السوشيال ميديا أتعبتني
لاشك أن برامج التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة صارت جزء من حياتنا وعاداتنا وحقيقة لايوجد احد يستطيع أن يعيش بدون تطبيق أو اثنين يتصفحهما يومياً أكثر من مرة وأحيانا تشعر أنك تنتمي أو تحاول الوصول الى شخص موجود في السوشيال ميديا بناء على طرحه أو تشعر أنه قريب منك والصراحة هو أنه يعيش معك دائما قريب منك قرب جوالك وتسعد لسعادته وتزعل لزعله وتتفاعل لحماسه وتنتقد خطأه وبدون أن تشعر ترى تأثير المشاهير عليك وتعيش
الحسرة لماذا أنا لست سعيد مثلهم
أنا عشت عدم الرضا من فترة طويلة وتأثرت كثيرا، وعندما أتعامل مع المشاهير أو من يسمون "بالمؤثرين" من خلال تبادل الإطراء (المجامله على مبدأ التعارف ) واتقابل معه على اساس المحادثة الرائعة بيني وبينه واكتشف أنه ليس المشهور أو الإنسان الذي تمت محادثته من قبل أشعر أن وسائل التواصل الاجتماعي ليست المكان المناسب لبناء العلاقات نهائيا.
والوجه الحميد من حقيقة السوشيال ميديا
هو أنك تكتشف وتتعرف على أُناس رائعون ويشبهون لك تماما وتضحك عندما يضحون وتزعل عندما يزعلون وتفقدهم كل يوم لعدم ظهورهم.
سنة الحياة الموت وسنة الحياة أن تفقد شخص مر عليك ولو للحظة ولكن تأثيره كبير وايجابيته تبهجك وتجتاحك وتكسر لك السلبيه في داخلك، والآن أنا وصلت إلى قرار وهو أني لن أوسع دائرة معرفتي في السوشيال ميديا لأن كل من أتعرف عليه اتابعه وعندما اتابعه فأني احترمه وأعزه واشعر بفرحه
وأزعل لأجله واشعر أنه قريب
إلى هنا أنا لا استطيع أن أكمل التظاهر بالمحبة الملائكية ويمكن أن تقول (السذاجة )
الحسرة لماذا أنا لست سعيد مثلهم
أنا عشت عدم الرضا من فترة طويلة وتأثرت كثيرا، وعندما أتعامل مع المشاهير أو من يسمون "بالمؤثرين" من خلال تبادل الإطراء (المجامله على مبدأ التعارف ) واتقابل معه على اساس المحادثة الرائعة بيني وبينه واكتشف أنه ليس المشهور أو الإنسان الذي تمت محادثته من قبل أشعر أن وسائل التواصل الاجتماعي ليست المكان المناسب لبناء العلاقات نهائيا.
والوجه الحميد من حقيقة السوشيال ميديا
هو أنك تكتشف وتتعرف على أُناس رائعون ويشبهون لك تماما وتضحك عندما يضحون وتزعل عندما يزعلون وتفقدهم كل يوم لعدم ظهورهم.
سنة الحياة الموت وسنة الحياة أن تفقد شخص مر عليك ولو للحظة ولكن تأثيره كبير وايجابيته تبهجك وتجتاحك وتكسر لك السلبيه في داخلك، والآن أنا وصلت إلى قرار وهو أني لن أوسع دائرة معرفتي في السوشيال ميديا لأن كل من أتعرف عليه اتابعه وعندما اتابعه فأني احترمه وأعزه واشعر بفرحه
وأزعل لأجله واشعر أنه قريب
إلى هنا أنا لا استطيع أن أكمل التظاهر بالمحبة الملائكية ويمكن أن تقول (السذاجة )