و لا عقولاً واعيه لما يحدث من تطورات .
اذا المحصله من ظن و بعض الظن اثم ، ان لدى قيادات امانة المدينة ما يسمي بمواكبة التطور و راحة المواطن فإنه آثم بظنه مسيئاً لتفهم حقيقة هذا المبنى الحجري الذي يناسب شكله عقول من يدير الامور لداخله .
استغرب مما يتناقله ابناء المدينة المنورة عن رفض امانة المدينة لما يقارب 75% من قرارات المجلس البلدي و اخرها ما تم رفضه مؤخرا بحسب ما كشفه المجلس البلدي .
و استغرابي سببه اننا لم نتعود من امانة المدينة الا الرفض الدائم لكل ما هو بصالح ابناء المدينة وهذا طبعها و الطبع يغلب التطبع .
من يقود امانة المدينة ؟
كيف يقودونها و بأي فكر ؟
هل يتفهمون التطورات ام لا ؟
هذه اسئله و غيرها كثير ان وفرنا اجابة صادقة و صريحة و واضحه لها ، وقتها فقط سنعلم ان الامر لا ينحصر بشخص الامين الذى لا يملك حولاً و لا قوة امام القادة المسيطرين على مكتبه و معاملاته و لا يقابل الا من يريدون و لا يقرء الا ما يرغبون .
كتبت مرارا و تكراراً عن هذه الامانة و معاناة المدينة منها و من فكر قديم يديرها بالرأى المنحصر بذات متخذ القرار .
فإن كان القرار بمصلحته لمشكلة يعاني منها رحب به و بتنفيذه بل عجل بذلك قدر جهده ، و ان كان القرار لا يصب بأى مصلحه ذاتيه او مشكله يشعر بها فان سلة المهملات سكنه و مقره الى الابد .
مجلسنا البلدي يقف بخط مواجهه معها و يبحث عن اسباب نظاميه منطقية لما يحدث الا انه لا يجد اذناً صاغيه و لا عقولاً واعيه لما يحدث من تطورات .
اذا المحصله من ظن و بعض الظن اثم ، ان لدى قيادات امانة المدينة ما يسمي بمواكبة التطور و راحة المواطن فإنه آثم بظنه مسيئاً لتفهم حقيقة هذا المبنى الحجري الذي يناسب شكله عقول من يدير الامور لداخله .