• ×
الجمعة 4 يوليو 2025

أين روحي…العالقة!

بواسطة رهف صالح 12-08-2024 04:23 مساءً 108 زيارات
مرحلة الطفولة التي تتسم بالبراءة واللهو ونقاء السريرة لدى الطفل والتي يفترض أن يختزل بها أجمل الذكريات البريئة بين ذاته وعائلته وأصدقائه،
ولكن لوهلة! قد تتعرى هذه الطفولة بمواقف تغير مجراها إلى شريط أسود يتسرب في مناطق غير معروفة ومفقودة إلى سنوات عدة ،
ويكبر الطفل حتى يبلغ سن الرشد ويتشكل الشريط إلى موجات متذبذبة تتخبط به،
على شكل مانطلق عليه بعصرنا الحالي "بارت" مزعج ويتشكل باستمرار لنسخة مفقودة في كل شخص عابر يذكرنا بها،
إلى أن يقدر الله في نهاية المطاف تجدها،

بالإلهام منه وهيا "هويتك الحقيقة التي فقدتها بسب ظروف خارجة عن سيطرتك لا بأس قد يطول الحزن أحياناً كثيرة ولكن سيقودنا في النهاية إلى بر النجاة،

كما" أن الإبتلاء في أحيان كثيرة يحمل رسائل ربانية لبداية شق النور لحياتنا ".

جديد المقالات

في بيئة العمل الحديثة، لم تعد الرواتب وحدها كافية لتحفيز الموظفين، بل أصبح التقدير الوظيفي… مفتاح...

في بيئات العمل الحديثة، لم يعد الثبات في نفس المنصب أو الوظيفة لسنوات طويلة هو النموذج الأمثل...

رُبا العامودي الثابت الوحيد في هذه الحياة هو التغيير ، طبيعة الحياة لا تسير على وتيرة واحدة...

عيد الأضحى … تقاليد عامرة بالبركة والتواصل عيد الأضحى العيد الذي تنتظره القلوب بفرح وبهجة....

يا نفسُ، هبِّي نحوَ فجرِ طهارةٍ واخلعي رداءَ الذنب واطلبي الأجرا هذي المواسمُ للقلوبِ مناهلٌ...

أكثر