آكشن يا مريض
كتابة الألم والمعاناة على أجساد الأبرياء يتم نقشها إما جهلًا بماهية العمليات أو فشلا بإعطاء الصحيح من العلاجات والتدخلات، وبطلها ممن تخرجوا بأرقى الزمالات وأقسموا على خدمة المرضى، لكنهم للأسف انهوا حياة مرضى وتيتم الكثير من العائلات بسببهم وضاعت الحقوق على من تم استئمانهم على حياة الناس.
ولا أعلم لماذا يحدث في مستشفياتنا هكذا، والتي تأن من سنوات بهذه المشكلة العويصة ؟؟؟ وإذا طرحنا الموضوع بحثا عن إجابة نجد بعض المسؤولين ومن هم على الكراسي يمنحونا أجوبة مبتورة وينهون النقاش معللين بأن هذه الأخطاء الطبية واردة في اكبر المستشفيات المتقدمة على مستوى العالم، وأنه لا يوجد عمل بدون أن يمر بخطأ وخصوصا في المستشفيات، وربما برروا بديع صنعهم بأنه مضاعفات ، وكم اتعجب كثيرا من تلك المبررات المضحكة لهم والتعجبية لنا والتي إن دلت فإنما تدل على موت ضمائرهم وواقعهم المخجل، وتنافسوا على الدخول لموسوعة جينيس لحصد الارواح البشرية ..!
ولعني من خلال هذا العمود الأسبوعي أن أقف على بعض المشكلات التي تواجه المريض السعودي تحت شعار (معليش فأنت بالسعودية تحملنا نوعدك مانعيدها إلا بضحية جديدة) وكذلك المشكلات التي تساعد على وقوع الطبيب بالخطأ وأهمية إيجاد نظام طبي وقانوني يدين المدعى عليهم وإنصاف من تضرروا من هذه الاخطاء الطبية.
لعل من أهم الوقفات العلاجية هو عنما يدخل المريض قاصدا للعلاج أو بحثا عن تشخيص لعارض دخيل عليه في احد الأماكن التي أسميت بمستشفيات !!، ومهما كانت ثقافة هذا المريض وعلمه ومركزه يجدر استقباله بحقوقه التي يجهلها، وغيره الكثير من غيره من المرضى والتي تفننت إدارة المستشفيات في لصقها في الساحات تنفيذا لأوامر الجهات العليا وتعليماتها دون لفت النظر إليها للزبون أقصد المرضى تثقيفاً بها والتي تتفرع لفروع كثيره أقلها بفهم المريض لحالته وخطة علاجه وأسماء من يشرف على حالته بدل من قلب البطاقة والتي إن دلت فإنما تدل على أن عمدة العلاج فاقد الثقة بنفسه وبلمساته العلاجية، أو الخوف من التسمية على اسمه أبو دال استفهامية !!!! ولا أعلم ما الفائدة من حمل بطاقة تعريفية للمستشفى مقلوبة هل لأننا سعوديين لذلك كل ما يقدم لنا مقلوب.
كاتبة إعلامية ..
ولا أعلم لماذا يحدث في مستشفياتنا هكذا، والتي تأن من سنوات بهذه المشكلة العويصة ؟؟؟ وإذا طرحنا الموضوع بحثا عن إجابة نجد بعض المسؤولين ومن هم على الكراسي يمنحونا أجوبة مبتورة وينهون النقاش معللين بأن هذه الأخطاء الطبية واردة في اكبر المستشفيات المتقدمة على مستوى العالم، وأنه لا يوجد عمل بدون أن يمر بخطأ وخصوصا في المستشفيات، وربما برروا بديع صنعهم بأنه مضاعفات ، وكم اتعجب كثيرا من تلك المبررات المضحكة لهم والتعجبية لنا والتي إن دلت فإنما تدل على موت ضمائرهم وواقعهم المخجل، وتنافسوا على الدخول لموسوعة جينيس لحصد الارواح البشرية ..!
ولعني من خلال هذا العمود الأسبوعي أن أقف على بعض المشكلات التي تواجه المريض السعودي تحت شعار (معليش فأنت بالسعودية تحملنا نوعدك مانعيدها إلا بضحية جديدة) وكذلك المشكلات التي تساعد على وقوع الطبيب بالخطأ وأهمية إيجاد نظام طبي وقانوني يدين المدعى عليهم وإنصاف من تضرروا من هذه الاخطاء الطبية.
لعل من أهم الوقفات العلاجية هو عنما يدخل المريض قاصدا للعلاج أو بحثا عن تشخيص لعارض دخيل عليه في احد الأماكن التي أسميت بمستشفيات !!، ومهما كانت ثقافة هذا المريض وعلمه ومركزه يجدر استقباله بحقوقه التي يجهلها، وغيره الكثير من غيره من المرضى والتي تفننت إدارة المستشفيات في لصقها في الساحات تنفيذا لأوامر الجهات العليا وتعليماتها دون لفت النظر إليها للزبون أقصد المرضى تثقيفاً بها والتي تتفرع لفروع كثيره أقلها بفهم المريض لحالته وخطة علاجه وأسماء من يشرف على حالته بدل من قلب البطاقة والتي إن دلت فإنما تدل على أن عمدة العلاج فاقد الثقة بنفسه وبلمساته العلاجية، أو الخوف من التسمية على اسمه أبو دال استفهامية !!!! ولا أعلم ما الفائدة من حمل بطاقة تعريفية للمستشفى مقلوبة هل لأننا سعوديين لذلك كل ما يقدم لنا مقلوب.
كاتبة إعلامية ..