من دهاليز المدينة
د.آلاء زاهد - صوت المدينة
تتربع القيم على عروشها في كل زاوية من زوايا المدينة، وتتجسد الفضائل التي رسمها محمد صلى الله عليه وسلم في كل معلم من معالمها.
سيدة البلدان، ومنبع العلم، ومهوى المكارم، ومأرز الإيمان.
في تربتها شفاء، ومن تمرها دواء ...
وفي مدرسة محمد صلى الله عليه وسلم وضعت أسس الوقاية، ومراحل الدواء، وأسباب الشفاء.
فنصوص الوحيين وضعت القواعد الرئيسة في حفظ الصحة والوقاية، فجاءت بالحفاظ على الأبدان، والبيئة التي يقطنها الإنسان، وجعلت المحافظة عليها شعبة من شعب الإيمان.
ووضحت أسباب الداء، وأساليب الوقاية والشفاء، وأمرت بالتداوي، وحثت عليه.
لقد احتضنت المدينة النبوية المنظومة القيمية للصحة، وطبقتها، وتعاملت معها، كان هذا الاحتضان أساسًا للانطلاق والتميز الذي نشهده اليوم.
وما اعتراف منظمة الصحة العالمية بأن المدينة المنورة مدينة صحية بمعايير عالمية إلا شاهدًا من شواهد التميز الذي تحظى به مدينة الخير.
في مدرسة المدينة النبوية تتلمذ الحضارات.
تتربع القيم على عروشها في كل زاوية من زوايا المدينة، وتتجسد الفضائل التي رسمها محمد صلى الله عليه وسلم في كل معلم من معالمها.
سيدة البلدان، ومنبع العلم، ومهوى المكارم، ومأرز الإيمان.
في تربتها شفاء، ومن تمرها دواء ...
وفي مدرسة محمد صلى الله عليه وسلم وضعت أسس الوقاية، ومراحل الدواء، وأسباب الشفاء.
فنصوص الوحيين وضعت القواعد الرئيسة في حفظ الصحة والوقاية، فجاءت بالحفاظ على الأبدان، والبيئة التي يقطنها الإنسان، وجعلت المحافظة عليها شعبة من شعب الإيمان.
ووضحت أسباب الداء، وأساليب الوقاية والشفاء، وأمرت بالتداوي، وحثت عليه.
لقد احتضنت المدينة النبوية المنظومة القيمية للصحة، وطبقتها، وتعاملت معها، كان هذا الاحتضان أساسًا للانطلاق والتميز الذي نشهده اليوم.
وما اعتراف منظمة الصحة العالمية بأن المدينة المنورة مدينة صحية بمعايير عالمية إلا شاهدًا من شواهد التميز الذي تحظى به مدينة الخير.
في مدرسة المدينة النبوية تتلمذ الحضارات.
لكم التواصل عبر الإيميل Alaazahid24@gmail.com