هندسة السعادة بفلسفة غادة
صباحي اليوم
على قارعة الطريق الطويل عندما تتناوب عتمة الليل مع بزوغ النهار, رأيتها هناك في كينونتها تتنظر من
يصل اليها ويكتشفها كانت تريد الظهور تمد كلتا يديها تتطلع الى من يخرجها و يعيشها.
تعده بكل صدق انه لن يندم تقسم له انها ستهبهُ ابتسامة ساحرة
وهالة مضيئة باهره لو وزعت على الدنيا كلها اضاءاتها , لكنها كانت مقيدة هناك تنادي من مكانها البعيد بأعلى صوت
أنا هنا, كانوا يمرون بجانبها
لا يشاهدونها وكأن على أعينهم غشاوة وقلبهم نسي
الحكاية .
كيف لم تشاهدوني وأنا أمامكم وقريبة
من كل. أجزائكم ؟
كيف لم تصلوا لي وأنا لكم و منكم ؟
قالوا طفنا شرق البلاد وغربها شمالها
وحتى الجنوب.
انفقنا آلاف النقود في البحث عن
المقصود .
كيف نصل لك؟
من نسأل عليك ِ؟
ومن يرشدنا إليك؟
سألنا عنك العالم والزاهد الغني والفقير
المسافر والمقيم .
الاشارات كثير والحديث طويل, والطرق
متنوعة والأفكار متقلبة , نشعر
بأننا تهنا في البحث في بداية الطريق
و وسطه
ولم نصل الى نقطة النهاية .
فهلا ساعدتنا
قالت:
أنا من أسكن داخل أرواحكم, أصنع
انقلاب جميلا في حياتكم , بوجودي
تبنى هويتكم الجديدة ,وتصبح حياتكم سعيدة .
اكتشافي طريقه قصير
ورسومه
الوعي والتبصير,
قليلاُ من الاستحقاق, مع الغوص داخل
الذات , ولغة حب لطيفة لطفلتك الرفيقة,
وعيش لحظة في الآن
دون انشغال بماضي قد كان ومستقبلا لن يظهر ولا يبان ،علمه عند خالق
الأكوان
تلك هندسة السعادة
إن وجدتها ستضع رأسك على الوسادة
عقلك في رشادة علمك في حصادة روحك في عبادة, قلبك بسعادة.
هذه فلسفة الغادة لهندسة السعادة
تقدمها لكم أيها السادة
دمتم بخير وسلام داخلي
على قارعة الطريق الطويل عندما تتناوب عتمة الليل مع بزوغ النهار, رأيتها هناك في كينونتها تتنظر من
يصل اليها ويكتشفها كانت تريد الظهور تمد كلتا يديها تتطلع الى من يخرجها و يعيشها.
تعده بكل صدق انه لن يندم تقسم له انها ستهبهُ ابتسامة ساحرة
وهالة مضيئة باهره لو وزعت على الدنيا كلها اضاءاتها , لكنها كانت مقيدة هناك تنادي من مكانها البعيد بأعلى صوت
أنا هنا, كانوا يمرون بجانبها
لا يشاهدونها وكأن على أعينهم غشاوة وقلبهم نسي
الحكاية .
كيف لم تشاهدوني وأنا أمامكم وقريبة
من كل. أجزائكم ؟
كيف لم تصلوا لي وأنا لكم و منكم ؟
قالوا طفنا شرق البلاد وغربها شمالها
وحتى الجنوب.
انفقنا آلاف النقود في البحث عن
المقصود .
كيف نصل لك؟
من نسأل عليك ِ؟
ومن يرشدنا إليك؟
سألنا عنك العالم والزاهد الغني والفقير
المسافر والمقيم .
الاشارات كثير والحديث طويل, والطرق
متنوعة والأفكار متقلبة , نشعر
بأننا تهنا في البحث في بداية الطريق
و وسطه
ولم نصل الى نقطة النهاية .
فهلا ساعدتنا
قالت:
أنا من أسكن داخل أرواحكم, أصنع
انقلاب جميلا في حياتكم , بوجودي
تبنى هويتكم الجديدة ,وتصبح حياتكم سعيدة .
اكتشافي طريقه قصير
ورسومه
الوعي والتبصير,
قليلاُ من الاستحقاق, مع الغوص داخل
الذات , ولغة حب لطيفة لطفلتك الرفيقة,
وعيش لحظة في الآن
دون انشغال بماضي قد كان ومستقبلا لن يظهر ولا يبان ،علمه عند خالق
الأكوان
تلك هندسة السعادة
إن وجدتها ستضع رأسك على الوسادة
عقلك في رشادة علمك في حصادة روحك في عبادة, قلبك بسعادة.
هذه فلسفة الغادة لهندسة السعادة
تقدمها لكم أيها السادة
دمتم بخير وسلام داخلي