أين روحي…العالقة!
مرحلة الطفولة التي تتسم بالبراءة واللهو ونقاء السريرة لدى الطفل والتي يفترض أن يختزل بها أجمل الذكريات البريئة بين ذاته وعائلته وأصدقائه،
ولكن لوهلة! قد تتعرى هذه الطفولة بمواقف تغير مجراها إلى شريط أسود يتسرب في مناطق غير معروفة ومفقودة إلى سنوات عدة ،
ويكبر الطفل حتى يبلغ سن الرشد ويتشكل الشريط إلى موجات متذبذبة تتخبط به،
على شكل مانطلق عليه بعصرنا الحالي "بارت" مزعج ويتشكل باستمرار لنسخة مفقودة في كل شخص عابر يذكرنا بها،
إلى أن يقدر الله في نهاية المطاف تجدها،
بالإلهام منه وهيا "هويتك الحقيقة التي فقدتها بسب ظروف خارجة عن سيطرتك لا بأس قد يطول الحزن أحياناً كثيرة ولكن سيقودنا في النهاية إلى بر النجاة،
كما" أن الإبتلاء في أحيان كثيرة يحمل رسائل ربانية لبداية شق النور لحياتنا ".
ولكن لوهلة! قد تتعرى هذه الطفولة بمواقف تغير مجراها إلى شريط أسود يتسرب في مناطق غير معروفة ومفقودة إلى سنوات عدة ،
ويكبر الطفل حتى يبلغ سن الرشد ويتشكل الشريط إلى موجات متذبذبة تتخبط به،
على شكل مانطلق عليه بعصرنا الحالي "بارت" مزعج ويتشكل باستمرار لنسخة مفقودة في كل شخص عابر يذكرنا بها،
إلى أن يقدر الله في نهاية المطاف تجدها،
بالإلهام منه وهيا "هويتك الحقيقة التي فقدتها بسب ظروف خارجة عن سيطرتك لا بأس قد يطول الحزن أحياناً كثيرة ولكن سيقودنا في النهاية إلى بر النجاة،
كما" أن الإبتلاء في أحيان كثيرة يحمل رسائل ربانية لبداية شق النور لحياتنا ".