( حَكَايا ليس لها نهاية )
قصيدة بمناسبة اليوم الوطني السعودي
من يلمني في هواه
أَأُلام بعشقي لترابِه
زاد أمني في رباه
أَأُضام وقد لُذْتُ ببابِه
سأنام بملئك أجفاني
إذ عاد سؤالي بجوابِه
فأنا في وطني آمنةٌ
لي جزء في بعض جنابِه
قد رفع الوطن لمنزلتي
وجعلني أمسك بسحابِه
يدعمني عرّابُ الرؤية
والنصفَ يراني بحسابِه
أعطاني الحقَّ برفعته
اسمي مكتوبٌ بكتابِه
نسرًا يرتفعُ بهيبتِه
أسدًا يتجوّلُ في غابِه
لن أخذلَ وطناً أكرمني
شأني قد رُفِعَ بأسبابِه
وسأفخرُ دومًا في ثقةٍ
فخري منسوجٌ بثيابِه
وسأحكي للكون حَكايَا
قممٍ بدأت من سردابه
تزداد شموخاً في هممٍ
بحماسٍ جاءت ترقى به
فتُذَلِلُ بالعلم صِعاباً
وحقائق كانت كسرابه
من يلمني في هواه
أَأُلام بعشقي لترابِه
زاد أمني في رباه
أَأُضام وقد لُذْتُ ببابِه
سأنام بملئك أجفاني
إذ عاد سؤالي بجوابِه
فأنا في وطني آمنةٌ
لي جزء في بعض جنابِه
قد رفع الوطن لمنزلتي
وجعلني أمسك بسحابِه
يدعمني عرّابُ الرؤية
والنصفَ يراني بحسابِه
أعطاني الحقَّ برفعته
اسمي مكتوبٌ بكتابِه
نسرًا يرتفعُ بهيبتِه
أسدًا يتجوّلُ في غابِه
لن أخذلَ وطناً أكرمني
شأني قد رُفِعَ بأسبابِه
وسأفخرُ دومًا في ثقةٍ
فخري منسوجٌ بثيابِه
وسأحكي للكون حَكايَا
قممٍ بدأت من سردابه
تزداد شموخاً في هممٍ
بحماسٍ جاءت ترقى به
فتُذَلِلُ بالعلم صِعاباً
وحقائق كانت كسرابه