• ×
الجمعة 4 يوليو 2025

(صرخة ضمير بين ركام قصفٍ حقير)

بواسطة أمل الشريف 10-30-2023 04:13 مساءً 92 زيارات
في لحظة عابثة ،،،
بعد صخب النجاح..
تصفحت تلك الصفحات العشوائية..
مابين برامج التواصل…
شعرتُ أنني بين مدرجات فيلم سينمائي
صاخب …
مخيف …
ومؤلم …
بصرخات موجعة…
هناك أم تنوح وتبكي وتودع أبنائها…
وركام القصف فوق خمارها …..
قد شاه وجهها …
من حطام بقايا بيت كان يجمعها بأحفادها ، بأبنائها ، ببقايا طفولة وشباب قد أعتصر بدماء الشهداء من أخوانها وأبنائها….
واليوم هي قد نفذت وانتهت وهُرم قلبها وعيونها أدمت وجع لادموع ….
ودعت الدموع وأصبح الصمت عنوان لحرقة قلبها

تعازي قلبي ودموع عيني تنحني
لحرقة قلوبكم أيها الأبطال
أيها الصابرون
أيها العظماء

جديد المقالات

في بيئة العمل الحديثة، لم تعد الرواتب وحدها كافية لتحفيز الموظفين، بل أصبح التقدير الوظيفي… مفتاح...

في بيئات العمل الحديثة، لم يعد الثبات في نفس المنصب أو الوظيفة لسنوات طويلة هو النموذج الأمثل...

رُبا العامودي الثابت الوحيد في هذه الحياة هو التغيير ، طبيعة الحياة لا تسير على وتيرة واحدة...

عيد الأضحى … تقاليد عامرة بالبركة والتواصل عيد الأضحى العيد الذي تنتظره القلوب بفرح وبهجة....

يا نفسُ، هبِّي نحوَ فجرِ طهارةٍ واخلعي رداءَ الذنب واطلبي الأجرا هذي المواسمُ للقلوبِ مناهلٌ...

أكثر