وحين إلتقيتُك زاد إبتهاجِي
لاأعلم أي فلسفة عشق قد أعتنقت….
وكأنما خيول حروفك قد طوقتني….
كحمامة بيضاء لم ترحل عن فؤادي العليل….
وها أنت بعنفوانك وكبريائك وجنونك ..
تسكب على راحة يدي بهرجات ألوانك …
وبفُرشاتك المجنونة تترنم رسمًا وإبداعاً وتمرداً….
وها أنا قد زاد عنادي وشموخي ..
فحينما أرى الإقبال منك لي…
يتوهجُ قلبي بحضورك ويُصاب بالذهول…
وكل ذلك الحنين في وجودك يسرقني ،،،،،
يسرقني من عالمي الخجول الغارق في الكبرياء،،،،
إلى عالمك أنت يارجلي الإستثنائي،،،،
هناك بين نغمات ياغايبة ومرتني الدنيا وابعتذر،،،،
يجُول ويداعبُ أفكاري ووجداني ويهمس ُلي …
جَاءَتْ مُعَذِّبَتِي فِي غَيْهَبِ الغَسَقِ
كَأنَّهَا الكَوْكَبُ الدُرِيُّ فِي الأُفُقِ
فَقُلْتُ نَوَّرْتِنِي يَا خَيْرَ زَائِرَةٍ
وهاقد صحوت…
وكان حلم ..،وكان حلم. ،،،وكان حلم
لاأكثر..
انتهى…
من كتاب( خواطر من أمسيات حبر)
خاطرة بقلمي
وكأنما خيول حروفك قد طوقتني….
كحمامة بيضاء لم ترحل عن فؤادي العليل….
وها أنت بعنفوانك وكبريائك وجنونك ..
تسكب على راحة يدي بهرجات ألوانك …
وبفُرشاتك المجنونة تترنم رسمًا وإبداعاً وتمرداً….
وها أنا قد زاد عنادي وشموخي ..
فحينما أرى الإقبال منك لي…
يتوهجُ قلبي بحضورك ويُصاب بالذهول…
وكل ذلك الحنين في وجودك يسرقني ،،،،،
يسرقني من عالمي الخجول الغارق في الكبرياء،،،،
إلى عالمك أنت يارجلي الإستثنائي،،،،
هناك بين نغمات ياغايبة ومرتني الدنيا وابعتذر،،،،
يجُول ويداعبُ أفكاري ووجداني ويهمس ُلي …
جَاءَتْ مُعَذِّبَتِي فِي غَيْهَبِ الغَسَقِ
كَأنَّهَا الكَوْكَبُ الدُرِيُّ فِي الأُفُقِ
فَقُلْتُ نَوَّرْتِنِي يَا خَيْرَ زَائِرَةٍ
وهاقد صحوت…
وكان حلم ..،وكان حلم. ،،،وكان حلم
لاأكثر..
انتهى…
من كتاب( خواطر من أمسيات حبر)
خاطرة بقلمي