• ×
الإثنين 19 مايو 2025

أين روحي…العالقة!

بواسطة رهف صالح 12-08-2024 04:23 مساءً 99 زيارات
مرحلة الطفولة التي تتسم بالبراءة واللهو ونقاء السريرة لدى الطفل والتي يفترض أن يختزل بها أجمل الذكريات البريئة بين ذاته وعائلته وأصدقائه،
ولكن لوهلة! قد تتعرى هذه الطفولة بمواقف تغير مجراها إلى شريط أسود يتسرب في مناطق غير معروفة ومفقودة إلى سنوات عدة ،
ويكبر الطفل حتى يبلغ سن الرشد ويتشكل الشريط إلى موجات متذبذبة تتخبط به،
على شكل مانطلق عليه بعصرنا الحالي "بارت" مزعج ويتشكل باستمرار لنسخة مفقودة في كل شخص عابر يذكرنا بها،
إلى أن يقدر الله في نهاية المطاف تجدها،

بالإلهام منه وهيا "هويتك الحقيقة التي فقدتها بسب ظروف خارجة عن سيطرتك لا بأس قد يطول الحزن أحياناً كثيرة ولكن سيقودنا في النهاية إلى بر النجاة،

كما" أن الإبتلاء في أحيان كثيرة يحمل رسائل ربانية لبداية شق النور لحياتنا ".

جديد المقالات

يُعدُّ فن الإقناع من المهارات الأساسية التي يحتاجها الفرد في حياته الشخصية والمهنية فهو ليس مجرد...

اعتلت القمة ، وبكل جدارة .. وأصبح من السهل عليها إدارة القمم .. وسارت بكل همة ، فملأتنا إثارة...

أسلوب فعال في التواصل والنقد البنّاء في بيئة العمل والتعليم والتفاعل اليومي، كثيراً ما نواجه...

صباحي اليوم ترى ما وجه الشبه بينهما؟! كثير ما توصف الأنثى بقمر ١٤ أو كما يقال كالبدر...

الكاتبة / أميرة خطيري المدينة المنورة نعيش اليوم بين أنواع من البشر تقودهم أنفسهم الأمارة...

أكثر