حُب الذات
يوسف السقرداوي - صوت المدينة
حدثتني نفسي قائلًة:
كفى جُهداً ما أنت بواصلٍ
أما ترى من قبـلكَ حـاولوا
أم أنت للعبرة لا تعرفوا
رددت قائلًا:
أصِلُ وإن في الدَربِ سائراً
رأيَتُـهُم وعنهم أنا أخَتلِفوا
وأنا في الاستسلام لا أعترفوا
أن تحب ذاتك، وأن تعرف ذاتك جيداً، شيءٌ جميل ويجب أن تعلم ماذا تريد من هذه الحياة وأين تريد أن تصِل بنفسك، إلى القمة والمكان الذي رسمته في مخيلتك، وأن تحقق جميع أهدافك هذا شيء وارد ولا تسمح أن يخبرك أحدهم أنها من المستحيلات، وإن أخبرك الجميع بذلك لاتتوقف فأكمل المسيرة فإنها أهدافُك أنت ويجب أن تقاتل وحدك فهي معركتك.
ولن أخفيك عزيزي القارئ بأنك ستقابل أشخاص سلبيون يُسمِعونك كل شيء سلبي ويحاولون إحباطك حتى لا تصل إلى أهدافك، ولكن لاتدعهم يؤثرون عليك وإن كثُرت السلبيات فأجعلها إيجابية بطريقتك لأن الحقيقة في كل سلبية إيجابية يجب أن تجدها أنت لا توجد سلبية تخلوا من الإيجابية والعكس صحيح واخطر أقصد الإيجابيات، لا تُحمل نفسك فوق طاقتك وتظن أنها إيجابية وتَخدع نفسك وتظنها إجتهاد حتى تصل إلى أهدافك في وقت قصير فهذا شيءٌ رائع، ولكن إحذر أن يتحول الإجتهاد إلى إجهاد نفسي وتُضِل طريقك، وما أود أن أخبرك هو أن تحترم ذاتك.
سأخبرك شيئًا عن الذات
ذاتك هو عدوك واحذر من عدوك لو كان ذاتك ، لن يحبطك إلا القريبون منك من الأهل والأصدقاء ولكن ذاتك لن يحبطك بل يدمرك إن سمحت لهُ فهو عدوك،
لذلك احترم ذاتك وتعرَّف إليه جيداً و حسِّن علاقاتك معه، ومن الغريب أنك لا تريد أن يحبطك أحدهم بالكلام وأن يقلل من قدراتك ويخبرك بالسلبيات ولكن أعداءك هؤلاء يمكنك أن تتجاوزهم بسهولة على سبيل المثال أن لا تجالسهم او تخرجهم من حياتك، ولكن ذاتك أين تهرب منها لو كانت تخبرك بأنهُ حان وقت التوقف لقد حاولت كثيراً ويجب أن ترضى بالواقع وأنه ليس من نصيبك الخ...
لذلك وصفت أن الذات عدوك إن سمحت لهُ بذلك طبعاً ، إن إحترمت ذاتك وتعرفت إليها جيداً فأعلم أنك كسبت عدوك وجعلتهُ صديقك فلن يستطيع أحد إيقافك.
ولن أخفيك عزيزي القارئ بأنك ستقابل أشخاص سلبيون يُسمِعونك كل شيء سلبي ويحاولون إحباطك حتى لا تصل إلى أهدافك، ولكن لاتدعهم يؤثرون عليك وإن كثُرت السلبيات فأجعلها إيجابية بطريقتك لأن الحقيقة في كل سلبية إيجابية يجب أن تجدها أنت لا توجد سلبية تخلوا من الإيجابية والعكس صحيح واخطر أقصد الإيجابيات، لا تُحمل نفسك فوق طاقتك وتظن أنها إيجابية وتَخدع نفسك وتظنها إجتهاد حتى تصل إلى أهدافك في وقت قصير فهذا شيءٌ رائع، ولكن إحذر أن يتحول الإجتهاد إلى إجهاد نفسي وتُضِل طريقك، وما أود أن أخبرك هو أن تحترم ذاتك.
سأخبرك شيئًا عن الذات
ذاتك هو عدوك واحذر من عدوك لو كان ذاتك ، لن يحبطك إلا القريبون منك من الأهل والأصدقاء ولكن ذاتك لن يحبطك بل يدمرك إن سمحت لهُ فهو عدوك،
لذلك احترم ذاتك وتعرَّف إليه جيداً و حسِّن علاقاتك معه، ومن الغريب أنك لا تريد أن يحبطك أحدهم بالكلام وأن يقلل من قدراتك ويخبرك بالسلبيات ولكن أعداءك هؤلاء يمكنك أن تتجاوزهم بسهولة على سبيل المثال أن لا تجالسهم او تخرجهم من حياتك، ولكن ذاتك أين تهرب منها لو كانت تخبرك بأنهُ حان وقت التوقف لقد حاولت كثيراً ويجب أن ترضى بالواقع وأنه ليس من نصيبك الخ...
لذلك وصفت أن الذات عدوك إن سمحت لهُ بذلك طبعاً ، إن إحترمت ذاتك وتعرفت إليها جيداً فأعلم أنك كسبت عدوك وجعلتهُ صديقك فلن يستطيع أحد إيقافك.
حدثتني نفسي قائلًة:
كفى جُهداً ما أنت بواصلٍ
أما ترى من قبـلكَ حـاولوا
أم أنت للعبرة لا تعرفوا
رددت قائلًا:
أصِلُ وإن في الدَربِ سائراً
رأيَتُـهُم وعنهم أنا أخَتلِفوا
وأنا في الاستسلام لا أعترفوا
❤️❤️