لعِيدنا هذا فرحتان ..
أميرة خطيري - صوت المدينة
بفضل الله وكرمه علينا لهذا العام استطعنا أن نصلي فروضنا الخمس وصلاة التراويح في رمضان في المساجد والحرم المكي والمسجد النبوي على ساكنه أفضل صلاة وأزكى تسليم وتلك فرحة .
واستطاع المعتمرين في المسجد الحرام وزوار المسجد النبوي من أدآء شعيرة العمرة في يسر وتخطيط مُشرف بفضل اللّه ثم بفضل جهود حكومتنا الرشيدة والقائمين على شؤون الحرمين جزاهم الله كل خير وسدد خطاهم ونصرهم على من عاداهم.
وأكبر فرحة بعد رمضان هي أدآء صلاة العيد ( المشهد ) في المسجد النبوي ومسجد قباء وبعض المساجد الكبرى في مدينة المصطفى عليه الصلاة والسلام .
فقمة الروعة تجلّت بتكاتف شعبنا الواعي مع حكومتنا بحب وثقة متبادلة لجعل التباعد آمن ومنظم بين المصلين .
والفضل أيضاً للمتطوعين الكرام الذين شاركوا في تنسيق الصفوف بين المصلين بكل لطف وأخلاق عالية .
فكانت مشاعر الفرحة والبهحة والسرور مضاعفة لهذا العام لإنفراجة الحياة (بعد الحظر البائس للعام الماضي ) واستطعنا تأدية الصلاة بكل طمأنينة وأمان .
شاهدنا الصغار والكبار والنساء يسيرون للمساجد بكل مشاعر السعادة وإبتسامة الرضا تملأ وجوههم , غيرمبالين بالتعب من السير على الأقدام لمسافات طويلة بسبب ازدحام الطرقات والسيارات .
وللزيارات العائلية البسيطة لها نصيب من الفرح بقدوم العيد لرؤية الأهل والأصدقاء والأرحام بعد غياب . وبمشاعر الحنين والحب تبادلو المعايدات بالحلوى وأنواع المعمول والغريبة والتمور الفاخرة .
وبوجود القهوة العربية سيدة الضيافة في كل مناسبات الفرح والأعياد .
ختاماً نرجوا من الله العلي القدير أن يزول عنّا هذه الغمة زوالاً لارجعة لها , ويديم علينا وعلى الأمة الإسلامية والعربية جمعاً الأمن والأمان والصحة والسلامة آمين ..
بفضل الله وكرمه علينا لهذا العام استطعنا أن نصلي فروضنا الخمس وصلاة التراويح في رمضان في المساجد والحرم المكي والمسجد النبوي على ساكنه أفضل صلاة وأزكى تسليم وتلك فرحة .
واستطاع المعتمرين في المسجد الحرام وزوار المسجد النبوي من أدآء شعيرة العمرة في يسر وتخطيط مُشرف بفضل اللّه ثم بفضل جهود حكومتنا الرشيدة والقائمين على شؤون الحرمين جزاهم الله كل خير وسدد خطاهم ونصرهم على من عاداهم.
وأكبر فرحة بعد رمضان هي أدآء صلاة العيد ( المشهد ) في المسجد النبوي ومسجد قباء وبعض المساجد الكبرى في مدينة المصطفى عليه الصلاة والسلام .
فقمة الروعة تجلّت بتكاتف شعبنا الواعي مع حكومتنا بحب وثقة متبادلة لجعل التباعد آمن ومنظم بين المصلين .
والفضل أيضاً للمتطوعين الكرام الذين شاركوا في تنسيق الصفوف بين المصلين بكل لطف وأخلاق عالية .
فكانت مشاعر الفرحة والبهحة والسرور مضاعفة لهذا العام لإنفراجة الحياة (بعد الحظر البائس للعام الماضي ) واستطعنا تأدية الصلاة بكل طمأنينة وأمان .
شاهدنا الصغار والكبار والنساء يسيرون للمساجد بكل مشاعر السعادة وإبتسامة الرضا تملأ وجوههم , غيرمبالين بالتعب من السير على الأقدام لمسافات طويلة بسبب ازدحام الطرقات والسيارات .
وللزيارات العائلية البسيطة لها نصيب من الفرح بقدوم العيد لرؤية الأهل والأصدقاء والأرحام بعد غياب . وبمشاعر الحنين والحب تبادلو المعايدات بالحلوى وأنواع المعمول والغريبة والتمور الفاخرة .
وبوجود القهوة العربية سيدة الضيافة في كل مناسبات الفرح والأعياد .
ختاماً نرجوا من الله العلي القدير أن يزول عنّا هذه الغمة زوالاً لارجعة لها , ويديم علينا وعلى الأمة الإسلامية والعربية جمعاً الأمن والأمان والصحة والسلامة آمين ..